الثقافة العلمية

اخر تحديث في 8/22/2023 12:00:00 AM

سلسلة فصلية.. تسعى لنشر المعرفة العلمية .

رئيس التحرير : د.شريف قنديل

مدير التحرير: محمد عمارة

مصمم الأغلفة : محمد أحمد مرسى

محرري القسم

أميرة محمود

راسل المحرر @

محرر عام

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

المخدرات بين العلم والقانون

2 ج.م

يتناول تاريخ المخدرات ومراحل تجريمها وأثرها على الجهاز العصبي.

كما يتطرق الكتاب أيضا إلى تقسيم المخدرات من حيث تأثيرها وأضرارها والاعتماد النفسي والعضوي للمتعاطي عليها، بجانب تقسيمها القانوني، كما يفند الكتاب أشهر المواد المخدرة في مصر.

ويختتم الكتاب بملحق لقانون مكافحة المخدرات وتنظيم استعمالها والاتجار فيها.

ما التكنولوجيا الحيوية؟

3 ج.م

لا يزال الملايين من البشر متخوفين من هذه التكنولوجيا الحديثة نسبيا و يمكننا صياغة مخاوفهم فى اسئلة محددة مثل:
1. هل منتجات التكمولوجيا الحيوية آمنة؟ وهل -حقا- يجرى استغلال بعض البلدان الفقيرة كساحات لاختبار الكائنات الحية المعدلة ورائيا
2.الى اى مدى يتحقق استخدام التكنولوجيا الحيوية كأداة فى دفع برامج البحوث الاساسية, وفى تطوير المنتجات وعمليات التصنيع؟
3.هل ثمة فرص حقيقية لتسويق منتجات التكنولوجيا الحيوية فى الاسواق الخارجية؟
يحاول هذا الكتاب الاجابة على كل هذه الاسئلة, وغيرها, ويضع الحقائق فى ثوبها العلمى المجرد امام القارئ المهتم, وأيضا امام متخذى القرارات والمستثمرين, فهذا كتاب موضوع لطييف واسع من القراء, ولا يخلو من متعة.. متعة اكتشاف الحقائق حول شأن متصل بحياتنا اليومية ولصيق الى ابعد حد بحياة ابنائنا وأحفادنا

المخدرات بين العلم والقانون

4 ج.م

هذا الكتاب يخوض فى معرفة من نوع خاص تخص علاقة الإنسان بالمخدرات قبل الميلاد وبعده وفى الحضارة الإسلامية ثم فى العصر الحديث ومراحل تجريمها محلياً ودولياً.
يتناول الكتاب تقسيم المواد المخدرة بحسب إختلاف المتخصصين علماء الإجتماع والقانون والعلوم الطبية وكيفية تأثير المواد المخدرة على الإنسان من خلال المستقبلات.
مستدلاً بصور واقعية للنبات والعقاقير المخدرة والتى يصعب على العامة من الناس رؤيتها لتجريمها قانوناً.
متمنياً أن يكون الكتاب طريقاً إلى المعرفة العلمية للمواد المخدرة بعيداً عن الغلو أو الخيال.

الكون الغامض

10 ج.م

لهذا الكتاب (الكون الغامض The Mysterious Universe) سِحر لا يُقاوم، فقد ذاع صيته بين العلماء والمشتغلين بالبحث العلمى، كما عرفه أيضًا المشتغلون بالفلسفة، بل واستشهدوا ببعضٍ مما ورد فيه، كما أُعجب به غير المشتغلين أو غير المتخصصين بهذا أو ذاك من قراء الكتب العلمية المُبسَّطة، فالكتاب يُعدُّ نموذجًا مثاليًّا لهذه النوعية من الكتب.

فالكتاب يحتوى على طائفةٍ هائلةٍ من الموضوعات التى تحتوى على كثيرٍ من الحقائق والمعلومات والنظريات ووجهات النظر العلمية حول كوننا الذى وصفه بالغموض حتى إننا بعد قراءتنا لهذا الكتاب سنكتشف أن أستارًا كثيفة من الغموض قد تم التخلص منها. 

نال الكتاب شُهرة واسعة وأقبل عليه جمهور القراء شرقًا وغربًا حتى إن إدارة الترجمة التابعة لمراقبة الشئون الثقافية العامة بوزارة المعارف العمومية (وزارة التعليم) طبعته ليكون متاحًا للقراءة الحرة فى المدارس الثانوية وفى غيرها من أوساط القُرّاء غير المتخصصين. ويكفى أن مؤلفه هو العالم والفيلسوف السير جيمس جينز ومُترجمه الفيزيائى الأستـاذ حـمـدى عبد الحميد مرسى، ومُراجِعه العالم العربى الكبير عَلِى مصطفى مشرفة.

التنوع الحيوى النباتى

2 ج.م

يرتبط الأمن الغذائى للمجتمعات بما يتوافر لديها من تنوع فى مواردها من الكائنات الحية، نباتية وحيوانية، وهو ما يعرف بالتنوع الحيوى، وتهتم الدول الآن بحصر ما لديها من هذه الموارد ترشيدا لاستغلالها بما لا يتعارض مع مبدأ الاستدامة وتسهيلاً لصونها.

وهذا كتاب تدعونا مؤلفته المتخصصة فى علم التصنيف، وثيق الصلة بالتنوع الحيوى، إلى ان ننظر فى مسألة التنوع الحيوى النباتى، ونتبين الحقائق المؤسسة لها لعلنا نشارك باستيعابنا لابعادها على اقل تقدير، فى صون ما أنعم الله به علينا من تنوع فى مواردنا من الحياة النباتية.

فى دفتر التنوع الأحيائي المائي

4 ج.م

هذا النصّ يُذكِّرنا بنصوص الزمن الجميل، وأصحابها العِظام من أمثال الدكتور أحمد زكي، والدكتور محمد رشاد الطوبي، والدكتور عبد المحسن صالح، والدكتور أحمد مستجير ـ رحمهم الله ـ ومن الأحياء الدكتور أحمد شوقي، في اللغة العربية، كما يُذكِّرنا أيضًا بأسلوب ريتشارد دوكينز وطريقته الساحرة في سرد وعرض أفكاره، غير أن كاتبنا يَتمتعُ إلى جانب هذا باحترام الأديان والإيمان بها.
فالكاتب ينقشُ لنا في دفتره حول التنوع الأحيائي المائي أدبًا علميًّا Scientific Literature رائعًا، يَتمثَّل في نص يمزجُ - بِحِرْفيَّةٍ واقتدارٍ ـ بين العِلم والأدب، فهو لا يكتفى بتقديم «ثقافة علمية والسلام»، وإنما هو يُقدِّم لنا ثقافة علمية في ثوبٍ أدبي قَشِيبٍ، تستمتعُ بمادتها، وتأتَنِسُ ـ في الوقت نفسه ـ بروحها، ولا يستطيع الواصف ـ مهما كان ـ أن يحيط بها؛ إذ لابد من تذوقها بقراءة الكتاب نفسه.

123