النشر الإقليمى

اخر تحديث في 2/7/2019 12:00:00 AM

يُعنى مشروع النشر الإقليمي بإصدار مجموعة متميزة من الإبداعات الأدبية المتنوعة لأدباء مصر فى الأقاليم وذلك فى شكل مجلات ثقافية وسلاسل كتب.
ويهدف إلى:
اكتشاف المواهب الأدبية وتقديمها إلى الواقع الأدبى والثقافى، بما يسهم فى تنشيط الحركة الأدبية بمصر.
تقديم أعمال أدبية رفيعة المستوي للقارئ المصري للارتقاء بالذوق وزيادة المعرفة. 
الوسائل:
إصدار مجلة ربع سنوية لكل فرع ثقافى، تقدَّم فيها نماذج من إبداعات الفرع ذات المستوى الجيد، وتحقق التواصل بين الأجيال، وتؤكد أهمية التنوع الثقافى.
إصدار عدد من الكتب الأدبية والنقدية والبحثية للمبدعين من أدباء مصر فى جميع الأقاليم  والأفرع الثقافية.

محرري القسم

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

معادلات صينى

1 ج.م

بين الروح والقلب

صمام مكسور

بيعرض نفسه

لأعلى سعر

اقلب الصورة

تلاقينى

أنا وحزنى

فى أول ترابيزة

بنخمّس

فى شاى بايت

مركب ورق

2 ج.م

اقليم غرب ووسط الدلتا الثقافى

فرع ثقافة دمياط

كليوباترا

1 ج.م

فتركت كليوباترا الجيش فى "برامون" وجاءت الى ميناء الاسكندرية عند الغسق ودخلت المدينة وحدها لا يرافقها إلا "أبوللو الصقلى" الذى وضعها وسط لفافة من السجاجيد الثمينة وأرسلها الى قيصر. ولما فكت السجاجيد فى القصر انتابت كل من فيه الدهشة إذ وجدوا فى طياتها أجمال فتيات الأرض، فانبهرت قيصر ولم تحمه تجارب حياته العديدة من فتنتها وسحرها.

الآلهة بتطل م الشباك عليك

1 ج.م

الآلهة

رسمت بيوتها تطلّ م الشباك عليك

توهبها نظره بطلّتك

أم يوهبولك فوق ضلوعك ضلع

يمكن أمون لما استوى ع العرش فارد رحمته

خلاك تمر أمامه حر

فارد شراعك فى السما

علشان يشوفوا الصبح لونه وبهجته

فيحنوا ليه

بالليل بيزرع قسوته جوة الضلوع

فيشوفوا طعم الخوف يباتوا يسجدوا

عرفوه وطن

عرفوه سكن

عرفوه حياة

من طلته جواك

لكن

3 ج.م

إيمان

1 ج.م

وجهه ينم عن غضب داخلى معتق من أناس كثيرين- أجهلهم أنا بالطبع- ولكنى أخمن أن من بينهم أمى/ زوجته وجدتى/ أمى.

نحافته تبدو متوافق مع سُمرته وضيق أخلاقه وذات يديه.

ورث المرض الكلاسيكى للعائلة التهاب الكبدى الوبائى هكذا كان ينطقها كأنما يقرأ من جريدة.

كلهم يتناقلون نفس المرض بأمانة شديدة جعلته لم يستثن أحدًا.. أما النساء فيعمرن ثم يمتن بارتفاع ضغط الدم الناتج أصلًا عن تصلب الشرايين وهن يجهلن تلك المعارك الضارية التى تحدث داخلهم حتى يمتن.

عندما أتذكره ترسمه مخيلتى وهو نائم فى وضعية الجلوس لأنه لو حاول التمدد على حصير فإن نقل المياه التى تجمعت فى منطقة البطن ستصعد إلى الرئتين فيشعر كما لو أنه يغرق فى بركة ماء ليطلع الصبح وهو أكثر مرضًا، أكصر غضبًأ.

إنسان

3 ج.م

1234