الصفحة الرسمية
دمية ومسدس
الغرفة 201
تأملات فى ثورة 1919
مفهوم الحقيقة والتسامح عند جون لوك
اعترافات فيلسوف الصعاليك عبد الحميد الديب
أسرار البلاغة
دراسات فى تجليات التراث الشعبى
التراث الشعبي وأثره علي مسرح يسري الجندي
مذكرات لا احد
سيناريو فيلم ناصر 56
الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على
ثلاثية الوجع والحب واللون
أم الدنيا
كأعمى تقودنى قصبة الناى
سيرة بنى زوال
ما التكنولوجيا الحيوية؟
سفينة اغانينا الجميلة
اصدقاء زونا
سيرانو دى برجراك
القصيدة العمودية الجديدة والنقد العربى المعاصر
عربى وسيارة وبينهما شط الماء المسحور
طرح النهار
يوم الدخلة
المواطنة والهوية
مجلة الثقافة الجديدة 335
مطوية اعرف بلدك- أكتوبر 2020
مجلة قطر الندى العدد 600
فصول فى الأدب والنقد
عيدان الصبح بتورق، ويتفرق
على الخدود الندى عنبر
ومين يقدر
يجافى عيونك الخضرا بطول النيل
صفصافة تغسل شعرها وتميل
افرد شراعك وعدى
من بدرى مادد فى يدى
حاضن خطاوى الليل
ومستنى
يطلع نهار قربك منى
ياريه المحياه
متزعليش منى
حين أغلقوا عليه الباب..
.. اعترف
علق ابهامه فى قطرة دم
.. وبايع
......
فى المساءات كان يهذى..
(سمت العاهرات أفضل من كل البيوع)
سمت..
أفضل..
يصحوا ......!
أما الآن فوجب على أن استعد لتلك اللحظة، فأنظر إلى السماء الممتلئة ببقع السحب اللانهائية وأحلم أن يسقط كل هذا السطح الأزرق واللامحدود فى جوفى فنصير أنا والسماء كأننا واحدًا أو ان تبتلعنى هى وتحولنى لطائر نادر يرفرف فى لحمها وتحتى يتناثر الحصى وكأنه كواكب معتمة قد يسكنها بشريون أظننى كنت منهم يومًا..
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟
بين الروح والقلب
صمام مكسور
بيعرض نفسه
لأعلى سعر
اقلب الصورة
تلاقينى
أنا وحزنى
فى أول ترابيزة
بنخمّس
فى شاى بايت