الصفحة الرسمية
مساكين يعملون فى البحر
الوزغة
الأعمال الكاملة للشيخ مصطفى عبد الرازق ج3
مفهوم الحقيقة والتسامح عند جون لوك
مبانى من بخور
فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من اتصال
موسوعة التراث الشعبى العربى ج6
في الشعر الجاهلي
اغنية الغريب
سيناريو فيلم ناصر 56
أعمال الجيش المصرى فى السودان
التصوير الجدارى تاريخ وتقنية
الدولة والفوضى (زمن الإخوان) ج2
ليل يستريح على خشب النافذة
رقصة الحياة وزيارة ابن حزم الأخيرة
الوراثة ودورها فى التنمية الزراعية
أنغام فلكلورية مصرية
عصفورى النونو
بعد السقوط
الشاى ع النار
عالمه صغير جدًا
ثوار النهار ده
فى المستقبل القريب جدًا
المواطنة والهوية
مجلة الثقافة الجديدة 355
اعرف بلدك.. هي دي مصر-اغسطس 2023
مجلة قطر الندى العدد 584
جنة الحيوان
احتفلي بي أيَّتُها المكيدة
بما يليقُ بِفَريسةٍ عَصيـَّـةٍ
وأَنصتِي جيدًا لتفاهاتٍ
أنجحُ كثيرًا في طَمْرِها
لا تتصيَّدي سقطتى على الأرض
بل اسألي الظِّل الذي صدمتُه
هل لا يزال على قيد البكاء؟!
أنات قلبى لن تشفع لى إن مت، آهات صدرى لن توسّع شعبى الهوائية، أنا بلا ونيس يساعدنى على فتح أبواب الصعب على الفهم، عميق الغور، وواسع العطاء، كان الطريق، وكنت صاحب النظر، كنت أنا وكنت هم وهن، حياتى صلبته على كبريائى وعلى "عسى" و"ربما" وبذا جسرت، وكانت "كيف" و"كم" و"متى" و"أين"، أدوات استفهام لها القدرة على كشف المكنون بلا خجل عن سبب مقامى وعزلتى ونجواى وابتهالى، القوس بقذف السهم يصيب، والملح لمرارته شُبهت به العفة، أما "هل" و"لماذا" و"لم" و"من" فأدوات استفهام تبحث بلا طائل، تبغى المعرفة دون طاعةة كالأسيرات، تراودن ولا تشبعن، ولأن ثرائى كان فى عنفوانى وجبروتى، لذا لم أحصد سوى السقم والملل وآلام اللذة بلا عشق.
شاعر مات وحيدًا فى غرفة شاحبة
وترك قصائد مشوشة تشبهه،
أوهم الجميع بأنه انقطع عن العالم والكتابة
وعاش حياته بمهارة لاعب سيرك،
لكنه هوى حين نظر إلى أسفل
كانت الخديعة شركًا يبتلع جثته
بالظبط
زي عَمود كهربا عَميان
واقف أَعِـد الساعات
في نفس الـمكان
مش قادر اقعُـد زيكم
وارتاح
بانام واقف
وباصحى مالتقيش لوني
فيه حد بيعدي
يُحفُـر اسمه على وشي
وحد تاني بيعدي
يلزَق على جتتي إعلان