| |
2 ج.م
قراءة جديدة لتجربة محمد آدم الشعرية "الثقافة الجديدة" تفتح ملف التراث الديني في عدد أغسطس 2018
صدر عدد أغسطس 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة" الشهرية الثقافية التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمنت ملفًا عن الشاعر المصري محمد آدم بعنوان "أسئلة محمد آدم عن الوجود والشعر"، يتناول تجربته الشعرية من جوانبها المختلفة، شارك فيه: د.عبد الناصر هلال ، د.أيمن تعيلب @، د.أبو اليزيد الشرقاوي ، د.محمد صلاح زيد ، د.إكرامي فتحي، بالإضافة إلى مقال لمحمد آدم قدم خلاله رؤية مكثفة عن الشعر والحياة. في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقال لحازم حسين ، بعنوان "قضية الميراث.. بين الوصية والفتوى والدين والعوْل"، وعن تجديد الخطاب أيضًا جاء مدخل رئيس التحرير بعنوان "انتبه.. روايات كتب التراث أضخم مما تبدو عليه في الواقع!!"، ومنه: "الراجح أن الروايات والخطب والخطابات –التي وردت في كتب التراث- تمت صياغتها لاحقًا بالشكل الذي يتصور الصائغون أنها حدثت به، أو يظنون أنها أقرب للحقيقة، لكنها ليست الحقيقة بالتأكيد لأن العقل والمنطق والعلم يرفضون ذلك، فإذا رفضناها لن ينقص ذلك من أمر الدين شيئًا، وإذا صدقناها فيجب أن نعترف أنها تصورات المتأخرين التي اختلطت بالأساطير وتأثرت بالرغبة في تقديم واقع ناصع". في "ملف الأدب" ست قراءات نقدية، فقد كتب د.مصطفى الضبع عن تجربة عاطف عبد العزيز الشعرية، وكتب د.بهاء الدين محمد مزيد عن قصة "العمى" للكاتبة الفلسطينية باسمة يونس، وتناول د.شعيب خلف رواية عمرة الدار لهويدا صالح ، وكتب فريد ابو سعدة عن رواية ولي الدين لمحمد أبو قمر، في حين ترجم د.عادل ضرغام مقالًا لماريا نجيلا بالادينو بعنوان "التاريخ وما بعد الاستعمار وما بعد الحداثة"، وقدم محسن العزب مقارنة بين قصيدة النثر والقصة الشاعرة. وقد اختير كتاب "آليات الفهم والدلالة في المدونة النقدية الحديثة للدكتور أبو اليزيد الشرقاوي ليكون "كتاب الشهر" لهذا العدد، وتناوله كل من: د.محمد متولي ، ود.أحمد بلبولة. كما تضمن العدد قصائد للشعراء: أنور عمران (من سورية)، صلاح العزب وليد الخشاب، فتحي حمد الله ياسمين محمد (17 عامًا)، أحمد محمد مرسي، عبد النبي عبادي، أحمد حافظ، عباس محمود عامر، صفاء رمضان، محمود فهمى، محمد على عبَّادى، عرفة محمد حسن، إسلام أحمد سلامة، وأحمد فخرى الأسوانى.. وقصصًا لكل من: مصطفى نصرر ، محمد أبو الدهب، أمل سالم، علي فرغلي، أسماء حسين Greena Asha، غادة العبسى، محمود عوض عبد العال، مريم نصر، أحمد مصطفى على، ومحمد زين. في ملف "الترجمة" ترجم محمد محمد السنباطي قصة "انقذني" للكاتب الفرنسي الشهير "جيوم موسو"، وترجم طارق فراج مقال "مارتن أميس" بعنوان "فيليب روث.. العبقري المتهكم"، مقدمًا رؤية ثاقبة لعوالم الكاتب الأمريكي الأشهر. في باب "رسالة الثقافة" حوار مهم أجرته رشا حسني مع الشاعر عبد المنعم رمضان بعنوان "الشعر لم يخذلني.. خذلتني أحلامي"، ومقال كتبه العربى عبد الوهاب بعنوان "طاروط.. كزهرة فوق الروابى البعيدة" في "المكان الأول والأخير"، وفي "الثقافة الشعبية" كتب د.أشرف صالح محمد عن "المسكن الريفي بين الحاجة والمعتقد الشعبي"، وعن "الفن التشكيلي" كتب سيد هويدى عن "اللوحة المعاصرة والصدمة البصرية"، وأخيرًا في باب "الكتب" مقالات لمحمود الغيطاني ورشا الفوال رشا الفوالومحمد عكاشة وحسام وهبان . هذا هو العدد الأخير لهيئة تحرير المجلة المكونة من: سمير درويش رئيس التحرير، عادل سميح مدير التحرير، سارة الإسكافي سكرتير التحرير، وقد صاحب العدد لوحات للفنان الراحل عبد المنعم مطاوع.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
2 ج.م
فيلسوف المجددين الشيخ مصطفى عبد الرازق ملف خاص في عدد يونيو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يونيو 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، متضمنة ملفًا عن "فيلسوف المجددين.. الشيخ مصطفى عبد الرازق"، تضمن مقالات لكل من: د.عصمت نصار، د.يسري عبد الغني، د.غيضان السيد علي، د.حسام أحمد عبد الظاهر، حمادة جمال ناجي، إيمان حسين القاضي، أسماء عريف، إسلام محمد أحمد عمر، وأحمد عبد القوي زيدان، وجاء مقال رئيس التحرير تحت نفس الاسم، وأكد فيه أن الشيخ مصطفى عبد الرازق هو أول من جدد الفلسفة الإسلامية في العصر الحديث، وصاحب أول كتاب بالعربية يؤرخ لها، وهو كتابه الشهير "تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية" الذي صدر عام 1944، وهو أهم كتبه على الإطلاق وأشهرها، وهو مؤسس "المدرسة الفلسفية العربية"، إلى جانب توليه وزارة الأوقاف ومشيخة الأزهر. وقد اختارت المجلة هذا الكتاب ليكون "كتاب الشهر"، كتب عنه د.محمود كيشانة، ومريم عبد المنعم. تضمن "ملف الأدب" قراءات نقدية لكل من: د.محمد حسن غانم، محمد مخيمر، مؤمن سمير، طارق إمام، د.محمود فرغلي، شوقي بدر يوسف، ومحمد دياب، كما تضمن قصائد للشعراء: أحمد محمود مبارك، نور سليمان أحمد، محمود عبد الصمد زكريا، وليد طلعت، سناء مصطفى، محمود الأزهري، أحمد علي الجويلي، رمضان عبد اللاه إبراهيم، عماد القضاوي، بهجت صميدة، عبد الله عرايس، النوبي عبد الراضي، حامد الغزالي يوسف، ورمضان إبراهيم بشير، كما تضمن قصصًا لكل من: محسن يونس، عزة بدر، محمد عبد الله الهادي، ممدوح عبد الستار، حنان فاروق، يمنى محمد، أحمد السعيد، وفرحات جنيدي. في باب "تجديد الخطاب الديني" ثلاثة مقالات لطلعت رضوان، وسومية أبو عامر، ومحمد سيد جاد الله، أما باب "الترجمة" فقد تضمن ترجمة محمد عيد إبراهيم قصائد للشاعرة الاسكتلندية كارول آن دوفي المولودة عام 1955 بعنوان "قلبي القديم صرة خاوية"، وترجمة وتقديم د.علاء الدين رمضان للشاعرة والأستاذة الجامعية الأمريكية ميجان كامينسكي بعنوان "إطلالة الشاعرة الناعمة". أما باب "رسالة الثقافة" فقد تضمن حوارًا مع الفنان التشكيلي عز الدين نجيب، أجراه محمود قنديل، وفي "شخصيات" كتب د.ممدوح فراج النابي عن الأستاذ أحمد بهاء الدين، وفي السينما كتب حامد مسلمي عن "أفريقيا المنسية في السينما العالمية"، وفي "الثقافة الشعبية" كتب مسعود شومان عن موسيقار الحركة سمير جابر، وفي "نص ونقد" كتب د.محيي الدين محسب عن قصيدة للشاعر منير فوزي، وفي متابعات الكتب مقالات لكل من: سهى زكي، إبراهيم محمد حمزة، عبده الزراع، وإيهاب الورداني. مجلة "الثقافة الجديدة" ثقافية شهرية تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، تتكون هيئة تحريرها من: رئيس التحرير سمير درويش، ومدير التحرير عادل سميح، وقد صاحب العدد لوحات للفنان الراحل سعد عبد الوهاب.
|
|
|
2 ج.م
ملف عن "المواطنة" فى عدد يوليو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يوليو 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد احتوى العدد على ملفين، الأول في باب القراءات، حيث تضمن أبحاث ندوة "شكري عياد.. قراءة متجددة"، التي عقدها مركز الدراسات الثقافية بالمجلس الأ‘لى للثقافة، شارك فيه كل من: د.يسرى عبد الغنى، د.أحمد فؤاد، د.بيومى توفيق بيومى، د.جمال أحمد الرفاعى، أحمد كرمانى عبد الحميد، أميرة ناصر، نهى يسرى عبد الغنى. بينما اختارت المجلة كتاب د.شكرى عياد "العيش على الحافة" كتابًا لهذا الشهر، وتناوله بالقراءة كل من: د.ماهر عبد المحسن، د.عايدى على جمعة، د.نهلة راحيل. أما الملف الثانى وهو ملف العدد فحمل عنوان: "المسيحيون المصريون: مواطنون أم شعب الكنيسة؟"، وقد شارك فيه: د.عاصم الدسوقى، د.جرجس يوسف، د.مشيل فهمى، د.أحمد عبد الدايم، مدحت بشاى، إسحق حنا، إرينى موريس، دينا نبيل. وجاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "مواطنون مصريون أم شعب الكنيسة!"، ومنه: "أنا من أشد أنصار الدولة المدنية، فالدولة يجب أن تقف على مسافة متساوية من جميع مواطنيها، ما يحكم علاقتها بهم القانون والالتزام والعمل وعدم الاعتداء على الغير تحت أية ذريعة، لكن تضخيم المؤسسات الدينية يعمل ضد مصلحة الدولة نفسها، لأنها تعمل على خلق كائنات دينية رؤوسها معبأة بأفكار من صناعة خطاب دينى أنتجه بشر؛ فى ظروف مختلفة وزمن مغاير، وهو كفيل باستمرار الصراع المجتمعى إلى ما شاء الله". وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: د.محمد عجلان، وبهاء الدين سيد على. وفى باب الترجمة، قدَّم يوسف فرغلى ترجمة لقصة "الحب لا يمكن أن ينسى" للكاتبة الصينية جانج جيه، أما د.رمضان الصباغ فترجم مقال "فاجنر ونيتشه على عتبة القرن العشرين" للكاتب جارى زابل. وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع القاص والروائى شريف صالح، حاوره مجاهد العزب، وفى "المكان الأول والأخير" كتب عمر مكرم عن "العصب العارى للنوستالجيا"، وفى باب مناسبات كتب د.هانى حجاج فى وداع العرَّاب د.أحمد خالد توفيق، بينما كان مقال السينما بعنوان "أبعاد تشكيلية للصورة السينمائية فى أفلام طلبة رضوان" وكتبه محمد الغريب. وفى باب الكتب كتب بهاء الدين حسن عن "الفراشات تعلن العصيان"، وكتب محمود عرفات عن "يونيو"، بينما كتب مصطفى ضبع عن "تسياليزم". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: أمجد محمد سعيد، عبده الزرّاع، أحمد عبد الفتاح، شمس المولى، محمد إبراهيم، منة الله أبو زهرة، شيماء عزت، أحمد عبدالفتاح العوامرى، منال الصناديقى، صفاء عنتر، عبده الشنهورى، كمال على مهدى، أحمد إبراهيم عيد، ورمضان المهدى. وقصصًا لكل من: سمير المنزلاوى، السيد نجم، أشرف الخريبى، ممدوح عبد الستار، شيماء الناصر، محمد محمود عثمان، عادل العدوى، محمد عبد الدايم الزريقى، محمد زين العابدين، ورزق فهمى. صاحَب هذا العدد لوحات للفنان: على حسان. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران
|
|
|
|