| |
|
|
2 ج.م
"الثقافة الجديدة" تناقش مشكلات التحول الديمقراطى في عدد مارس 2017
صدر عدد شهر مارس من مجلة "الثقافة الجديدة" التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمن ملفًا بعنوان "مشكلات التحول الديمقراطى فى مصر"، شارك فيه كل من: د.عمار على حسن، د.محمد عبد الباسط عيد، د.محمد عبده أبو العلا، د.محمد السيد إسماعيل، د.خالد أبو الليل، الزهراء يوسف، فادية سمير، محمد سيد متولى، ومحمد صلاح سليم. بينما كان كتاب "تحديات التحول الديمقراطى فى مصر خلال المرحلة الانتقالية" (مجموعة كتَّاب) هو كتاب الشهر لهذا العدد، وناقشه كل من: د.هويدا صالح، شعبان ناجى، وأسماء العماوى. وجاء فى مدخل رئيس التحرير، الذي حمل عنوان "طريق الديمقراطية يمر عبر فصل الدين عن السياسة!": "إن أي محاولة عربية لتطبيق أسس الديمقراطية والاستفادة من مميزاتها التي ساهمت في تقدم العالم من حولنا، تصطدم بالضرورة بالخطاب الديني الحالي، وبممارسات المشتغلين بالدين وانتقالهم بين هذا الرأي وذاك، والحل هو عودة هؤلاء إلى المساجد، يشرحون القرآن للناس ويبتعدون عن تطبيقه على السياسة، لأن في مسلكهم الغريب هذا إضعاف للدين وإفساد للسياسة".
اشتمل "ملف الأدب" على قراءات لكل من: د.عزوز على إسماعيل، د.عادل ضرغام، د.محمد سليم شوشة، د.سميرة شرف، وأحمد ماضى. وقصائد للشعراء: محمد حسنى إبراهيم، الضوى محمد الضوى، ندى إمام، تيام الشافعى، علاء عبد السميع، مديحة مندى، عبد المنعم الحريرى، أحمد العوامرى، ياسر خليل، عمرو العزالى، عادل حماد سليم، أميرة البدرى، وحسين بشندى. وقصص لكل من: رباب كساب، حسن اللمعى، شريف الجهنى، إيمان حجازى، جلاء الطيرى، أيمن رجب طاهر، خالد ثابت، محمود فهمى، محمد عبد الحكم، محمد سلطان، أمل سالم، ونجلاء علام. أما ملف "تجديد الخطاب الدينى" فتضمن مقالين لكل من: د.محمد عجلان، د.بليغ حمدى. وفي ملف الترجمة قصيدة طويلة بعنوان "هيلِين" ليانيس ريتسُـوس، ترجمها رفعت سلام. وتضمنت "رسالة الثقافة" حوارًا مع الراحل أبو المعاطى أبو النجا أجراه محمد رفاعى، وفي باب "شخصيات" كتب د.محمد فتحى فرج عن الشاعر الراحل فاروق شوشة بعنوان "سادن اللغة.. وعاشق الكلمة الجميلة"، وقدم عزت إبراهيم تغطية لمعرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الـ48. وكانت اللوحات المصاحبة لهذا العدد، ولوحة الغلاف، للفنان هيثم سعيد. تتكون هيئة تحرير "الثقافة الجديدة" من سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مديرًا للتحرير، وأمينة عبد الله سكرتيرًا للتحرير
|
2 ج.م
"مفهوم الجهاد بين النص وتطور الواقع" في عدد نوفمبر من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد نوفمبر ٢٠١٦ من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، متضمنة ملفًا بعنوان: "مفهوم الجهاد.. بين النص وتطور الواقع"، ضم مقالات لكل من: د.محمد عبده أبو العلا، د.سامي السهم، د.ماهر عبد المحسن، أحمد عزت سليم، عصام الزهيري، أشرف البولاقي، باهر عبد العظيم، د.محمد فياض، الشريف منجود، طارق نصر، وغادة هيكل، وقد اختارت هيئة تحرير المجلة كتاب الشهر "تطور مفهوم الجهاد" تأليف محمود محمد أحمد، كتب عنه: محمد سيد ريان، وممدوح مبروك، وجاء المدخل الذي يكتبه رئيس التحرير بعنوان: "الجهاد.. نهي النفس عن الهوى"، قال فيه: "الخطأ الأساسي والكبير في فكر المتطرفين في باب الجهاد، هو أنهم يأخذون التفسيرات التي أنتحت في عصور سحيقة ويطبقونها على عصرنا هذا، غافلين عن التقدم الذي أحرزته الإنسانية في مسارها الذي يستلزم تفسيرات جديدة (...) الدول الحديثة تم تقسيمها منذ قرون على أساس جغرافي وليس على أساس ديني، وبالتالي أصبح المسلم والمسيحي واليهودي والبهائي والبوذي والزرادشتي.. إلخ، مواطنين في الدولة لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات". في "ملف الأدب" دراسات نقدية لكل من: د.يوسف نوفل، د.خالد محمد عبد الغني، د.عادل ضرغام، د.أبو اليزيد الشرقاوي، ود.عادل الجابري. وقصائد للشعراء: صلاح اللقاني، غادة نبيل، محمود خير الله، أحمد المريخي، رجب الصاوي، عزت إبراهيم، عبد الله صبري، مصطفى جوهر، أماني خليل، أحمد مبدى، محمد العارف، خالد حسان ورحاب الماحي. وقصص لكل من: رضا صالح، أدهم العبودي، هاني القط، دينا سليمان، إبراهيم شافعي، عبد العزيز دياب، رانيا غيث، نانسي كمال، فرح أبي طلعت مسلم، ومحمود أحمد علي. في باب "تجديد الخطاب الديني" مقالات للسيد نجم، ود.حمدي الشريف، ومحمد صلاح غازي، وفي باب "الترجمة" ترجم د.محمد عبد الحليم غنيم قصائد للشاعرة الأمريكية نيكي جيوفاني بعنوان: "كيف تكتب قصيدة؟"، وترجمت شاهيناز وزير قصائد للشاعرة الجنوب أفريقية أنجريد أندرسن بعنوان: "مع شاعرة وقطة عزيزة اسمها كاتريونا". وفي باب "رسالة الثقافة" مقال عن "المكان الأول والأخير" بعنوان "بنها.. شواهد ومشاهد" كتبه محمود قنديل، وشهادة لعبد الله السلايمة بعنوان "أسباب تكفي للعزلة"، وكتب السيد زرد عن الشاعر كمال عبد الحليم في باب "شخصيات"، وفي "السينما" مقال د.وليد سيف عن المخرج الكبير داود عبد السيد، وفي الثقافة الشعبية مقال حمد شعيب عن الإبل في أمثال بادية مطروح، وفي باب "الكتب" متابعات لكل من: عبد الغني داود، حمدان عطية، مجدي عبد الرحيم، وعاطف عبد العزيز الحناوي. هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة" تتكون من: رئيس التحرير سمير درويش، مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الغلاف صابرين مهران، واللوحات التي تصاحب هذا العدد للفنان د.محمد حمدي.
|
|
|
2 ج.م
في عدد فبراير 2017 الثقافة الجديدة تناقش "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"
فقد الاتباع، والجمود الفكري عند السلفية بكل تفريعاتها، هو محور عدد فبراير 2017 من مجلة الثقافة الجديدة، التي تصدر شهريًّا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، حيث تتضمن ملفًا فكريًّا بعنوان "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"، يتضمن مقالات لكل من: د.يسري عبد الغنى عبد الله، د.محمود كيشانة، د.محمد عبد المعز ابراهيم، د.عماد الدين إبراهيم، أشرف الخمايسي، محمد السيد أبو صالح، محمد نجار فارسي، ومصطفى أمين عامر. بالإضافة إلى مدخل رئيس التحرير بعنوان "النية مقدمة على الشكل في جوهر العقيدة"، يقول فيه: أقطاب الفكر السلفي يقلِّبون في كتب التراث ويستخرجون أحكامهم، وتتعطل عقولهم عندما لا يجدون ما يبحثون عنه، فيرفضونه هو نفسه. وهذا النمط من أنماط التفكير يعكس مجموعة من المشكلات الكبرى: أولها تعطيل العقل والوقوف ضد أي تطور في الحياة. كما يتضمن العدد قراءتين للكتاب المهم الذي صدر للدكتور محمد حافظ دياب بعد رحيله بعنوان "نقد الخطاب السلفي" كتبهما فؤاد مرسي ومحمود حامد. "ملف الأدب" تضمن قراءات نقدية بأقلام: د.سمير مندي، د.إكرامي فتحي، د.أحمد علواني، د.شعبان عبد الجيّد، د.أماني الجندي، ود.مصطفى عطيَّة. كما تضمن قصائد للشعراء: عاطف عبد العزيز، حسين القباحي، محمود عبد الصمد زكريا، سحر سامى، دنيا الأمل إسماعيل (من غزة)، أمل جاد الرب، إسراء النمر، محمد عباس على داوود، حمدي عمارة، محمد الزقم، رانيا منصور، وإسلام سلامة. وقصصًا لكل من: محمد الحديني، قدرية سعيد، ياسمين الطوخي، أحمد الحلواني، فكري عمر، سيد عبد العال سيد، ومصطفى الزغبي. في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.فرج علام، د.محمد المسبكاوي، محمد زغلول عامر. وفي باب "الترجمة" ينقل حسانين فهمى حسين قصتان من الأدب الصينى كتبهما "يوهوا". أما باب "رسالة الثقافة" فيتضمن مقالًا عن "المكان الأول والأخير" كتبته شيرين طلعت عن بيت جدتها في حي محرم بك بالإسكندرية. وحوار العدد أجرته ولاء عبد الله مع الروائي هاني القط، وفي "شخصيات" يكتب صابر رشدي مشاهد من ذاكرته عن نجيب محفوظ. في "السينما" مقال لهاني حجاج عن فيلم "التضحية ببيدق"، ومقال لمحمود الغيطاني عن فيلم "محطة توقف" بعنوان "الحرب تقتل الأحباء أيضًا". وفي "المسرح" مقال مجدي الحمزاوي عن صراع الأبيض والألوان في معزوفة سمع بصرية. في "الثقافة الشعبية" مقال لفتحي حمد الله عن الأسطورة والخرافة في كتاب إقليم نقادة بصعيد مصر. وفي باب "كتب" ثلاثة مقالات، لصالح غازي، وعاطف عبدالعزيز الحناوي، وأسامة حبشي. هيئة تحرير المجلة تتكون من مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الماكيت الرئيسي لأحمد اللباد، ويصاحب العدد لوحات الفنان الكبير صلاح طاهر.
|
|
|
2 ج.م
قضية الألوهية وأبعادها الفلسفية "قضية الثقافة الجديدة" في عدد سبتمبر
صدر عدد سبتمبر 2016 من مجلة "الثقافة الجديدة"، الشهرية التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، ويتضمن ملفًا بعنوان: "قضية الألوهية وأبعادها الفلسفية"، احتوى على مقالات لكل من: د.بهاء درويش، د.فرج علام، د.علي حسين قاسم، د.هالة أبو الفتوح، محمد أحمد الصغير، جميل أبو العباس، منى أحمد محمود. وقد جاء المدخل الذي كتبه رئيس التحرير، بعنوان: "مثلُ نورِهِ كمشكاةٍ فيها مصباح" جاء فيه: "ثمة حكايات سيجدها القارئ هنا تصف رحلات بعض النابهين من الشك للإيمان، رحلات عميقة حرة لأناس حول الأرض توصلوا إلى الله بعقولهم وقلوبهم، فآمنوا به إيمانًا حقيقيًّا عن قناعة وإدراك، ليس عن تقليد واتباع ورفض للأسئلة. ثمة من يرى الله قيمة عليا نورانية غير مدركة ولا يمكن إدراكها أصلًا، ومن يتصوره حسب فهمه الإنساني، وثمة من يتخيله نورًا ساطعًا ومعنى أعظم من كل التصورات البشرية القاصرة، والله كل هذا وأكثر". في باب "تجديد الخطاب الديني" مقالان لكل من د.عصمت نصار، د.محمد صالحين. أما كتاب هذا الشهر فهو كتاب "فكرة الألوهية فى فلسفة باركلى" للدكتورة فريال حسن خليفة، وقد تناوله بالمناقشة: د.محمد ممدوح عبد المجيد، د.محمود كيشانه. ملف الأدب شمل مقالات لكل من: د.سامية سلام، د.محمد صلاح زيد، د.محمد سيد أحمد متولي، خالد حسن طايع، د.أحمد يوسف علي، شريف رزق. وقصائد للشعراء: حسونة فتحي، رشا الفوال، ياسر الباشا، محمد رؤوف، سالم أبو شبانة، كمال عبد الرحيم، عبير زكي، رفعت المرصفي، عصمت النمر، حسن يوسف، عبد الفتاح فليفل، أسامة أبو النجا، أسامة الزقزوق، أسامة بدر، وعبد الله الشوربجي، كما تضمن قصصًا لكل من: رفقي بدوي، سمير فوزي، عبد الباسط سعد، رجاء عبد الحكيم الفولي، زينب سعيد أحمد، محمد عبد العليم سرحان، وإيهاب مصطفى. أما باب "الترجمة" فاحتوى على مختارات من الشعر الإيطالي ترجمها: الدكتور حسين محمود، د.مروة فوزى، د.نجلاء والي. "رسالة الثقافة" ضمت هذا الشهر مقال إبتهال الشايب عن "المكان الأول والأخير"، بعنوان "الأقصر.. بين المعبد والمسجد الذى كان كنيسة"، وحوارًا مع الكاتب المصري محمد المنسى قنديل أجراه زياد فايد، وفي السينما مقال صفاء النجار عن "صورة الله بين السينما المصرية والعالمية"، وفي الموسيقا مقال للدكتور فتحى الخميسى عن "الممثل المغنى عوامة مثقوبة"، وفي باب الثقافة الشعبية تناول مسعود شومان "صورة الله فى المخيلة الشعبية". كما تضمن العدد ملفًّا خاصًّا عن الشاعر الكبير فريد أبو سعدة بمناسبة سبعينيته، شارك فيه: سعيد الكفراوى، جمال القصاص، د.وليد منير، د.أمجـد ريان، وأحمد حسن عوض. هيئة تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، وتصميم الغلاف للفنانة صابرين مهران، وتصحب العدد لوحات للفنان المصري الراحل أحمد فؤاد سليم.
|
|
|
|
|
2 ج.م
"النكوص الحضارى وأزمة النخبة" ملف عدد يناير في "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يناير 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد ناقش ملف هذا العدد قضية "النكوص الحضارى وأزمة النخبة"، الذى شارك فيه كل من: د.عصمت نصار، د.غيضان السيد على، د.أحمد عبد العزيز دراج، د.حمدى بشير، د.مصطفى النشار، د.أيمن عبد المجيد عثمان، د.شحاتة صيام، د.أشرف صالح محمد، أيمن محمد رجب على، مجدى عبد الهادى. بينما وقع الاختيار على كتاب الدكتور على حرب "أوهام النخبة أو نقد المثقف" ليكون كتاب الشهر لهذا العدد، وناقشه كل من: د.إيمان الجمال ووائل سعيد. وجاء مدخل رئيس التحرير تحت عنوان "الثقافة الرديئة.. تطرد الثقافة الوطنية من السوق!!"، قال فيه: "هل نعانى من أزمة ثقافية؟ نعم.. وتقديرى أنها تزداد وتتفاقم مع مرور الأيام، ليس لعيب فى المثقف العربى نفسه، ولكن لأن المناخ العام كاره للثقافة والمثقفين، كره اصطناعى أنفق عليه السلاطين الملايين من أقوات المساكين، لأن وجود المثقف النزيه الشريف يقض مضجع المستبد ويقلق نومه، فالحل الذى لجأوا إليه طوال تاريخنا العربى هو تسخيف الثقافة والمثقف من جهة، وإغراق الشعوب فى بحار من التفاهة الأدبية والفنية، وفى مستنقع عميق من الفتاوى الدينية التى تقول إن الدنيا كلها لا فائدة لها، وإنها دار ممر، وأن الآخرة هي دار المقر، وإن الثقافة الوحيدة هى الثقافة الدينية على الطريقة التى يريدونها". وتضمن ملف الأدب قراءات فى التجربة الشعرية والإنسانية للشاعر الكبير جمال القصاص، شارك فيه: د.أمانى فؤاد، د.أمجد ريان، د.شعيب خلف، د.محمد السيد إسماعيل، عمر شهريار، حمدى عابدين، وكتب جمال القصاص شهادة عن تجربته الإبداعية. كما تضمن قصائد للشعراء: جمال القصاص، إبراهيم عبد الفتاح، سارة علام، عباس محمود عامر، أشرف دسوقى على، على عبد الدايم، على الجمال، مسعد محمد أحمد، عبد الرحمن تمام، عبد الرحيم يوسف، أسامة جاد، تيمور مصطفى هيكل، حسين جعفر، إبراهيم جمال الدين، وأحمد عايد. وقصصًا لكل من: طارق المهدوى، عبد الحميد البسيونى، محمد شلبى أمين، عبد الهادى شعلان، محمد الليثى محمد، أحمد مصطفى على حسين، حنان عزت عويس، رزق فهمى محمد، ومحمود أبو عيشة. واشتمل باب "تجديد الخطاب الدينى" على مقالين لكل من: د.محمد صالحين وأيمن عبد السميع حسن، وفى ملف الترجمة قدم السيد إمام ترجمة مقال جويس كارول أوايتيس "أيريس مردوخ.. المقدس والمدنس"، وترجم الحسين خضيرى قصة قصيرة للأيرلندية سيوبهان ماكوى بعنوان "القبلة". فى باب "رسالة الثقافة" كتب عمرو عاشور فى "شخصيات" عن "أحمد خالد توفيق"، وفى "ثقافة شعبية" كتب أسامة الزقزوق عن طقوس الأفراح فى التراث الشعبى، وفي السينما كتبت عزة سلطان عن الغنى والفقر فى السينما المصرية، وكتب أمجد جمال عن "طيور هيتشكوك والسؤال الخاطئ"، وجاء مقال الموسيقا عن "الشيخ طه الفشنى المطرب الذى أصبح رائدًا للإنشاد الدينى" كتبه أحمد على صالح. واشتمل باب الكتب على ثلاث مقالات تناولت ثلاثة كتب: "الأستاذ مراد" تناوله بالقراءة عيد صالح، و"الحرف التاسع والعشرين" تناوله بالقراءة رفعت المرصفى، و"كأنه صوت كمنجه" تناوله بالقراءة فرج مجاهد عبد الوهاب. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تضم: عادل سميح مديرًا للتحرير، وأمينة عبد الله سكرتيرًا للتحرير. اللوحات المصاحبة لهذه العدد للفنانة سعاد عبد الرسول، والماكيت الرئيسى للفنان أحمد اللباد.
|
|