| |
|
|
4 ج.م
هذا الكتاب يخوض فى معرفة من نوع خاص تخص علاقة الإنسان بالمخدرات قبل الميلاد وبعده وفى الحضارة الإسلامية ثم فى العصر الحديث ومراحل تجريمها محلياً ودولياً. يتناول الكتاب تقسيم المواد المخدرة بحسب إختلاف المتخصصين علماء الإجتماع والقانون والعلوم الطبية وكيفية تأثير المواد المخدرة على الإنسان من خلال المستقبلات. مستدلاً بصور واقعية للنبات والعقاقير المخدرة والتى يصعب على العامة من الناس رؤيتها لتجريمها قانوناً. متمنياً أن يكون الكتاب طريقاً إلى المعرفة العلمية للمواد المخدرة بعيداً عن الغلو أو الخيال.
|
7 ج.م
يطرح هذا الكتاب سؤالاً جوهرياً حول تاريخ نشأة علم المناعة التى تسبح وسط غمائم التشويش وأدخنة الغموض، ويتناول بالتفصيل حياة أربعة من الشخصيات الطيبة الكبرى الرائدة في علم المناعة، ويستعرض في خاتمته كافة الأطباء الحاصلين على جائزة نوبل في علم المناعة حتى عصرنا الحالي، وما جمع كل هؤلاء في باقة واحدة ، إلا أنهم جميعاً صرفوا حياتهم فى محاولة كشف الستار عن تفاصيل “ الحرب الخفية ” التى تدور في أجسادنا، الحرب الدائمة بين جهازنا المناعي والميكروبات.
|
3 ج.م
الأروماثيربى كعلم طبى بديل يعمل بكفاءة رائعة جنباً إلى جنب مع الطب التقليدى ،مكمّلاً متمماً لشفاء بلا أية آثار سلبية. هذا الكتاب يساعد الإنسان-أي إنسان-على تناغم وشفاء وهارمونية الجسد والعقل والروح كمثلث متواصل ومتداخل للعيش فى صحة وعافية ،هو كتاب ليس فقط فى الطب لكن فى الطب والحكمة والجمال.
|
6 ج.م
مهمة كتاب «البصمة الإيكولوجية» الأولى هى إلقاء الضوء على طائفة من الموضوعات والمشكلات البيئية المهمة من منظور جديد، كما يتميز هذا الكتاب ـ مقارنًا بكتب السلسلة الأخرى ـ بكبر حجمه اللافت للنظر، وكثرة موضوعاته؛ ومِن ثمَّ ما تضمنه من حقائق ومعالجات ومعلومات، انصبت كلها حول البيئة ومشكلاتها، وعلاقتها بعلوم النفس والاجتماع بتوجه مجتمعى وحضارى واضحىْ المعالم والقَسَمات. ومن موضوعاته الطريفة ـ بعد تعرضه لتفسير معنى «البصمة الإيكولوجية» ـ الضمير البيئى ـ الإدراك البيئى ـ الاقتصاد الأخضر ـ الرجيم المناخى ـ الاحترار الكونى ـ التنوع الحيوى ـ الديزل الحيوى ـ الجين البيئى ـ النفايات الإلكترونية ـ الأغذية المحورة وراثيًّا... وغيرها من موضوعات ، بأسلوب يتميز ببساطة العرض، وسهولة التناول، مع الدقة الفائقة فى رصد الحقائق والمعلومات.
|
|
|
2 ج.م
هذا الكتاب تأملات فى منظومة الحياة على سطح الأرض، تأخذ بيد القارئ فتنير له جوانبًا من مغاليقها، توفر عليها عالم متخصص فى علوم الحياة، تصادف أن يكون- بذات الوقت- أديبًا له إصدارات شهد له بالجوزة نفر من نقاد الأدب من قصة قصيرة ورواية. ويتعرض المؤلف لما اختاره من موضوعات بحس ايمانى، يعترف بعبقرية الخلق، التى تفصح بأعظم ما يكون الغفصاح عن وجود خالق قدر. سيجد القارئ بين غلافى هذا الكتاب نموذجًا للكتابة العلمية البسيطة وليست السطحية، تعينه فى تفهم بعض نواحى العلوم البيولوجية الحديثة، والواراثة، والبيئة، مستمتعًا بما يتكشف له من حقائق علمية وبسرد لا يخلو من
|
4 ج.م
هذا النصّ يُذكِّرنا بنصوص الزمن الجميل، وأصحابها العِظام من أمثال الدكتور أحمد زكي، والدكتور محمد رشاد الطوبي، والدكتور عبد المحسن صالح، والدكتور أحمد مستجير ـ رحمهم الله ـ ومن الأحياء الدكتور أحمد شوقي، في اللغة العربية، كما يُذكِّرنا أيضًا بأسلوب ريتشارد دوكينز وطريقته الساحرة في سرد وعرض أفكاره، غير أن كاتبنا يَتمتعُ إلى جانب هذا باحترام الأديان والإيمان بها. فالكاتب ينقشُ لنا في دفتره حول التنوع الأحيائي المائي أدبًا علميًّا Scientific Literature رائعًا، يَتمثَّل في نص يمزجُ - بِحِرْفيَّةٍ واقتدارٍ ـ بين العِلم والأدب، فهو لا يكتفى بتقديم «ثقافة علمية والسلام»، وإنما هو يُقدِّم لنا ثقافة علمية في ثوبٍ أدبي قَشِيبٍ، تستمتعُ بمادتها، وتأتَنِسُ ـ في الوقت نفسه ـ بروحها، ولا يستطيع الواصف ـ مهما كان ـ أن يحيط بها؛ إذ لابد من تذوقها بقراءة الكتاب نفسه.
|
7 ج.م
الكتاب الذى بين أيدينا اليوم لم يقتصر على ثقافة علمية معينة، فقد صال صاحبه وجال فى دروب وثقافات علمية متباينة، فمن الثقافة الخاصة بتاريخ الكشوف الجغرافية إلى الثقافة الجيولوجية والبيولوجية إلى الثقافة الطبية، وغيرها. وهكذا فقد طوَّف بنا المؤلف الدكتور نبيل حنفى فى آفاق مختلفة من الثقافة العلمية، تفاوت فيها الحديث بين الإسهاب والاقتضاب، بيد أنها ـ بشكل عام ـ سياحة نافعة فى مختلف هذه الأرجاء لا سيما لغير المتخصصين فى مجالات العلوم والتكنولوجيا، والتى تعنيهم كتب هذه السلسلة فى المقام الأول.
|
2 ج.م
يرتبط الأمن الغذائى للمجتمعات بما يتوافر لديها من تنوع فى مواردها من الكائنات الحية، نباتية وحيوانية، وهو ما يعرف بالتنوع الحيوى، وتهتم الدول الآن بحصر ما لديها من هذه الموارد ترشيدا لاستغلالها بما لا يتعارض مع مبدأ الاستدامة وتسهيلاً لصونها. وهذا كتاب تدعونا مؤلفته المتخصصة فى علم التصنيف، وثيق الصلة بالتنوع الحيوى، إلى ان ننظر فى مسألة التنوع الحيوى النباتى، ونتبين الحقائق المؤسسة لها لعلنا نشارك باستيعابنا لابعادها على اقل تقدير، فى صون ما أنعم الله به علينا من تنوع فى مواردنا من الحياة النباتية.
|
|