| |
|
|
2 ج.م
"الثقافة الجديدة" تناقش آفاق "ما بعد يناير" في عدد فبراير
صدر عدد شهر فبراير من مجلة "الثقافة الجديدة"، الشهرية التي تصدرها هيئة قصور الثقافة، ويرأس مجلس تحريرها الشاعر سمير درويش، وفيه مناقشة هادئة لما حدث بعد هبة الجماهير المصرية في يناير 2011 وتخلى الرئيس الأسبق حسني مبارك عن الحكم في 11 فبراير من نفس العام بعد ثمانية عشر يومًا من اعتصام الجماهير الغفيرة في ميادين التحرير في طول مصر وعرضها، وقد ناقش المدخل الذي كتبه الشاعر عزت إبراهيم هذا الموضوع بعنوان "أسئلة ما بعد يناير"، كما اهتم المخرج الذي يكتبه رئيس مجلس التحرير به أيضًا، بالإضافة إلى المقالات الستة التي تضمنها الملف: ٢٥ يناير ومحاولة تغيير المستقبل بقلم د.أشرف الصباغ، يناير الثورة اليتيمة لمحمود الحلواني، الشعب يريد لأحمد أبو خنيجر، يناير وحلقات الحمق والجنون لبسمة عبد العزيز، إشكالية التأريخ لثورة 25 يناير بقلم د.عمر مصطفى لطف، وكتب عبد النبي عبد المطلب عن اقتصاد ما بعد يناير. في القراءات مقالات نقدية مرتبطة بأدب يناير أيضًا: ما لم تقله قصيدة النثر عن الثورة لمحمود خير الله، الثورة المصرية في تاكسي أبيض لشوقي عبد الحميد يحيى، الأمل والرغبة في التمرد وكسر الطوق لمحمد عطية محمود عن أشعار الشهيدة شيماء الصباغ، ومقال كتبته فرح أبي طلعت مسلم (17 عامًا) عن أشعار مصطفى إبراهيم، بالإضافة إلى مقال د.أبو الحسن سلام بعنوان: ريبرتوار خطاب التسلط بين السياسة والمسرح، ومقال د.سامي سليمان عن التواصل الثقافي مع التراث في الممارسة النقدية، ومقال سعد قليعي عن سيد حجاب والكتابة بالإزميل. وعن كتاب سيد ياسين "ثورة يناير بين التحول الديمقراطي والثورة الشاملة" كتب عاطف عبد المجيد مقالاً بعنوان: الثورة وحدها تنقل الشعوب من الديكتاتورية إلى الديمقراطية، وكتب عبد السلام هلال بعنوان: بين مفهوم الثورة والتحول الديمقراطي. يتضمن العدد قصائد للشعراء: عبد العزيز موافي، أحمد الشهاوي، مدحت منير، عبد الناصر علام، بهية طلب، أشرف البولاقي، نور سليمان أحمد، عبده الزراع، عبد الرحيم الماسخ، مروة نبيل، محمد عبد الحميد دغيدي، محمد فراج، محمود فهمي، أحمد جامع، عبد الرحمن آدم. وقصصًا لكل من: أشرف الخمايسي، موسى نجيب موسى، نهى محمود، نشوى سعيد، عبد الله السلايمة، محمد عبد الحكم حسن، هناء جودة، طارق الصاوي خلف، شريف الجهني. في باب "تحديث الخطاب الديني" ثلاثة مقالات: صراع من أجل الحريات لفريدة النقاش، قراءة ثقافية للخطاب الاسلامى المعاصر للسيد نجم، والخطاب الديني والقراءات المتنوعة في النص للدكتورة سامية سليمان صادق. ويتضمن "ملف الترجمة" نصًّا طويلاً للفائزة بنوبل 2015 سفيتلانا ألكسيفيتش، ترجمه د.محمد عبد الحليم غنيم. وفي "المكان الأول والأخير" مقالاً لمحمد ممدوح عبد السلام عن العياط.. الأبواب المفتوحة على ظلام مخيف. في باب "رسالة الثقافة" حوار مع سعيد الكفراوي أجرته سامية عبد السلام، ومقال إسراء إمام في السينما بعنوان: Goodnight mommy.. أن لا تُبصِر بينما ترى، ومقال كمال القاضي عن السينما.. القوة الخشنة لأمريكا، وفي الموسيقى كتبت شيماء صلاح عن استلهام الفولكلور في التأليف الموسيقي، وفي الثقافة الشعبية كتب مسعود شومان عن شعارات ثورة يناير وأيقوناتها. وفي "سوق الكتب" كتب مفرح كريم عن رواية الدكان لسمير المنزلاوي، وكتب فيصل الموصلي عن معجم الأمثال النوبية لماهر حبوب. يذكر أن مجلس تحرير المجلة يرأسه الشاعر سمير درويش، وعضوية شحاتة العريان وعزت إبراهيم وحمدي أبو جليل وصبحي موسى وجمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الرئيسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران، ويصاحب العدد لوحات للفنان الدكتور طاهر عبد العظيم.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
2 ج.م
في عدد فبراير 2017 الثقافة الجديدة تناقش "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"
فقد الاتباع، والجمود الفكري عند السلفية بكل تفريعاتها، هو محور عدد فبراير 2017 من مجلة الثقافة الجديدة، التي تصدر شهريًّا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، حيث تتضمن ملفًا فكريًّا بعنوان "الخطاب السلفي بين العقل والنقل"، يتضمن مقالات لكل من: د.يسري عبد الغنى عبد الله، د.محمود كيشانة، د.محمد عبد المعز ابراهيم، د.عماد الدين إبراهيم، أشرف الخمايسي، محمد السيد أبو صالح، محمد نجار فارسي، ومصطفى أمين عامر. بالإضافة إلى مدخل رئيس التحرير بعنوان "النية مقدمة على الشكل في جوهر العقيدة"، يقول فيه: أقطاب الفكر السلفي يقلِّبون في كتب التراث ويستخرجون أحكامهم، وتتعطل عقولهم عندما لا يجدون ما يبحثون عنه، فيرفضونه هو نفسه. وهذا النمط من أنماط التفكير يعكس مجموعة من المشكلات الكبرى: أولها تعطيل العقل والوقوف ضد أي تطور في الحياة. كما يتضمن العدد قراءتين للكتاب المهم الذي صدر للدكتور محمد حافظ دياب بعد رحيله بعنوان "نقد الخطاب السلفي" كتبهما فؤاد مرسي ومحمود حامد. "ملف الأدب" تضمن قراءات نقدية بأقلام: د.سمير مندي، د.إكرامي فتحي، د.أحمد علواني، د.شعبان عبد الجيّد، د.أماني الجندي، ود.مصطفى عطيَّة. كما تضمن قصائد للشعراء: عاطف عبد العزيز، حسين القباحي، محمود عبد الصمد زكريا، سحر سامى، دنيا الأمل إسماعيل (من غزة)، أمل جاد الرب، إسراء النمر، محمد عباس على داوود، حمدي عمارة، محمد الزقم، رانيا منصور، وإسلام سلامة. وقصصًا لكل من: محمد الحديني، قدرية سعيد، ياسمين الطوخي، أحمد الحلواني، فكري عمر، سيد عبد العال سيد، ومصطفى الزغبي. في باب "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.فرج علام، د.محمد المسبكاوي، محمد زغلول عامر. وفي باب "الترجمة" ينقل حسانين فهمى حسين قصتان من الأدب الصينى كتبهما "يوهوا". أما باب "رسالة الثقافة" فيتضمن مقالًا عن "المكان الأول والأخير" كتبته شيرين طلعت عن بيت جدتها في حي محرم بك بالإسكندرية. وحوار العدد أجرته ولاء عبد الله مع الروائي هاني القط، وفي "شخصيات" يكتب صابر رشدي مشاهد من ذاكرته عن نجيب محفوظ. في "السينما" مقال لهاني حجاج عن فيلم "التضحية ببيدق"، ومقال لمحمود الغيطاني عن فيلم "محطة توقف" بعنوان "الحرب تقتل الأحباء أيضًا". وفي "المسرح" مقال مجدي الحمزاوي عن صراع الأبيض والألوان في معزوفة سمع بصرية. في "الثقافة الشعبية" مقال لفتحي حمد الله عن الأسطورة والخرافة في كتاب إقليم نقادة بصعيد مصر. وفي باب "كتب" ثلاثة مقالات، لصالح غازي، وعاطف عبدالعزيز الحناوي، وأسامة حبشي. هيئة تحرير المجلة تتكون من مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الماكيت الرئيسي لأحمد اللباد، ويصاحب العدد لوحات الفنان الكبير صلاح طاهر.
|
|
|
2 ج.م
"الثقافة الجديدة" تقف على بعد خطوة من تجربة الشاعر على منصور
صدر عدد مارس 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وحمل ملف هذا العدد عنوان "على بعد خطوة من على منصور"، في محاولة للاقتراب من تجربته الشعرية الممتدة، شارك فيه: د.سعيد شوقى، د.أحمد الصغير، د.هدى عطية، د.محمد سمير عبد السلام، د.محمد سليم شوشة، د.نهلة راحيل، عمر شهريار، فضلاً عن شهادة للشاعر على منصور بعنوان "عن ضرورة الشعر". أما القراءات فقد كتبها كل من: عادل ضرغام، د.محمود فرغلى، د.محمد مصطفى حسانين، د.ثروت عكاشة السنوسى، محمود الحلوانى، أمل جمال. بينما كان كتاب "نحن ضحايا عك" للروائي حمدى أبو جليل، هو كتاب الشهر لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كل من: شعبان ناجى ورامى يحيى. مدخل رئيس التحرير حمل عنوان "عن ضرورة فتح باب الاجتهاد"، ومنه: "الجدل الدائر حاليًا حول الاجتهادات الفقهية القديمة مغلوط تمامًا، ففى حين يصور الشيوخ الأمر باعتبار أن المختلفين معهم يرفضون التراث كليًّا، ويدعون إلى قطيعة معه وحذفه بالإجمال، فإن الأمر ليس كذلك، إذ يدعو المجددون إلى فتح باب الاجتهاد دون تكفير أو تخوين، لمناقشة ما وصلَنا من هذا التراث، وإضافة مباحث جديدة تضىء جوانب تم إهمالها عمدًا مقابل التركيز على جوانب أخرى هامشية أو ظاهراتية". باب "تجديد الخطاب الديني" ضمَّ مقالين لكل من عصام الزهيرى وأحمد عبد الرازق عبد العزيز، وفي باب "الترجمة" نقل د.محمد عبدالحليم غنيم ثلاث قصص للكاتب الأمريكى كيفن سبايد، وترجم يوسف فرغلى قصة "الصبى القادم من الغابة" للكاتبة الصينية جانج جيه. وفى باب "رسالة الثقافة" حوار مع الكاتبة سمر نور بمناسبة فوزها بجائزة ساويرس، أجرته رشا حسنى، ومقال عن المكان الأول والأخير كتبته أسماء يعقوب، وكتبت د.صفاء النجار فى السينما مقال "من فاروق إلى مبارك.. علاقة حكام مصر بالسينما"، بينما كان مقال المناسبات بعنوان "وداعًا حسين نصار" كتبه د.محمد فتحى فرج. وفى باب "كتب" كتب أحمد فضل شبلول عن ديوان "على أعتاب المحبوب"، وكتب د.محمود سعيد عن كتاب "الجسد بين الحداثة وما بعد الحداثة"، وكتب محمود رمضان الطهطاوى عن كتاب "المدن المسحورة". فى هذا العدد قصائد للشعراء: إيمان مرسال، إبراهيم المصرى، إبراهيم البجلاتى، حازم حسين، كمال أبو النور، محمد سالم، مروة أبو ضيف، هدى عبد القادر، عبد الرحمن تمام، هدى عمران، أحمد سعيد، عصام مهران، يسرى محمود، عبد النبى عبادى، حسين صالح، على الجمال. وقصصًا للكتاب: حسن الجوخ، منير عتيبة، عبد الله السلايمة، رضا صالح، أسماء هاشم، دينا سليمان، سارة علام، فرح أبى طلعت، عبده حقى. وصاحب العدد لوحات الفنان أيمن سعداوى. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تتكون من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
|
|
|