الصفحة الرسمية
مواسم البكاء
مقام الفتح
الفلاح
فلسفة الغيرية والعيش معا
يونس القاضي مؤلف النشيد الوطني المصري وعصر من التنوير
الاصنام
الإبداع الشعبى والمرأة المصرية
صدمة الابتذال.. قراءة في نظرية الملهاة التهكمية
ازمة المعرفة التاريخية
سيناريو فيلم ناصر 56
بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك
فن النحت الملون المعاصر
الحيطة المايلة
مُهر الصباح
ثلاثية الخروج
ما التكنولوجيا الحيوية؟
الآلات الشعبية الموسيقية المصرية
الفئران الثلاثة وحقل الذرة
عدو البشر
اشتعلت الروح بالشيب
امسحى المكياج
عشت ما جرى
ياعيون النفط زمّى
سندباد مصرى
مجلة الثقافة الجديدة 311
مطوية اعرف بلدك- يوليو2020
مجلة قطر الندى العدد 603
صوت أبى العلاء
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟
فتركت كليوباترا الجيش فى "برامون" وجاءت الى ميناء الاسكندرية عند الغسق ودخلت المدينة وحدها لا يرافقها إلا "أبوللو الصقلى" الذى وضعها وسط لفافة من السجاجيد الثمينة وأرسلها الى قيصر. ولما فكت السجاجيد فى القصر انتابت كل من فيه الدهشة إذ وجدوا فى طياتها أجمال فتيات الأرض، فانبهرت قيصر ولم تحمه تجارب حياته العديدة من فتنتها وسحرها.
جربت الآه
جربت أموت مليون مرة
وأنا عايشة
وفيا نفس وحياه
جربت أدوب فى اللى كسرنى
وانسانى
عشان أفضل فاكراه
جربت اصاحب
ف همومى
جربت اشرب وحدى سمومى
وأتوه فى السكه
ومارجعشى
جربت انت تشوف فى الضلمة
وتتوه فى النور
كيف قلبى ماتاه..؟؟
بين الروح والقلب
صمام مكسور
بيعرض نفسه
لأعلى سعر
اقلب الصورة
تلاقينى
أنا وحزنى
فى أول ترابيزة
بنخمّس
فى شاى بايت
ضوء
أذبت قطعًا من الضوء فى كأسها
من رشفة أولى أشعلت البحر بفيضها
وانتشت الستائر كما غنت سريرتها
على نغمات كفى
يالروعة الضياء
يعرينا، يطهرنا من غواية التخف