| |
|
|
|
|
|
|
|
|
5 ج.م
احتفى عدد يناير 2021 بمتاحف مصر، كاشفًا عما تحتويه من كنوز وخبرات ومعارف.
وقال رئيس تحرير المجلة، الشاعر والباحث مسعود شومان، في افتتاحيته بعنوان: «متاحف مصر جغرافيا مليئة بالكنوز وتاريخ حافل بالرموز»: «إن المتحف ليس مكانًا لحفظ التحف والمقتنيات من آثار ومجوهرات وحرف وفنون ومخطوطات؛ لكنه أيقونة حضارية تشير إلى ذاتنا، وتضعنا أمام الراقات الثقافية التي جعلت من هذه الأرض ومن هؤلاء البشر وطنًا إنسانيًا جذره المعرفة، وعنوانه الثقافة، وطريقه لن يستمر دون وصل الأجيال بهذا التاريخ الثقافي المادي واللامادي الذي لم يبرح مكانه في الذهنية المصرية والعربية من كونه متحفًا للحفظ ومصدرًا للتباهي، دون أن تتحول المقتنيات والمحتويات والآثار إلى معرفة تمارس فعاليتها فى الذهن والمخيلة».
قراءات نقدية تتنوع القراءات النقدية في العدد الجديد؛ حيث نقرأ مقال الدكتور رضا عطية «سردية المكان ودلالات الانشطار فى الرواية الجديدة»، ويعرج طلعت رضوان على «رواية الأصوات المتقاطعة مع الحاضر»، ويكتب شوقي عبد الحميد يحيى «الهم الاجتماعي واستلهام التراث فى شعر التفعيلة»، ويناقش الدكتور محمود سعيد «جماليات الوظيفة الكوميدية في المسرح»، ويغوص شوقى بدر يوسف في «سلطة النص القصصي من العتبة إلى المتن»، أما ريم السرجاني فتكتب «الشاعر طليقا.. الإبداع طقس بلا قيد»، وتختتم القراءات النقدية بمقال الدكتور محمد حسن غانم الذي تناول «ملامح السرد النسائى في مصر».
حديقة الشعر والقصة تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب «فضاءات إبداعية»، حيث نطالع قصائد متنوعة لعدد من الشعراء راوحت بين الفصحي والعامية: «نصفان مؤتلفان لم تمهلهما الأخبار حسين القباحى، تعويذة منال الصناديقى، فقط بكدمة صغيرة فى العنق عيد عبد الحليم، سانتا كلوز أحمد عبد التواب على، دور البطولة ياسر الششتاوى، الوعد سامى أبو بدر، هسيس شيماء عزت، الجرافة ومتوالية الصدف سالم الشبانة، رجما بالغيب حسن شهاب الدين».
وفي القصة نقرأ: «سيدة الدود عبد السلام إبراهيم، الصديقة.. ماتت أمي حسين عبد الرحيم، قدر بلا معنى سامح إدور سعد الله، نصوص مايو إيمان يونس، حرب وحبر أسامة عاطف، ليته يعود أحمد جمال يوسف».
متاحف مصر.. ثراء الرمز والبحث عن خبايا الكنوز وقد أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان «متاحف مصر.. ثراء الرموز والبحث عن خبايا الكنوز» كتب فيه نخبة من كبار علمائنا وباحثينا، وقدموا عدة قراءات لعدد من المتاحف المصرية، وفي هذا الملف نقرأ مقال الدكتور ياسر منجى «المتاحف: أوعية الذاكرة وحواضن الهوية»، ويكتب الدكتور حسين عبد البصير «متاحف مصر الأثرية.. زيارة أخرى»، ويسرد الدكتور عماد أبو غازى «حكاية متحف مختار»، أما الدكتور عاطف معتمد فقد كتب عن المتحف الإثنوجرافى بالجمعية المصرية.. 122 عامًا فى خدمة التاريخ، وجاء مقال أمل سالم بعنوان «المتحف الجيولوجى.. من صخور المريخ إلى حيتان الفيوم»، بينما يأخذنا سعد الأزهري إلى «متحفا البريد والسكة الحديد»، وينقب الدكتور محمد جلال حسين عن «المتحف الإثنوجرافى بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة»، ونطالع مقال الدكتورة حنان موسى «متحف البورصة المصرية 130 عامًا من التداول»، فيما يكتب فؤاد مرسى «متاحف القليوبية.. رحلة بين تاريخ الآباء وعلم الفيزياء»، ويغوص عصام الزهيرى في تاريخ «متحف كوم أوشيم: توابيت وبورتريهات جنائزية تضج بالجمال»، كما يأخذنا أسامة كمال أبو زيد في جولة جديدة فى متاحف «الباسلة» بورسعيد، أما محمود دوير؛ فقد جاء مقاله بعنوان «متحف رشيد.. الآثار ورحلة تدوين تاريخ الأبطال»، ويختتم الملف بمقال منى الشيمي «متحف الأمير يوسف كمال.. نجع حمادي على خريطة السياحة».
ترجمات وحوارات وكشاف الثقافة الجديدة السنوي أما باب «الصوت واللون والحرية» فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: «قصائد: مارى جو بانج ترجمة: رفيدة جمال ثابت»، وفي باب مواجهات تحاور المجلة الكاتب الروائى مصطفى نصر الذي يصرح: «تعلمت الكتابة من موت أمى حوار: محمد سيد ريان»، وفي باب عطر الأحباب يكتب ناصر العزبى «أنيس البياع.. الفارس الذى لم يسقط»، وتختتم المجلة بكشافها السنوى لعام 2020، إعداد: نيرفانا محمد كمال، وإشراف: مسعود شومان
جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير مصطفى رحمة الذي تمتاز لوحاته بغوصها في العالم الباطني للأنثى بوصفها رمزًا إنسانيًا؛ ووطنًا يمكن أن يلجأ إليه الفنان؛ فيرسمه عبر ريشته طارحًا دلالات متسعة تشع حول عالمها الأثير بوصفها حبيبة وأما تكمن في تفاصيلها الحياة حين يضيق العالم».
|
2 ج.م
عدد خاص عن الثقافة المسيحية في الثقافة الجديدة
صدر عدد يناير 2016 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، وتحتوي على ملف خاص عن "الثقافة المسيحية" وتجلياتها المختلفة في الراهن المصري، وضم مقالات: الأقباط في القدس للدكتور محمد عفيفي، الثقافة القبطية للدكتور عاصم الدسوقي، دور الأوقاف في حماية التراث الثقافي للأقباط للدكتور ماجد إسرائيل، ثقافة الفن القبطي للأنبا مارتيروس، سيناء والمسيحية في العصر الحديث للدكتور صبري العدل، عادات وتقاليد الموت والزواج والأعياد عند أقباط مصر بقلم ميرا كمال يوسف، دور الكنيسة الأرمنية في التعليم والثقافة للدكتور جمال كمال محمود، وشهادة كتبها القاص يوسف فاخوري بعنوان: مشاهد متواترة لكاثوليكى مارق. المدخل كتبه د.جمال العسكري بعنوان: "الثقافة ثورة على الانحيازات الضيقة"، والمخرج الذي يكتبه سمير درويش رئيس مجلس التحرير جاء بعنوان: "صراع المتطرفين الذي ساهم في ضياع الحراك الثوري"، ويصل فيه إلى أن الصراع الديني الذي أعقب تنحى مبارك كان أحد اسباب إخفاق الحراك الثوري وانحرافه عن مساره. في باب "ملف الأدب" ست دراسات نقدية: كيف يضاعف الزمن بين هوات رفقاء الأمس ليوسف الشاروني، الأصوليون المسيحيون يحاكمون الأدباء أيضًا لطلعت رضوان، د.محمد مندور ناقدًا للنقد للدكتور شوكت المصري، قراءة في رواية شوق المستهام لسلوى بكر لأسامة ريان، مستقبل الدراسات القبطية في مصر بقلم بيجول السريانى، وتاريخ الموالد القبطية وطبيعتها لأشرف أيوب معوض، وكتاب هذا الشهر "مقدمة في الفولكلور القبطي" لعصام ستاتي، وقد كتب عنه د.عزوز علي إسماعيل بعنوان: الفولكلور القبطي، وجمال الطيب بعنوان: عندما يمسك الميت بتلابيب الحي. يضم العدد قصائد للشعراء: صلاح اللقاني، أحمد محمود مبارك، عيد صالح، رجب الصاوي، محمد الحمامصي، سارة عابدين، نادي حافظ، سعد عبد الراضي، محمود عبد الصمد زكريا، نها سليمان، مراد ناجح عزيز، ماركو ملاك، ياسر محمود محمد، أشرف سعد، ومحمد محمود محروس (وهو شاعر في الصف الثاني الثانوي بمدرسة قفط الثانوية بقنا وينشر قصائده للمرة الأولى). كما يضم قصصًا لكل من: عزة دياب، ممدوح عدلي جبرة، نبيل بقطر، رزق فهمي محمد، عماد شكري سعد الله، وعبد الجواد الحمزاوي. في باب "تحديث الخطاب الديني" ثلاثة مقالات: الأساطير المرتبطة بميلاد المسيح لعادل الميري، الكنيسة وإشكالثية تجديد الخطاب الديني لكمال زاخر موسى، والاستخدام النفعي للدين في الغرب للدكتور غيضان السيد علي. وفي باب الترجمة ترجم محمد عيد إبراهيم قصائد لبلشاعرة الأمريكية إيميلي ديكنسون بعنوان "روحي إلى الأبدية الماكرة"، وترجمت هدى حسين فصلاً من رواية فاليري فالير بعنوان: "المصحة العقلية للأطفال". وفي باب "المكان الأول والأخير" كتبت إنتصار عبد المنعم عن تاريخ الإسكندرية المطبوع على مقابر النصارى والجريك. "رسالة الثقافة" فيها حوار مع الكاتب الكبير مجيد طوبيا أجراه فتحي سليمان بعنوان: "أهوى الكتابة وسأعيش أكثر من مائة سنة"، وفي الموسيقى مقال لعزت القمحاوي بعنوان: "المجاز الجنسي بين الرقص الشرقي والباليه"، وكتب فؤاد مرسي عن "الحمامة الحسنة" في "الثقافة الشعبية"، وفي المناسبات مقال عن الراحل إدوار الخراط كتبه روبير الفارس، ومقال عن مأمون الحجاجي. وفي "الكتب" مقال للدكتور محمد السيد إسماعيل عن رواية 1968 لأسامة حبشي، ومقال لأيمن حسن عن رواية رمضان المسيحي لعادل سعد، بالإضافة إلى صفحتي سوق الكتب. مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران، ويصاحب العدد لوحات للفنان خالد السماحي.
|
|
|
|
|
|
|
2 ج.م
"النكوص الحضارى وأزمة النخبة" ملف عدد يناير في "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يناير 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد ناقش ملف هذا العدد قضية "النكوص الحضارى وأزمة النخبة"، الذى شارك فيه كل من: د.عصمت نصار، د.غيضان السيد على، د.أحمد عبد العزيز دراج، د.حمدى بشير، د.مصطفى النشار، د.أيمن عبد المجيد عثمان، د.شحاتة صيام، د.أشرف صالح محمد، أيمن محمد رجب على، مجدى عبد الهادى. بينما وقع الاختيار على كتاب الدكتور على حرب "أوهام النخبة أو نقد المثقف" ليكون كتاب الشهر لهذا العدد، وناقشه كل من: د.إيمان الجمال ووائل سعيد. وجاء مدخل رئيس التحرير تحت عنوان "الثقافة الرديئة.. تطرد الثقافة الوطنية من السوق!!"، قال فيه: "هل نعانى من أزمة ثقافية؟ نعم.. وتقديرى أنها تزداد وتتفاقم مع مرور الأيام، ليس لعيب فى المثقف العربى نفسه، ولكن لأن المناخ العام كاره للثقافة والمثقفين، كره اصطناعى أنفق عليه السلاطين الملايين من أقوات المساكين، لأن وجود المثقف النزيه الشريف يقض مضجع المستبد ويقلق نومه، فالحل الذى لجأوا إليه طوال تاريخنا العربى هو تسخيف الثقافة والمثقف من جهة، وإغراق الشعوب فى بحار من التفاهة الأدبية والفنية، وفى مستنقع عميق من الفتاوى الدينية التى تقول إن الدنيا كلها لا فائدة لها، وإنها دار ممر، وأن الآخرة هي دار المقر، وإن الثقافة الوحيدة هى الثقافة الدينية على الطريقة التى يريدونها". وتضمن ملف الأدب قراءات فى التجربة الشعرية والإنسانية للشاعر الكبير جمال القصاص، شارك فيه: د.أمانى فؤاد، د.أمجد ريان، د.شعيب خلف، د.محمد السيد إسماعيل، عمر شهريار، حمدى عابدين، وكتب جمال القصاص شهادة عن تجربته الإبداعية. كما تضمن قصائد للشعراء: جمال القصاص، إبراهيم عبد الفتاح، سارة علام، عباس محمود عامر، أشرف دسوقى على، على عبد الدايم، على الجمال، مسعد محمد أحمد، عبد الرحمن تمام، عبد الرحيم يوسف، أسامة جاد، تيمور مصطفى هيكل، حسين جعفر، إبراهيم جمال الدين، وأحمد عايد. وقصصًا لكل من: طارق المهدوى، عبد الحميد البسيونى، محمد شلبى أمين، عبد الهادى شعلان، محمد الليثى محمد، أحمد مصطفى على حسين، حنان عزت عويس، رزق فهمى محمد، ومحمود أبو عيشة. واشتمل باب "تجديد الخطاب الدينى" على مقالين لكل من: د.محمد صالحين وأيمن عبد السميع حسن، وفى ملف الترجمة قدم السيد إمام ترجمة مقال جويس كارول أوايتيس "أيريس مردوخ.. المقدس والمدنس"، وترجم الحسين خضيرى قصة قصيرة للأيرلندية سيوبهان ماكوى بعنوان "القبلة". فى باب "رسالة الثقافة" كتب عمرو عاشور فى "شخصيات" عن "أحمد خالد توفيق"، وفى "ثقافة شعبية" كتب أسامة الزقزوق عن طقوس الأفراح فى التراث الشعبى، وفي السينما كتبت عزة سلطان عن الغنى والفقر فى السينما المصرية، وكتب أمجد جمال عن "طيور هيتشكوك والسؤال الخاطئ"، وجاء مقال الموسيقا عن "الشيخ طه الفشنى المطرب الذى أصبح رائدًا للإنشاد الدينى" كتبه أحمد على صالح. واشتمل باب الكتب على ثلاث مقالات تناولت ثلاثة كتب: "الأستاذ مراد" تناوله بالقراءة عيد صالح، و"الحرف التاسع والعشرين" تناوله بالقراءة رفعت المرصفى، و"كأنه صوت كمنجه" تناوله بالقراءة فرج مجاهد عبد الوهاب. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تضم: عادل سميح مديرًا للتحرير، وأمينة عبد الله سكرتيرًا للتحرير. اللوحات المصاحبة لهذه العدد للفنانة سعاد عبد الرسول، والماكيت الرئيسى للفنان أحمد اللباد.
|
|