| |
|
|
|
|
2 ج.م
ملف عن "المواطنة" فى عدد يوليو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يوليو 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد احتوى العدد على ملفين، الأول في باب القراءات، حيث تضمن أبحاث ندوة "شكري عياد.. قراءة متجددة"، التي عقدها مركز الدراسات الثقافية بالمجلس الأ‘لى للثقافة، شارك فيه كل من: د.يسرى عبد الغنى، د.أحمد فؤاد، د.بيومى توفيق بيومى، د.جمال أحمد الرفاعى، أحمد كرمانى عبد الحميد، أميرة ناصر، نهى يسرى عبد الغنى. بينما اختارت المجلة كتاب د.شكرى عياد "العيش على الحافة" كتابًا لهذا الشهر، وتناوله بالقراءة كل من: د.ماهر عبد المحسن، د.عايدى على جمعة، د.نهلة راحيل. أما الملف الثانى وهو ملف العدد فحمل عنوان: "المسيحيون المصريون: مواطنون أم شعب الكنيسة؟"، وقد شارك فيه: د.عاصم الدسوقى، د.جرجس يوسف، د.مشيل فهمى، د.أحمد عبد الدايم، مدحت بشاى، إسحق حنا، إرينى موريس، دينا نبيل. وجاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "مواطنون مصريون أم شعب الكنيسة!"، ومنه: "أنا من أشد أنصار الدولة المدنية، فالدولة يجب أن تقف على مسافة متساوية من جميع مواطنيها، ما يحكم علاقتها بهم القانون والالتزام والعمل وعدم الاعتداء على الغير تحت أية ذريعة، لكن تضخيم المؤسسات الدينية يعمل ضد مصلحة الدولة نفسها، لأنها تعمل على خلق كائنات دينية رؤوسها معبأة بأفكار من صناعة خطاب دينى أنتجه بشر؛ فى ظروف مختلفة وزمن مغاير، وهو كفيل باستمرار الصراع المجتمعى إلى ما شاء الله". وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: د.محمد عجلان، وبهاء الدين سيد على. وفى باب الترجمة، قدَّم يوسف فرغلى ترجمة لقصة "الحب لا يمكن أن ينسى" للكاتبة الصينية جانج جيه، أما د.رمضان الصباغ فترجم مقال "فاجنر ونيتشه على عتبة القرن العشرين" للكاتب جارى زابل. وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع القاص والروائى شريف صالح، حاوره مجاهد العزب، وفى "المكان الأول والأخير" كتب عمر مكرم عن "العصب العارى للنوستالجيا"، وفى باب مناسبات كتب د.هانى حجاج فى وداع العرَّاب د.أحمد خالد توفيق، بينما كان مقال السينما بعنوان "أبعاد تشكيلية للصورة السينمائية فى أفلام طلبة رضوان" وكتبه محمد الغريب. وفى باب الكتب كتب بهاء الدين حسن عن "الفراشات تعلن العصيان"، وكتب محمود عرفات عن "يونيو"، بينما كتب مصطفى ضبع عن "تسياليزم". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: أمجد محمد سعيد، عبده الزرّاع، أحمد عبد الفتاح، شمس المولى، محمد إبراهيم، منة الله أبو زهرة، شيماء عزت، أحمد عبدالفتاح العوامرى، منال الصناديقى، صفاء عنتر، عبده الشنهورى، كمال على مهدى، أحمد إبراهيم عيد، ورمضان المهدى. وقصصًا لكل من: سمير المنزلاوى، السيد نجم، أشرف الخريبى، ممدوح عبد الستار، شيماء الناصر، محمد محمود عثمان، عادل العدوى، محمد عبد الدايم الزريقى، محمد زين العابدين، ورزق فهمى. صاحَب هذا العدد لوحات للفنان: على حسان. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
قراءة جديدة لتجربة محمد آدم الشعرية "الثقافة الجديدة" تفتح ملف التراث الديني في عدد أغسطس 2018
صدر عدد أغسطس 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة" الشهرية الثقافية التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمنت ملفًا عن الشاعر المصري محمد آدم بعنوان "أسئلة محمد آدم عن الوجود والشعر"، يتناول تجربته الشعرية من جوانبها المختلفة، شارك فيه: د.عبد الناصر هلال ، د.أيمن تعيلب @، د.أبو اليزيد الشرقاوي ، د.محمد صلاح زيد ، د.إكرامي فتحي، بالإضافة إلى مقال لمحمد آدم قدم خلاله رؤية مكثفة عن الشعر والحياة. في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقال لحازم حسين ، بعنوان "قضية الميراث.. بين الوصية والفتوى والدين والعوْل"، وعن تجديد الخطاب أيضًا جاء مدخل رئيس التحرير بعنوان "انتبه.. روايات كتب التراث أضخم مما تبدو عليه في الواقع!!"، ومنه: "الراجح أن الروايات والخطب والخطابات –التي وردت في كتب التراث- تمت صياغتها لاحقًا بالشكل الذي يتصور الصائغون أنها حدثت به، أو يظنون أنها أقرب للحقيقة، لكنها ليست الحقيقة بالتأكيد لأن العقل والمنطق والعلم يرفضون ذلك، فإذا رفضناها لن ينقص ذلك من أمر الدين شيئًا، وإذا صدقناها فيجب أن نعترف أنها تصورات المتأخرين التي اختلطت بالأساطير وتأثرت بالرغبة في تقديم واقع ناصع". في "ملف الأدب" ست قراءات نقدية، فقد كتب د.مصطفى الضبع عن تجربة عاطف عبد العزيز الشعرية، وكتب د.بهاء الدين محمد مزيد عن قصة "العمى" للكاتبة الفلسطينية باسمة يونس، وتناول د.شعيب خلف رواية عمرة الدار لهويدا صالح ، وكتب فريد ابو سعدة عن رواية ولي الدين لمحمد أبو قمر، في حين ترجم د.عادل ضرغام مقالًا لماريا نجيلا بالادينو بعنوان "التاريخ وما بعد الاستعمار وما بعد الحداثة"، وقدم محسن العزب مقارنة بين قصيدة النثر والقصة الشاعرة. وقد اختير كتاب "آليات الفهم والدلالة في المدونة النقدية الحديثة للدكتور أبو اليزيد الشرقاوي ليكون "كتاب الشهر" لهذا العدد، وتناوله كل من: د.محمد متولي ، ود.أحمد بلبولة. كما تضمن العدد قصائد للشعراء: أنور عمران (من سورية)، صلاح العزب وليد الخشاب، فتحي حمد الله ياسمين محمد (17 عامًا)، أحمد محمد مرسي، عبد النبي عبادي، أحمد حافظ، عباس محمود عامر، صفاء رمضان، محمود فهمى، محمد على عبَّادى، عرفة محمد حسن، إسلام أحمد سلامة، وأحمد فخرى الأسوانى.. وقصصًا لكل من: مصطفى نصرر ، محمد أبو الدهب، أمل سالم، علي فرغلي، أسماء حسين Greena Asha، غادة العبسى، محمود عوض عبد العال، مريم نصر، أحمد مصطفى على، ومحمد زين. في ملف "الترجمة" ترجم محمد محمد السنباطي قصة "انقذني" للكاتب الفرنسي الشهير "جيوم موسو"، وترجم طارق فراج مقال "مارتن أميس" بعنوان "فيليب روث.. العبقري المتهكم"، مقدمًا رؤية ثاقبة لعوالم الكاتب الأمريكي الأشهر. في باب "رسالة الثقافة" حوار مهم أجرته رشا حسني مع الشاعر عبد المنعم رمضان بعنوان "الشعر لم يخذلني.. خذلتني أحلامي"، ومقال كتبه العربى عبد الوهاب بعنوان "طاروط.. كزهرة فوق الروابى البعيدة" في "المكان الأول والأخير"، وفي "الثقافة الشعبية" كتب د.أشرف صالح محمد عن "المسكن الريفي بين الحاجة والمعتقد الشعبي"، وعن "الفن التشكيلي" كتب سيد هويدى عن "اللوحة المعاصرة والصدمة البصرية"، وأخيرًا في باب "الكتب" مقالات لمحمود الغيطاني ورشا الفوال رشا الفوالومحمد عكاشة وحسام وهبان . هذا هو العدد الأخير لهيئة تحرير المجلة المكونة من: سمير درويش رئيس التحرير، عادل سميح مدير التحرير، سارة الإسكافي سكرتير التحرير، وقد صاحب العدد لوحات للفنان الراحل عبد المنعم مطاوع.
|
|
|
|
|
2 ج.م
إطلالة جديدة على فكر د.علي مبروك في عدد يناير من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يناير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد تضمن ملفًا عن الراحل الدكتور علي مبروك، في محاولة لإلقاء نظرة من زاوية جديدة على إنتاجه الفكري التنويري، شارك في الملف: جمال عمر، د.هانى المرعشلى، د.حمدى الشريف، د.أيمن عبد المجيد عثمان، هبة طنطاوى، إسراء إرادة، أحمد مصطفى حلمى، حسام الحداد. وتم اختيار كتاب "فى لاهوت الاستبداد والعنف" للدكتور على مبروك ليكون كتاب هذا الشهر، وتناوله بالقراءة: د.غيضان السيد على، ود.بهاء درويش، وفي السياق نفسه جاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "عن القتل باسم الدين: بين المؤسسات الدينية الرسمية وغير الرسمية"، ومنه: "الدين ليس مجموعة من الأوامر والنواهى المغلقة، على طريقة افعل ولا تفعل، ولكنه مجموعة من المبادئ العامة والأطر الواسعة التى تستوعب المتغيرات الطبيعية التى تحدث على الحياة، والمستجدات التى يواجهها البشر كل يوم، بالإضافة إلى تغير الأماكن والبيئات والظروف، تلك التى لا يصح معها أن يكون التطبيق جامدًا مغلقًا، وإلا وجد الناس أنفسهم يبتعدون عن الدين ولا يحتاجونه رويدًا رويدًا". تضمن باب "قراءات" مقالات لكل من: د.يسرى عبد الغنى عبد الله، ضياء إبراهيم جعفر، د.ناهد راحيل، د.سحر سامى، سمير الفيل، شوقى بدر يوسف، دو تيان جياو، وهي باحثة صينية تدرس الدكتوراه في مصر عن توفيق الحكيم. أما باب "تجديد الخطاب الدينى" فتضمن مقالين لـ: د.خالد صلاح حنفى، وأيمن عبد السميع حسن، وفي باب "الترجمة" ترجم طارق فراج مقال الشاعر الأمريكى دانيال هالبِرن "أسئلة من أجل الشعر"، وترجم لطفى السيد منصور فصلاً من رواية "الطفل اليونانى" للكاتب الفرانكويونانى فاسيليس ألكساكس. وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع الأثري د.أحمد صالح أجراه ياسر الغبيرى، ومقالاً عن "المكان الأول والأخير" لمحمود عبد الصمد زكريا، وكتب د.فوزى الشامى "فى النقد والإبداع الموسيقي"، وكتبت سهام سالم عن النحات الكويتى سامى محمد صاحب منحوتة الصرخة، كما كتب محمد الغريب عن "ملامح ودلالات للتذوق الفنى فى السينما"، وكتب محمود حسانين عن "القفاص.. مهنة تحارب من أجل البقاء". في باب "الكتب" مقال سالم أبو شبانة عن ديوان "فنجان قهوة لطاولة المقعد الفارغ"، ومقال عماد القضاوى عن ديوان "كل هذه المحبة". في هذا العدد قصائد للشعراء: عمرو حسنى، مصباح المهدى، أشرف دسوقى على، محمد المتيم، نسرين البخشونجى، محمد محمد عيسى، عمرو الشيخ، مصطفى حسين، أحمد جمال مدنى، أمل عبد الهادى، محمد العارف، دعاء محمد عبد الكريم، محمود نبيل العيساوى، وعبد الفتاح فليفل. وقصص للكتاب: سلوى بكر، محمد أحمد عبد الراضى، محمد عبد القادر التونى، أسماء عبد الله، آمال الشاذلى، عبد السلام هلال، ماهر طلبة، أحمد غريب، سعيد عوض، عبد الباسط سعد عيسى، وفاروق الحبالى. وقد صاحب العدد لوحات الفنانة المغربية سميرة أمزغار . تتكون هيئة تحرير المجلة من سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
مجلة "الثقافة الجديدة" تلقي الضوء على علامات فى تاريخ السينما المصرية
صدر عدد فبراير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد جاء ملف العدد تحت عنوان "علامات فى تاريخ السينما المصرية"، شارك فيه: محمود الغيطانى، أندرو محسن، رامى المتولى، حسن حداد، خالد عبد العزيز، صفاء الليثى، ياسمين سعيد. وتضمن باب القراءات دراسات لكل من: د.بهاء الدين محمد مزيد، د.أبو زيد البيومى، د.ممدوح فراج النابى، د.رشا غانم، د.محمد سليم شوشة. أما كتاب الشهر لهذا العدد فكان كتاب "الخطاب النقدى.. التراث والتأويل" للدكتور محمد عبد الباسط عيد، وتناوله بالقراءة كل من: د.محمد السيد إسماعيل، د.علاء الجابرى، د.حسام جايل. أما مدخل رئيس التحرير فحمل عنوان "نحو مشروع تنويري كبير يواجه أفكار المتطرفين" جاء فيه: "ساهم الغرب بشكل ما في استفحال خطر جماعات العنف الإسلامية، سواء برعايتها وتسليحها وتدريبها واستخدامها كما حدث فى أفغانستان فى ثمانينيات القرن الماضى، أو تشجيع وجودها لتعطيل التنمية فى المنطقة العربية، لتستمر فى نهب مواردها من المعادن والبترول، أو باستخدامها ضد الحكومات الإقليمية لتكون وسيلة عقاب فى يدها لتلك الحكومات إن خرجت عن الإطار المرسوم، لكن امتداد العمليات الإرهابية التى طالت أمريكا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وغيرها، نبه الغرب إلى ضرورة مواجهة هذا الخطر، خصوصًا أن أكثر تلك التنظيمات عنفًا، تنظيم داعش، أصبحت له دولة وعلم ونشيد". وتضمن باب التجديد الدينى مقالين، للدكتور محمد فياض وبهاء الدين رمضان، وفى ملف الترجمة قصتان للكاتب الروسى ميخائيل زوشينكو ترجمهما أشرف عبد الحميد، بينما قدم الحسين خضيرى إطلالة على شعر التروبادور كما ترجم قصائد مختارة منه. وتضمن باب "رسالة الثقافة" مقالاً عن المكان الأول والأخير كتبته ياسمين مجدى، وفى الفن التشكيلى كتب سيد هويدى عن الفنان عصام شرف، وكتبت د.أمانى الجندى عن "الضحك فى الثقافة الشعبية"، وكتب أحمد قاصد كريم عن المجموعة القصصية "فيما يشبه الركوع"، كما كتب د.جودة عبد النبى عن كتاب "الألم فى الرواية العربية". وتضمن باب المناسبات ثلاث مقالات عن الشاعر الراحل محمد أبو المجد، حيث كتب شعبان يوسف "وِرد الصمت.. سباحة خارج تيار الزمن"، وكتب سيد الوكيل "مسيرة الشعر والألم"، وكتبت د.هويدا صالح "قراءة فى تجربة محمد أبو المجد الثقافية". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: حسين القباحى، عزمى عبد الوهاب، مصطفى الجارحى، على عبد الحميد بدر، عبد الرحيم طايع، سعد القليعى، حسن عامر، عاطف عبد العزيز الحناوى، هالة عماد، مدحت العيسوى، عبد الظاهر السيد على، مراد ناجح عزيز، ماجد كمال أبادير، كمال عبد الرحيم، ممدوح التايب. وقصصًا للكتاب: منى الشيمى، مصطفى رجب، عبير درويش، أسامة حبشى، وداد معروف، هدى يونس. صاحبت هذا العدد لوحات الفنان عمر الفيومى. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
"النكوص الحضارى وأزمة النخبة" ملف عدد يناير في "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يناير 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد ناقش ملف هذا العدد قضية "النكوص الحضارى وأزمة النخبة"، الذى شارك فيه كل من: د.عصمت نصار، د.غيضان السيد على، د.أحمد عبد العزيز دراج، د.حمدى بشير، د.مصطفى النشار، د.أيمن عبد المجيد عثمان، د.شحاتة صيام، د.أشرف صالح محمد، أيمن محمد رجب على، مجدى عبد الهادى. بينما وقع الاختيار على كتاب الدكتور على حرب "أوهام النخبة أو نقد المثقف" ليكون كتاب الشهر لهذا العدد، وناقشه كل من: د.إيمان الجمال ووائل سعيد. وجاء مدخل رئيس التحرير تحت عنوان "الثقافة الرديئة.. تطرد الثقافة الوطنية من السوق!!"، قال فيه: "هل نعانى من أزمة ثقافية؟ نعم.. وتقديرى أنها تزداد وتتفاقم مع مرور الأيام، ليس لعيب فى المثقف العربى نفسه، ولكن لأن المناخ العام كاره للثقافة والمثقفين، كره اصطناعى أنفق عليه السلاطين الملايين من أقوات المساكين، لأن وجود المثقف النزيه الشريف يقض مضجع المستبد ويقلق نومه، فالحل الذى لجأوا إليه طوال تاريخنا العربى هو تسخيف الثقافة والمثقف من جهة، وإغراق الشعوب فى بحار من التفاهة الأدبية والفنية، وفى مستنقع عميق من الفتاوى الدينية التى تقول إن الدنيا كلها لا فائدة لها، وإنها دار ممر، وأن الآخرة هي دار المقر، وإن الثقافة الوحيدة هى الثقافة الدينية على الطريقة التى يريدونها". وتضمن ملف الأدب قراءات فى التجربة الشعرية والإنسانية للشاعر الكبير جمال القصاص، شارك فيه: د.أمانى فؤاد، د.أمجد ريان، د.شعيب خلف، د.محمد السيد إسماعيل، عمر شهريار، حمدى عابدين، وكتب جمال القصاص شهادة عن تجربته الإبداعية. كما تضمن قصائد للشعراء: جمال القصاص، إبراهيم عبد الفتاح، سارة علام، عباس محمود عامر، أشرف دسوقى على، على عبد الدايم، على الجمال، مسعد محمد أحمد، عبد الرحمن تمام، عبد الرحيم يوسف، أسامة جاد، تيمور مصطفى هيكل، حسين جعفر، إبراهيم جمال الدين، وأحمد عايد. وقصصًا لكل من: طارق المهدوى، عبد الحميد البسيونى، محمد شلبى أمين، عبد الهادى شعلان، محمد الليثى محمد، أحمد مصطفى على حسين، حنان عزت عويس، رزق فهمى محمد، ومحمود أبو عيشة. واشتمل باب "تجديد الخطاب الدينى" على مقالين لكل من: د.محمد صالحين وأيمن عبد السميع حسن، وفى ملف الترجمة قدم السيد إمام ترجمة مقال جويس كارول أوايتيس "أيريس مردوخ.. المقدس والمدنس"، وترجم الحسين خضيرى قصة قصيرة للأيرلندية سيوبهان ماكوى بعنوان "القبلة". فى باب "رسالة الثقافة" كتب عمرو عاشور فى "شخصيات" عن "أحمد خالد توفيق"، وفى "ثقافة شعبية" كتب أسامة الزقزوق عن طقوس الأفراح فى التراث الشعبى، وفي السينما كتبت عزة سلطان عن الغنى والفقر فى السينما المصرية، وكتب أمجد جمال عن "طيور هيتشكوك والسؤال الخاطئ"، وجاء مقال الموسيقا عن "الشيخ طه الفشنى المطرب الذى أصبح رائدًا للإنشاد الدينى" كتبه أحمد على صالح. واشتمل باب الكتب على ثلاث مقالات تناولت ثلاثة كتب: "الأستاذ مراد" تناوله بالقراءة عيد صالح، و"الحرف التاسع والعشرين" تناوله بالقراءة رفعت المرصفى، و"كأنه صوت كمنجه" تناوله بالقراءة فرج مجاهد عبد الوهاب. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تضم: عادل سميح مديرًا للتحرير، وأمينة عبد الله سكرتيرًا للتحرير. اللوحات المصاحبة لهذه العدد للفنانة سعاد عبد الرسول، والماكيت الرئيسى للفنان أحمد اللباد.
|
|
|
|