مجلة الثقافة الجديدة 325 أكتوبر 2017

"مصائر المجددين"
في عدد أكتوبر من مجلة "الثقافة الجديدة"

صدر عدد شهر أكتوبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، الثقافية الشهرية التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، ويتضمن ملفًا عن مصادر الشيوخ والمثقفين الذين حاولوا تجديد الخطاب الديني منذ بداية النهضة، مع بداية القرن التاسع عشر، وحتى الآن، أمثال طه حسين ومصطفى وعلي عبد الرازق ومحمد عبده ود.حسن حنفي ود.نصر حامد أبو زيد وإسلام بحيري، وضم مقالات لكل من: د.محمد المسبكاوي، د.عابدين السيد، د.فرج علام، د.عزوز إسماعيل، د.ماهر عبد المحسن، د.هاني عبد الفتاح، رشا محمد صلاح الدين، محمد أحمد الصغير، ورمضان رسلان.
وكتب رئيس التحرير مدخل العدد بعنوان: "اضطهاد المجددين.. في التاريخ الإسلامي القديم والمعاصر!!"، جاء فيه إن: "الدارسين والباحثين في الشأن الديني يعتبرون التجديد بداية للخروج عن الإسلام ذاته وهدمه، ويدعون على المجددين من على المنابر كل جمعة كالكفار والذميين، وتلك دعاوى غريبة بالفعل لأن الله سبحانه وتعالى تعهد بحفظ الذكر، فكيف يهدمه فرد أو مجموعة من الأفراد؟ واللافت للنظر والمؤلم في الوقت ذاته أن بعض الأزهريين النابهين أنفسهم لم يسلموا من إيذاء الأزهر".
تضمن "ملف الأدب" دراسات نقدية لكل من: د.إكرامي فتحي، د.محمد صالحين، وائل سعيد، د.عايدي علي جمعة، عاطف عبد العزيز، ورفعت المرصفى، واختارت هيئة التحرير كتاب طه حسين "في الشعر الجاهلي" كتابًا للشهر، كتب عنه: د.محمد متولي، ومحمود عبد الباري تهامي. كما تضمن قصائد للشعراء: محمد عيد إبراهيم، ياسر الزيات، محمد رياض، سعد عبد الراضي، كريمة ثابت، محمود سيف الدين، ماهــر مهــران، عصام خليل، سناء عبد العزيز، اسمهان ابو الاسعاد، سماح ناجح،شاهيناز وزير، أسامة الزقزوق، هدى علام، سيد أبو ليلة، وأسعد أبو الوفا المنقبادي، وقصصًا لكل من: رفقي بدوي، سمير فوزى، حمدي أبو جليل، أحمد أبو خنيجر، عماد أبو زيد، إيمان سند، هدى سعيد، رجاء عبد الحكيم الفولي، رشاد بلال، الشربينى المهندس، وبيتر ماهر الصغيران.
في باب "تجديد الخطاب الدينى" كتب كل من: خالد عبد الفتاح، ومحمد زغلول عامر، وفي باب "الترجمة" ترجمت مها جمال قصة "طيور أفريقية" للكاتبة الأمريكية ماري موريس، وترجمت عبير الفقي قصائد للشاعر الإنجليزي المشهور وليم بتلر ييتس بعنوان "السماء الباردة".
أما "رسالة الثقافة" فتضمنت حوارًا مع الكاتب الكبير الراحل محفوظ عبد الرحمن أجراه محمد رفاعي، وفي "المكان الأول والأخير" كتب الشاعر محمد حسني إبراهيم عن "درب الروبي"، وكتب أحمد علي صالح في باب "الشخصيات" عن الشاعر يونس القاضي صاحب النشيد الوطني المصري، وفي "السينما" كتب محمود الغيطاني عن الفيلم البرازيلي "الصلاة لليندا"، وأخيرًا تضمن ملف "الكتب: مقالات لآمال الميرغني عن كتاب الثورة بلا قيادات تأليف كارن روس، وأشرف قاسم عن ديوان إغفاءة الحطاب الأعمى لمؤمن سمير، ود.حسام جايل عن ديوان تراب السكة.
يذكر أن هيئة تحرير المجلة تتكون من: سمير درويش رئيس التحرير، عادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير، وصاحب العدد لوحات الفنان عبد الغفار شديد.

 

رئيس التحرير: سمير درويش

مدير التحرير: عادل سميح

سكرتير تحرير: سارة الاسكافي

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مجلة الثقافة الجديدة 328

2 ج.م

إطلالة جديدة على فكر د.علي مبروك
في عدد يناير من مجلة "الثقافة الجديدة"

صدر عدد يناير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد تضمن ملفًا عن الراحل الدكتور علي مبروك، في محاولة لإلقاء نظرة من زاوية جديدة على إنتاجه الفكري التنويري، شارك في الملف: جمال عمر، د.هانى المرعشلى، د.حمدى الشريف، د.أيمن عبد المجيد عثمان، هبة طنطاوى، إسراء إرادة، أحمد مصطفى حلمى، حسام الحداد. وتم اختيار كتاب "فى لاهوت الاستبداد والعنف" للدكتور على مبروك ليكون كتاب هذا الشهر، وتناوله بالقراءة: د.غيضان السيد على، ود.بهاء درويش،
وفي السياق نفسه جاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "عن القتل باسم الدين: بين المؤسسات الدينية الرسمية وغير الرسمية"، ومنه: "الدين ليس مجموعة من الأوامر والنواهى المغلقة، على طريقة افعل ولا تفعل، ولكنه مجموعة من المبادئ العامة والأطر الواسعة التى تستوعب المتغيرات الطبيعية التى تحدث على الحياة، والمستجدات التى يواجهها البشر كل يوم، بالإضافة إلى تغير الأماكن والبيئات والظروف، تلك التى لا يصح معها أن يكون التطبيق جامدًا مغلقًا، وإلا وجد الناس أنفسهم يبتعدون عن الدين ولا يحتاجونه رويدًا رويدًا".
تضمن باب "قراءات" مقالات لكل من: د.يسرى عبد الغنى عبد الله، ضياء إبراهيم جعفر، د.ناهد راحيل، د.سحر سامى، سمير الفيل، شوقى بدر يوسف، دو تيان جياو، وهي باحثة صينية تدرس الدكتوراه في مصر عن توفيق الحكيم. أما باب "تجديد الخطاب الدينى" فتضمن مقالين لـ: د.خالد صلاح حنفى، وأيمن عبد السميع حسن، وفي باب "الترجمة" ترجم طارق فراج مقال الشاعر الأمريكى دانيال هالبِرن "أسئلة من أجل الشعر"، وترجم لطفى السيد منصور فصلاً من رواية "الطفل اليونانى" للكاتب الفرانكويونانى فاسيليس ألكساكس.
وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع الأثري د.أحمد صالح أجراه ياسر الغبيرى، ومقالاً عن "المكان الأول والأخير" لمحمود عبد الصمد زكريا، وكتب د.فوزى الشامى "فى النقد والإبداع الموسيقي"، وكتبت سهام سالم عن النحات الكويتى سامى محمد صاحب منحوتة الصرخة، كما كتب محمد الغريب عن "ملامح ودلالات للتذوق الفنى فى السينما"، وكتب محمود حسانين عن "القفاص.. مهنة تحارب من أجل البقاء".
في باب "الكتب" مقال سالم أبو شبانة عن ديوان "فنجان قهوة لطاولة المقعد الفارغ"، ومقال عماد القضاوى عن ديوان "كل هذه المحبة".
في هذا العدد قصائد للشعراء: عمرو حسنى، مصباح المهدى، أشرف دسوقى على، محمد المتيم، نسرين البخشونجى، محمد محمد عيسى، عمرو الشيخ، مصطفى حسين، أحمد جمال مدنى، أمل عبد الهادى، محمد العارف، دعاء محمد عبد الكريم، محمود نبيل العيساوى، وعبد الفتاح فليفل. وقصص للكتاب: سلوى بكر، محمد أحمد عبد الراضى، محمد عبد القادر التونى، أسماء عبد الله، آمال الشاذلى، عبد السلام هلال، ماهر طلبة، أحمد غريب، سعيد عوض، عبد الباسط سعد عيسى، وفاروق الحبالى.
وقد صاحب العدد لوحات الفنانة المغربية سميرة أمزغار .
تتكون هيئة تحرير المجلة من سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.

مجلة الثقافة الجديدة 328

مجلة الثقافة الجديدة 334

2 ج.م

ملف عن "المواطنة" فى عدد يوليو من مجلة "الثقافة الجديدة"

صدر عدد يوليو 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد احتوى العدد على ملفين، الأول في باب القراءات، حيث تضمن أبحاث ندوة "شكري عياد.. قراءة متجددة"، التي عقدها مركز الدراسات الثقافية بالمجلس الأ‘لى للثقافة، شارك فيه كل من: د.يسرى عبد الغنى، د.أحمد فؤاد، د.بيومى توفيق بيومى، د.جمال أحمد الرفاعى، أحمد كرمانى عبد الحميد، أميرة ناصر، نهى يسرى عبد الغنى. بينما اختارت المجلة كتاب د.شكرى عياد "العيش على الحافة" كتابًا لهذا الشهر، وتناوله بالقراءة كل من: د.ماهر عبد المحسن، د.عايدى على جمعة، د.نهلة راحيل.
أما الملف الثانى وهو ملف العدد فحمل عنوان: "المسيحيون المصريون: مواطنون أم شعب الكنيسة؟"، وقد شارك فيه: د.عاصم الدسوقى، د.جرجس يوسف، د.مشيل فهمى، د.أحمد عبد الدايم، مدحت بشاى، إسحق حنا، إرينى موريس، دينا نبيل.
وجاء المدخل الذى يكتبه رئيس التحرير بعنوان "مواطنون مصريون أم شعب الكنيسة!"، ومنه: "أنا من أشد أنصار الدولة المدنية، فالدولة يجب أن تقف على مسافة متساوية من جميع مواطنيها، ما يحكم علاقتها بهم القانون والالتزام والعمل وعدم الاعتداء على الغير تحت أية ذريعة، لكن تضخيم المؤسسات الدينية يعمل ضد مصلحة الدولة نفسها، لأنها تعمل على خلق كائنات دينية رؤوسها معبأة بأفكار من صناعة خطاب دينى أنتجه بشر؛ فى ظروف مختلفة وزمن مغاير، وهو كفيل باستمرار الصراع المجتمعى إلى ما شاء الله".
وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: د.محمد عجلان، وبهاء الدين سيد على. وفى باب الترجمة، قدَّم يوسف فرغلى ترجمة لقصة "الحب لا يمكن أن ينسى" للكاتبة الصينية جانج جيه، أما د.رمضان الصباغ فترجم مقال "فاجنر ونيتشه على عتبة القرن العشرين" للكاتب جارى زابل.
وتضمن باب "رسالة الثقافة" حوارًا مع القاص والروائى شريف صالح، حاوره مجاهد العزب، وفى "المكان الأول والأخير" كتب عمر مكرم عن "العصب العارى للنوستالجيا"، وفى باب مناسبات كتب د.هانى حجاج فى وداع العرَّاب د.أحمد خالد توفيق، بينما كان مقال السينما بعنوان "أبعاد تشكيلية للصورة السينمائية فى أفلام طلبة رضوان" وكتبه محمد الغريب. وفى باب الكتب كتب بهاء الدين حسن عن "الفراشات تعلن العصيان"، وكتب محمود عرفات عن "يونيو"، بينما كتب مصطفى ضبع عن "تسياليزم".
وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: أمجد محمد سعيد، عبده الزرّاع، أحمد عبد الفتاح، شمس المولى، محمد إبراهيم، منة الله أبو زهرة، شيماء عزت، أحمد عبدالفتاح العوامرى، منال الصناديقى، صفاء عنتر، عبده الشنهورى، كمال على مهدى، أحمد إبراهيم عيد، ورمضان المهدى. وقصصًا لكل من: سمير المنزلاوى، السيد نجم، أشرف الخريبى، ممدوح عبد الستار، شيماء الناصر، محمد محمود عثمان، عادل العدوى، محمد عبد الدايم الزريقى، محمد زين العابدين، ورزق فهمى.
صاحَب هذا العدد لوحات للفنان: على حسان.
تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.

مجلة الثقافة الجديدة 334

مجلة الثقافة الجديدة العدد 365

5 ج.م

 احتفى عدد فبراير 2021 بمكتبات مصر والشاعر رفعت سلام، وقال رئيس تحرير المجلة الشاعر والباحث، مسعود شومان، في افتتاحيته: "شعر رفعت سلام يوقعك في غواية الجمالي، لكنه ليس جمالًا نابعًا من السعي وراء التشكيل والمفارقات والنثار فحسب، لكنه يوقعك لتبحث في راقاته الثقافية والسياسية، ويقترح عليك طرقا في خريطة الجمال ما إن تمسك بها ستجد نفسك في حضرة المعرفي حين يتشح بالجمال الذي يفيض دهشة".

 

 

وحول مكتبات مصر قال رئيس التحرير: "آثرنا أن نفتح سردابًا تاريخيًّا عميقًا يتعلق بمكتبات مصر بوصفها مرتكزًا لصناعاتها الثقافية الثقيلة واحتشد الملف بنخبة مقدرة من خيرة علمائنا وباحثينا وقد رتبنا الملف ترتيبًا تاريخيًّا حسب تاريخ إنشاء مكتبات مصر، ولا يزعم الملف أنه محيط بجميع المكتبات لكنه حاول قدر الممكن أن يستظل ببعض تاريخها العظيم".
 
قراءات نقدية.. إشراقات رفعت سلام وحدائقه الشعرية
 
في باب القراءات النقدية أعدت المجلة ملفًا خاصًّا عن الشاعر الراحل الكبير رفعت سلام، كتب فيه: د. عادل ضرغام عن "جدل المطلق والهامش في شعر رفعت سلام"، وتناول د. أبو اليزيد الشرقاوي "الكثافة مدخلا لعالم رفعت سلام الشعري"، ورصد د. محمد السيد إسماعيل "تشعير مفردات الوجود"، وكتب حاتم عبد الهادي "شاعر الميتافيزيقا العربية"، ورصد عصام الزهيري "رفعت سلام باحثًا عن التراث الشعبي العربي"، وتناول الشاعر علي منصور "راهب فى محراب الشعر"، وحكى سعيد أبو طالب عن "أحد فرسان السبعينيات"، وتناول السماح عبد الله "رفعت سلام.. شاعر الفوضى الجميلة"، وحلق د. جمال العسكري حول "التجليات النقدية فى كتاب "النهار الآتي"، وقدم أحمد سراج آخر حوار مع رفعت سلام بعنوان: "الشاعر ليس ملتزمًا بالتعبير عن "الثورة"، ويختتم الملف بببلوجرافيا عن الشاعر الراحل.
 
·حديقة الشعر والقصة

تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب "فضاءات إبداعية"، حيث نطالع قصائد عدد من الشعراء التي تنوعت بين الفصحى والعامية: "إطلالة" محمد الدرديري، "عيل بيسف سكر التموين" جمال فتحي، "قراءة في سفر العيون" حسين موافي، "واخد قرار بالموت" حمادة إبراهيم، "افرحوا يا ولاد" ماهر مهران، "في موسم الزرقة" أحمد تمساح، "عدسات بتشوف أكتر من لون" محمد خليفة، "عروسة الورق" وائل الأسمنتي، "بنفسجة" عبد المنعم الألفي.
وفي القصة نقرأ: "باربي" إيمان سعيد حسن سعيد، "انتهاك" عبد الله السلايمة، "الخريف" رزق البرمبالي، "المرجاوية" أسامة الفرماوي.
 
·مكتبات مصر أسرار وحكايات

أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان "مكتبات مصر أسرار وحكايات" وقد كتب فيه: د. حسين عبد البصير عن "مكتبة الإسكندرية.. أول مكتبة عامة في التاريخ"، وتناول روبير الفارس "مكتبات الأديرة.. واحات المعرفة في الصحراء"، ورصد د. أشرف صالح محمد "المكتبات في القرون الوسطى"، وتناول د. عبد الواحد النبوي "مكتبة دار الكتب المصرية.. تاريخ وأسرار لا تكف عن الكاشفة"، ورصد أحمد فضل شبلول "مكتبة بلدية الإسكندرية.. 120 عاما فى خدمة الثقافة"، وتناول د. محمد زيدان "مكتبة دار الكتب فى طنطا.. ستون عاما من القراءة"، وكتب سعد عبد الرحمن عن "مكتبات أسيوط من التبشير إلى التنوير"، وتحدثت د. إسراء المنسي عن "مكتبة جامعة القاهرة.. الاكتتاب من أجل تعميق المعرفة"، ويختتم الملف بمقال أحلام أبو زيد عن "مكتبة مركز الفنون الشعبية حاوية كنوز التراث".
 
·ترجمات وحوارات ومسرح

أما باب "الصوت واللون والحرية" فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: "مختارات من شعر الهايكو" ترجمة: عاطف محمد عبد المجيد، و"في بناء الكون" شعر: مارى أوليفر، ترجمة: سماح ممدوح. وفي باب الحفر باللون: "محاورات الظل والنور" د. محمد سمير، وفي باب دقات المسرح تكتب د. مروة وهدان "أوضة نومى".. عرض مسرحي تفاعلي عن قضايا مسكوت عنها، وفي باب قيمة وسيما يكتب محمود قاسم "تنويعات ثرية تقاوم القبح.. فى وداع وحيد حامد"، وفي باب رحيق الكتابة كتب محمد خليل "المسرح فى الوطن العربى.. تساؤلات تبحث عن الإجابات"، وتختتم المجلة بباب عطر الأحباب؛ حيث يكتب محمود أبو عيشة "حسن هزاع.. طائر الحب الضاحك".

جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير عمر الفيومي، الذي ارتبطت أعماله الفنية بتصويره التفاصيل الإنسانية في علاقتها بالمكان؛ فلا تخلو لوحة من لوحاته من وعيه العميق بالمشاعر الإنسانية والتفاصيل اليومية التي يصيد من خلالها ملامح فنية شديدة الخصوصية يتواصل بها عبر علاماته وخطوطه وألوانه مع مجتمعه.
 
 

مجلة الثقافة الجديدة العدد 365

مجلة الثقافة الجديدة 321

2 ج.م

فيلسوف المجددين الشيخ مصطفى عبد الرازق
ملف خاص في عدد يونيو من مجلة "الثقافة الجديدة"

صدر عدد يونيو 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، متضمنة ملفًا عن "فيلسوف المجددين.. الشيخ مصطفى عبد الرازق"، تضمن مقالات لكل من: د.عصمت نصار، د.يسري عبد الغني، د.غيضان السيد علي، د.حسام أحمد عبد الظاهر، حمادة جمال ناجي، إيمان حسين القاضي، أسماء عريف، إسلام محمد أحمد عمر، وأحمد عبد القوي زيدان، وجاء مقال رئيس التحرير تحت نفس الاسم، وأكد فيه أن الشيخ مصطفى عبد الرازق هو أول من جدد الفلسفة الإسلامية في العصر الحديث، وصاحب أول كتاب بالعربية يؤرخ لها، وهو كتابه الشهير "تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية" الذي صدر عام 1944، وهو أهم كتبه على الإطلاق وأشهرها، وهو مؤسس "المدرسة الفلسفية العربية"، إلى جانب توليه وزارة الأوقاف ومشيخة الأزهر. وقد اختارت المجلة هذا الكتاب ليكون "كتاب الشهر"، كتب عنه د.محمود كيشانة، ومريم عبد المنعم.
تضمن "ملف الأدب" قراءات نقدية لكل من: د.محمد حسن غانم، محمد مخيمر، مؤمن سمير، طارق إمام، د.محمود فرغلي، شوقي بدر يوسف، ومحمد دياب، كما تضمن قصائد للشعراء: أحمد محمود مبارك، نور سليمان أحمد، محمود عبد الصمد زكريا، وليد طلعت، سناء مصطفى، محمود الأزهري، أحمد علي الجويلي، رمضان عبد اللاه إبراهيم، عماد القضاوي، بهجت صميدة، عبد الله عرايس، النوبي عبد الراضي، حامد الغزالي يوسف، ورمضان إبراهيم بشير، كما تضمن قصصًا لكل من: محسن يونس، عزة بدر، محمد عبد الله الهادي، ممدوح عبد الستار، حنان فاروق، يمنى محمد، أحمد السعيد، وفرحات جنيدي.
في باب "تجديد الخطاب الديني" ثلاثة مقالات لطلعت رضوان، وسومية أبو عامر، ومحمد سيد جاد الله، أما باب "الترجمة" فقد تضمن ترجمة محمد عيد إبراهيم قصائد للشاعرة الاسكتلندية كارول آن دوفي المولودة عام 1955 بعنوان "قلبي القديم صرة خاوية"، وترجمة وتقديم د.علاء الدين رمضان للشاعرة والأستاذة الجامعية الأمريكية ميجان كامينسكي بعنوان "إطلالة الشاعرة الناعمة".
أما باب "رسالة الثقافة" فقد تضمن حوارًا مع الفنان التشكيلي عز الدين نجيب، أجراه محمود قنديل، وفي "شخصيات" كتب د.ممدوح فراج النابي عن الأستاذ أحمد بهاء الدين، وفي السينما كتب حامد مسلمي عن "أفريقيا المنسية في السينما العالمية"، وفي "الثقافة الشعبية" كتب مسعود شومان عن موسيقار الحركة سمير جابر، وفي "نص ونقد" كتب د.محيي الدين محسب عن قصيدة للشاعر منير فوزي، وفي متابعات الكتب مقالات لكل من: سهى زكي، إبراهيم محمد حمزة، عبده الزراع، وإيهاب الورداني.
مجلة "الثقافة الجديدة" ثقافية شهرية تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، تتكون هيئة تحريرها من: رئيس التحرير سمير درويش، ومدير التحرير عادل سميح، وقد صاحب العدد لوحات للفنان الراحل سعد عبد الوهاب.

 

مجلة الثقافة الجديدة 321

مجلة الثقافة الجديدة 319

2 ج.م

المشهد الأدبى الراهن فى مصر
ملف خاص فى عدد أبريل من مجلة "الثقافة الجديدة"

صدر العدد الجديد من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمن ملفًا واسعًا يرصد ملامح المشهد الأدبي الشاب في مصر الآن، حيث تناول عدد من النقاد إبداعات الشباب فى القصة القصيرة والشعر، هى ذاتها الأعمال المنشورة فى العدد نفسه من المجلة، فى محاولة من "الثقافة الجديدة" لقراءة المشهد الآني بتجلياته المختلفة، وقدم القراءات كل من: د.ياسر رضوان، د.ممدوح فرّاج النابى، شيماء محمد حمدى، د.شوكت المصرى، د.أبو اليزيد الشرقاوى، د.أحمد الصغير، وقدم د.محمد سمير عبد السلام قراءة فى المجموعة القصصية "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة" لأحمد مجدي همام. واختتم ملف الأدب بحوار مع القاص طه عبد المنعم، أجراه وائل سعيد. بينما كان كتاب الشهر لهذا العدد هو رواية "يزن" للكاتبة الشابة إبتهال الشايب، ناقشه كل من: د.محمد سليم شوشة، وأشرف البولاقى.
وتضمن ملف الأدب أربع عشرة قصيدة للشعراء: محمد القلينى، مصطفى أبو مسلم، رضا أحمد، مصطفى السيد سمير، رغدة مصطفى، محمد بدران، مصطفى محمود، زيزى شوشة، أحمد سعيد، يوسف مسلم، آلاء فودة، إيهاب الراقد، إبراهيم عادل زيد، محمد قمصان. وقصصًا لكل من: سيد شومان، كريم فريد، أحمد عبد العاطى، إيناس محمد التركى، محمد سيد عبد الرحيم، إسراء عماد، مصطفى سيف، وجدان الدواخلى، ريهام محمد، شيرين يونس. وجاء ملف العدد بعنوان: "المشهد الأدبى الراهن فى مصر" فاشتمل على شهادات لكل من: سارة عابدين، أحمد عايد، دينا سليمان، عبد الرحمن مقلد، أحمد سمير سعد، مصطفى الشيمى، أحمد أبو دياب، رانيا هلال، وفرح أبى طلعت مسلم.
وقد أكد رئيس التحرير في مدخل العدد الذى حمل عنوان "إطلالة من زاوية واحدة على المشهد الأدبى الشاب فى مصر" على أنه: "لا تدعى "الثقافة الجديدة" أنها تعد ملفًا عن المشهد الأدبى الأحدث، لكنها -بتواضع يليق بالثقافة نفسها- تظن أنها أخذت جانبًا منه على قدر المساحة المتوفرة من ناحية، وبتطبيق قواعد النشر حسب المستطاع، بحيث لا يتكرر اسم من نشر قريبًا، كما نقر أن البعض اعتذر عن الكتابة لظروف تخصه لم نناقشه فيها، والبعض وعد ولم يفِ بطبيعة الأشياء وتكرارها الذى نألفه، كما أن هناك جانبًا لا يثق بنا، وهذا حقه. لكن "الثقافة الجديدة" مستعدة بكل الود أن تكرر هذه التجربة فى أعدادها القادمة...".
وتضمن ملف "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.غيضان السيد على، د.ماهر عبد المحسن، ومقال لستيفن داوسون ترجمه أحمد عبد الفتاح. أما ملف الترجمة فكان قصائد لإيريكا جونج (نهاية العالم وقصائد أخرى) ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، بينما ترجمت عبير الفقى قصة إيتالو كالفينو "الخروف الأسود"، وترجم يوسف فرغلى قصة الصينى لو مين "الطفل الثانى".
أما "رسالة الثقافة" فتضمنت حوارًا مع مكاوى سعيد أجرته سماح عبد السلام، وفى باب "شخصيات" كتب محمود عبد الصمد زكريا "سيد حجاب يقرعُ الصمتَ.. فتجيبهُ الموسيقا"، وكتب د.محمد زيدان عن "طاهر البرنبالى شاعر يشرق فى مرايا الحلم"، وفى باب السنيما كتبت إسراء إمام "عن الرغبات التى نقتلها تقربًا إلى الله" وفى المسرح كتب د.محمد محمود العطار عن "مسرح الطفل العربى.. الواقع والمستقبل"، وكتب عثمان الأمير فى الثقافة شعبية عن "العبابدة فى مثلث حلايب وشلاتين". وفى باب الكتب مقالات لكل من: أحمد سويلم، إيمان الزيات، رضوى جابر شعبان.
يُذكر أن هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة" تتكون من سمير درويش رئيس التحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وأمينة عبد الله سكرتير التحرير، وبينما صاحبت لوحات الفنانة راوية الحلوانى هذا العدد.

مجلة الثقافة الجديدة 319
12345678910