الصفحة الرسمية
أغازل البقاء
غلطة لاعب سيرك
دراسات فى الرواية المصرية
حالة ما بعد الحداثة الفلسفة والفن
بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات
أقوم المسالك في معرفة أحوال الممالك
سيرة عنترة بن شداد ج6
نظرة أخري.. الروائي والمخيلة والسرد
مختارات شعرية
موسيقى أفلام يوسف شاهين
البطل الفاتح إبراهيم باشا وفتحه الشام 1832
التصوير الجدارى تاريخ وتقنية
الحيطة المايلة
الأخضر بن يوسف و قصائد اخري
تحت الترابيزة
فى دفتر التنوع الأحيائي المائي
الآلات الشعبية الموسيقية المصرية
سكر وفلفل
القيثارة الحديدية
صور من ألبوم طفل
الحى القديم
وطن راجع من التحرير
إمرأة فى المنام
وحدة تاريخ مصر
مجلة الثقافة الجديدة العدد 269
مطوية اعرف بلدك ديسمبر 2021
مجلة قطر الندى العدد 660
جنة الحيوان
تقدم هذه الرواية عالمَا يصل إلينا عبر عيني راوٍ يقوم سرده ووصفه على استعادة ذكريات الماضي وحوادثه وشخوصه وأماكنه، بعد مزجها بألوان من الشجن والأسى والحنين الذي تكشف عنه الأصوات والروائح والمشاهد التي تمر عبر مصفاة الذاكرة.
رحلة بحث عن ميراث بائد، تبدأ بهبوط الراوي العجوز بعد ثورة يناير، على أرض الإسكندرية بعد فراق طويل. رحلة تمثل محاولة أسيانة لرتق ما انقطع، واستعادة زمن شخصي يبدأ من الطفولة زمن ثورة 19، رحلة تبدو كأنها حلم أو كابوس، منبعها في العالم الحقيقي وفي عالم الذاكرة معًا.
احتفلي بي أيَّتُها المكيدة
بما يليقُ بِفَريسةٍ عَصيـَّـةٍ
وأَنصتِي جيدًا لتفاهاتٍ
أنجحُ كثيرًا في طَمْرِها
لا تتصيَّدي سقطتى على الأرض
بل اسألي الظِّل الذي صدمتُه
هل لا يزال على قيد البكاء؟!
شاعِرٌ ماتَ وحيدًا في غُرفةٍ شاحِبةٍ
وتركَ قصائد مُشوَّشةً تُشبِهُهُ،
أَوْهَم الجميعَ بأنَّه انقطعَ عن العالَمِ والكتابةِ
وعاشَ حياتَهُ بمهارةِ لاعبِ سيرك،
لكنَّه هَوَى حينَ نَظَرَ إلى أسفل
كانت الخديعة شَرَكًا يبتلعُ جُثَّته