|
|
2 ج.م
داعش فى "الثقافة الجديدة" فى عدد سبتمبر
صدر عدد سبتمبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، متضمنة ملفًا عن تنظيم "داعش" حمل عنوان: "داعش.. تنظيم تقويض فكرة الدولة"، شارك فيه الكتاب: د.مصطفى رجب، د.عادل ضرغام، د.محمد عبد الباسط عيد، د.محمد فياض، د.محمد عجلان، د.شوكت المصرى، عصام الزهيرى، أحمد الزلوعى، ماهر فرغلى. كما كتب رئيس التحرير مدخل العدد تحت عنوان "داعش.. الفصل الأخير في تطور التنظيمات الإرهابية!!"، جاء فيه: "فكريًا ينتمى أفراد تلك التنظيمات إلى السلفية الجهادية، التى تريد الرجوع إلى دولة صدر الإسلام، باعتبار أن القرن الأول هو الأفضل ثم الذى يليه فالذى يليه، وهم متمسكون بالتفسير الظاهرى للنصوص المقدسة، ويرفضون كل تأويل جديد لها فى ضوء المتغيرات التى طرأت على الحياة، فكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار". كما كان "كتاب الشهر" لهذا العدد هو كتاب "داعش من النجدى إلى البغدادى" للكاتب فؤاد إبراهيم، وناقشه كل من: محمد الشرقاوى، د.أحمد بلال. وتضمن ملف القراءات مساهمات لكل من: د.أمانى فؤاد، د.أسماء عطا جاد الله، محمد البنا، د.تامر فايز، سمر إبراهيم، محمد صلاح غازى، وفى باب "تجديد الخطاب الدينى" كتب كل من: د.محمد ممدوح عبد المجيد، محمود قنديل. أما الترجمة فكانت للروائى الأمريكى إدرجار ألان بو ، الذى ترجم له د.هانى حجاج "حياة حورية، وقصص أخرى". وفى "رسالة الثقافة" حاورت سماح عبد السلام الشاعر الدكتور حسن طلب، وجاء الحوار تحت عنوان: "أعيد النظر فى تراثى الشعرى عبر نصف قرن"، وفى المكان الأول والأخير، كتب د.صلاح فاروق عن "سيرة المكان.. سيرة الحياة"، أما فى الثقافة الشعبية فعرض عمرو عاشور كتاب "أغانى الأفراح فى الدلتا" للدكتور محمد حسن غانم، وفى الموسيقا كتب خلف أحمد أبو زيد عن "القصيدة فى الغناء والتلحين العربى"، وفى السينما كتب محمد الفقى مقالاً بعنوان "بداية ونهاية.. مصر بالسينما"، وفى باب الكتب كتب د.محمد السيد إسماعيل عن "حافة الكوثر"، وكتب فتحى حمد الله عن "رحيل السَّنط"، وكتب محمود عبد الوهاب عن "مقام سيدى العريف"، كما كتب طارق سعيد عن "يوميات مؤلف". تضمن العدد قصائد للشعراء: السمَّاح عبد الله، أمل جمال، عماد غزالى، نجاة على، حسونة فتحى، انتصار دوليب، مروة نبيل، حامد عامر، أحمد محمد حسن، حسين الزعيرى، سعيد أبو طالب، هبة عبد الوهاب، جمال العدوى، ياسر محمود، علاء سليمان، وأسماء مصطفى المصرى. وقصصًا للكتاب: مصطفى نصر، أحمد عيسى مقلد، عزة مسعود، نبيلة قطب رشدى، صفية فرجانى، عصام سعد حمودة، أسماء أبو الغيط، ماجد سمير، وهشام البواردى. صاحبت العدد لوحات للفنان أحمد عبد الرحمن. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش، رئيسًا للتحرير، وعادل سميح، مديرًا للتحرير، وسارة الإسكافى سكرتيرًا للتحرير.
|
|
2 ج.م
الدولة المدنية فى "الثقافة الجديدة" عدد أبريل
صدر عدد أبريل 2018 (331) من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد جاء ملف هذا العدد تحت عنوان: مفهوم الدولة المدنية، شارك فيه كل من: د.سامية سلام، د.محمد عبده أبو العلا، د.صابر عبد الحكيم حداد، د.حمدى الشريف، د.محمود عرابى، هانى عبد الفتاح، أيمن محمد رجب، وليد عبد الماجد كساب. و حمل مدخل رئيس التحرير عنوان "عن ضرورة الدولة المدنية"، ومنه: "الدولة المدنية ليست ضد الدين بالضرورة، كما أن الداعين إليها ليسوا كفَّارًا، ولكنها تعنى -فى أبسط تعريفاتها- أن الدين شأن شخصى، علاقةٌ بين العبد وربه سيُسأل عنه وحده يوم الحساب، ولا يحق -لذلك- لإنسان أن يجبر آخر على اعتناق دين دون آخر، ولهذا فإن الدولة التى توجد على أساس جغرافى حديث، تضم أناسًا لهم اعقادات شتى، يتبعون الديانات التى يقتنعون أنها الأسلم والأحق، يجب أن تقف -كسلطة مدنية- على مسافة واحدة من الجميع". أما القراءات فكتبها كلٌّ من: د.أمانى فؤاد، د.مصطفى الضبع، الغربى عمران، د.صلاح الشهاوى، طلعت رضوان، عبد الهادى شعلان، مصطفى القزاز. بينما كان كتاب "التمثل الثقافى وتلقى الأنواع الأدبية" للدكتور سامى سليمان، كتاب الشهر لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كلٌّ من: د.تامر فايز، ومحمود عبد البارى تهامى. وتضمن ملف الترجمة ترجمة لقصة "دربٌ مُنْهَك" للكاتبة الأميريكية يودورا وِلْتى، ترجمها ياسر سعيد أحمد. وترجمت د.ماجدة إبراهيم قصيدة "صلاة طفل زنجى صغير" للشاعر الفرنسى جى تيروليان. بينما ضم باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكلٍّ من: حاتم صلاح السروى، د.محمد ممدوح عبد المجيد. أما رسالة الثقافة فتضمنت حوارًا مع الروائى سعيد نوح، حاورته د.هويدا صالح، وفى باب "المكان الأول والأخير" كتبت بسنت حسين عن كوم الدكة وسيد درويش، وفى باب "الثقافة الشعبية" كتب أسامة لبيب عن "حكايات القمر فى تراث برنبال"، وفى "السينما" كتبت إسراء إمام عن "طارد الأرواح.. ومُعضلة فهم فن الرعب"، وعن "رحلة الأغنية فى السينما العربية" كتب خلف أحمد أبو زيد فى باب الموسيقا. وفى باب الكتب، كتب محمود عبد الوهاب عن "باب الدنيا"، وكتب أشرف الجمال عن "مواويل مسروقة"، بينما كتب فرج مجاهد عبد الوهاب عن "كأشياء عادية أكتب قصيدتى". وتضمن العدد قصائد للشعراء: حسن النجار، تيام الشافعى، حمدى عابدين، محمد زيدان، أسامة الحداد، الضوى محمد الضوى، عبد الله راغب، أحمد عبد الجبار، أحمد أنيس، محمود سباق، محمد سلام، محمد عباس على داود، حمدى مهدى عمارة، وعلاء عبد السميع. وقصصًا للكتاب: سهى زكى، دينا نبيل، ولاء الشامى، أحمد أبو دياب، مصطفى السقا، محمد صالح رجب، جمال بربرى، عبد العزيز دياب، حسن اللمعى، ومحمد عبد الله الشربينى. صاحب هذا العدد لوحات الفنان جمال عبد الناصر. وتتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
السوق فى عدد نوفمبر من "الثقافة الجديدة"
صدر عدد نوفمبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد حمل ملف العدد عنوان "السوق.. الحياة الموازية فى مصر"، تضمن مقالات لعدد من الكاتبات يعرضن فيها رؤيتهن للسوق، كمكان وطقس يمارسنه بشكل شبه يومى، شارك فى الملف كل من: رباب كساب، أسماء هاشم، نهى محمود، حرية سليمان، سناء مصطفى، سارة عابدين، عبير عبد العزيز، يسر بن جمعة. وكانت المجموعة القصصية "سوق الجمعة" للروائى الراحل فؤاد قنديل هى كتاب الشهر لهذا العدد، وتناولها بالقراءة: د.أحمد علوانى ومحمد عطية محمود. كما جاء مدخل رئيس بعنوان "السوق.. صورة الحياة فى مصر المحروسة"، ورَد فيه: "السوق هو مصر، من يراقب حركته ولغته وخباياه يمكنه أن يعرف شكل العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويعرف شواغل الناس ومشكلاتهم وطرق تفكيرهم، والقضايا التى تعوم على سطح الحياة العامة، ونتيجة الانتخابات الرئاسية القادمة، والبرلمانية، ويمكنه أن يعرف أحداث المسلسلات التى لم يتمكن من متابعتها، وأفلام العيد التى لا يملك ثمن تذكرة ليراها، ونتائج مباريات كرة القدم، وجدول المباريات القادمة واحتمالات المكسب والخسارة، وموقف الفرق وحسابات النقاط، وبالمرة يلتقط وصفات للتخسيس، وعلاجات للأمراض المختلفة، ومشكلات التعليم والصحة، وحوادث الطرق...". أما ملف القراءات فقد ضم مشاركات لكل من: د.مصطفى عبد الغنى، د.شعيب خلف، دسوقى الخطارى، مصطفى عطية جمعة، د.رضوى زكى، إيمان الزيات، بينما تضمن ملف الترجمة قصة "عشاء عائلى" للكاتب الإنجليزى كازو إيشيجورو ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، وترجم أحمد عبد الفتاح قصة "عنوان" للأمريكى جون بارث. وفى باب تجديد الخطاب الدينى كتب كل من: د.بليغ حمدى إسماعيل، وحسن حلمى. وفى باب رسالة الثقافة حوار مع خالد عبد الجليل رئيس الرقابة على المصنفات الفنية حاوره محمد حافظ، وفى "شخصيات" كتب د.محمد فتحى فرج عن "خالد محمد خالد.. وضرورة تجديد الخطاب الدينى"، وفى السنيما كتبت إسراء إمام عن "الموت بين هواجس سينمائية وأخرى بحثية"، وكتب د.محمد هندى فى "رأى" عن "زمن الرقميَّة"، وفى "كُتب" قرأ د.أحمد الصغير ديوان "نتخلص مما نحب"، وعرض هشام علوان لكتاب "الواحات البحرية من الجمل إلى اللاند كروسر"، وقرأت هبة على أحمد "صولو الخليفة"، أما عمرو الردينى فكتب عن ديوان "شوارع لم تكن لنا يومًا". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: على منصور، بشير رفعت، أسامة بدر، حسنى منصور، أسامة جاد، وسام الخطيب، محمد هشام، أحمد الجميلى، حسن هزاع، أشرف الخطيب، خالد سليم، أحمد حافظ، عامر شحاتة، رنا العزام، هشام عبد الجواد، عمر مهران. وقصصًا للكتاب: حمدى عبد الرحيم، صابر رشدى، أحمد البدرى، سالم محمد شعوير، سامى عبد الستار مسلم، وليد محمد مكى، حارس كامل، أميرة الوصيف، أمل خالد، حنان المرسى. صاحبت العدد لوحات للفنان سمير عبد الفضيل. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش، رئيسًا للتحرير، وعادل سميح، مديرًا للتحرير، وسارة الإسكافى سكرتيرًا للتحرير.
|
|
2 ج.م
مجلة "الثقافة الجديدة" تلقي الضوء على علامات فى تاريخ السينما المصرية
صدر عدد فبراير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد جاء ملف العدد تحت عنوان "علامات فى تاريخ السينما المصرية"، شارك فيه: محمود الغيطانى، أندرو محسن، رامى المتولى، حسن حداد، خالد عبد العزيز، صفاء الليثى، ياسمين سعيد. وتضمن باب القراءات دراسات لكل من: د.بهاء الدين محمد مزيد، د.أبو زيد البيومى، د.ممدوح فراج النابى، د.رشا غانم، د.محمد سليم شوشة. أما كتاب الشهر لهذا العدد فكان كتاب "الخطاب النقدى.. التراث والتأويل" للدكتور محمد عبد الباسط عيد، وتناوله بالقراءة كل من: د.محمد السيد إسماعيل، د.علاء الجابرى، د.حسام جايل. أما مدخل رئيس التحرير فحمل عنوان "نحو مشروع تنويري كبير يواجه أفكار المتطرفين" جاء فيه: "ساهم الغرب بشكل ما في استفحال خطر جماعات العنف الإسلامية، سواء برعايتها وتسليحها وتدريبها واستخدامها كما حدث فى أفغانستان فى ثمانينيات القرن الماضى، أو تشجيع وجودها لتعطيل التنمية فى المنطقة العربية، لتستمر فى نهب مواردها من المعادن والبترول، أو باستخدامها ضد الحكومات الإقليمية لتكون وسيلة عقاب فى يدها لتلك الحكومات إن خرجت عن الإطار المرسوم، لكن امتداد العمليات الإرهابية التى طالت أمريكا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وغيرها، نبه الغرب إلى ضرورة مواجهة هذا الخطر، خصوصًا أن أكثر تلك التنظيمات عنفًا، تنظيم داعش، أصبحت له دولة وعلم ونشيد". وتضمن باب التجديد الدينى مقالين، للدكتور محمد فياض وبهاء الدين رمضان، وفى ملف الترجمة قصتان للكاتب الروسى ميخائيل زوشينكو ترجمهما أشرف عبد الحميد، بينما قدم الحسين خضيرى إطلالة على شعر التروبادور كما ترجم قصائد مختارة منه. وتضمن باب "رسالة الثقافة" مقالاً عن المكان الأول والأخير كتبته ياسمين مجدى، وفى الفن التشكيلى كتب سيد هويدى عن الفنان عصام شرف، وكتبت د.أمانى الجندى عن "الضحك فى الثقافة الشعبية"، وكتب أحمد قاصد كريم عن المجموعة القصصية "فيما يشبه الركوع"، كما كتب د.جودة عبد النبى عن كتاب "الألم فى الرواية العربية". وتضمن باب المناسبات ثلاث مقالات عن الشاعر الراحل محمد أبو المجد، حيث كتب شعبان يوسف "وِرد الصمت.. سباحة خارج تيار الزمن"، وكتب سيد الوكيل "مسيرة الشعر والألم"، وكتبت د.هويدا صالح "قراءة فى تجربة محمد أبو المجد الثقافية". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: حسين القباحى، عزمى عبد الوهاب، مصطفى الجارحى، على عبد الحميد بدر، عبد الرحيم طايع، سعد القليعى، حسن عامر، عاطف عبد العزيز الحناوى، هالة عماد، مدحت العيسوى، عبد الظاهر السيد على، مراد ناجح عزيز، ماجد كمال أبادير، كمال عبد الرحيم، ممدوح التايب. وقصصًا للكتاب: منى الشيمى، مصطفى رجب، عبير درويش، أسامة حبشى، وداد معروف، هدى يونس. صاحبت هذا العدد لوحات الفنان عمر الفيومى. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
عدد خاص عن الثقافة المسيحية في الثقافة الجديدة
صدر عدد يناير 2016 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، وتحتوي على ملف خاص عن "الثقافة المسيحية" وتجلياتها المختلفة في الراهن المصري، وضم مقالات: الأقباط في القدس للدكتور محمد عفيفي، الثقافة القبطية للدكتور عاصم الدسوقي، دور الأوقاف في حماية التراث الثقافي للأقباط للدكتور ماجد إسرائيل، ثقافة الفن القبطي للأنبا مارتيروس، سيناء والمسيحية في العصر الحديث للدكتور صبري العدل، عادات وتقاليد الموت والزواج والأعياد عند أقباط مصر بقلم ميرا كمال يوسف، دور الكنيسة الأرمنية في التعليم والثقافة للدكتور جمال كمال محمود، وشهادة كتبها القاص يوسف فاخوري بعنوان: مشاهد متواترة لكاثوليكى مارق. المدخل كتبه د.جمال العسكري بعنوان: "الثقافة ثورة على الانحيازات الضيقة"، والمخرج الذي يكتبه سمير درويش رئيس مجلس التحرير جاء بعنوان: "صراع المتطرفين الذي ساهم في ضياع الحراك الثوري"، ويصل فيه إلى أن الصراع الديني الذي أعقب تنحى مبارك كان أحد اسباب إخفاق الحراك الثوري وانحرافه عن مساره. في باب "ملف الأدب" ست دراسات نقدية: كيف يضاعف الزمن بين هوات رفقاء الأمس ليوسف الشاروني، الأصوليون المسيحيون يحاكمون الأدباء أيضًا لطلعت رضوان، د.محمد مندور ناقدًا للنقد للدكتور شوكت المصري، قراءة في رواية شوق المستهام لسلوى بكر لأسامة ريان، مستقبل الدراسات القبطية في مصر بقلم بيجول السريانى، وتاريخ الموالد القبطية وطبيعتها لأشرف أيوب معوض، وكتاب هذا الشهر "مقدمة في الفولكلور القبطي" لعصام ستاتي، وقد كتب عنه د.عزوز علي إسماعيل بعنوان: الفولكلور القبطي، وجمال الطيب بعنوان: عندما يمسك الميت بتلابيب الحي. يضم العدد قصائد للشعراء: صلاح اللقاني، أحمد محمود مبارك، عيد صالح، رجب الصاوي، محمد الحمامصي، سارة عابدين، نادي حافظ، سعد عبد الراضي، محمود عبد الصمد زكريا، نها سليمان، مراد ناجح عزيز، ماركو ملاك، ياسر محمود محمد، أشرف سعد، ومحمد محمود محروس (وهو شاعر في الصف الثاني الثانوي بمدرسة قفط الثانوية بقنا وينشر قصائده للمرة الأولى). كما يضم قصصًا لكل من: عزة دياب، ممدوح عدلي جبرة، نبيل بقطر، رزق فهمي محمد، عماد شكري سعد الله، وعبد الجواد الحمزاوي. في باب "تحديث الخطاب الديني" ثلاثة مقالات: الأساطير المرتبطة بميلاد المسيح لعادل الميري، الكنيسة وإشكالثية تجديد الخطاب الديني لكمال زاخر موسى، والاستخدام النفعي للدين في الغرب للدكتور غيضان السيد علي. وفي باب الترجمة ترجم محمد عيد إبراهيم قصائد لبلشاعرة الأمريكية إيميلي ديكنسون بعنوان "روحي إلى الأبدية الماكرة"، وترجمت هدى حسين فصلاً من رواية فاليري فالير بعنوان: "المصحة العقلية للأطفال". وفي باب "المكان الأول والأخير" كتبت إنتصار عبد المنعم عن تاريخ الإسكندرية المطبوع على مقابر النصارى والجريك. "رسالة الثقافة" فيها حوار مع الكاتب الكبير مجيد طوبيا أجراه فتحي سليمان بعنوان: "أهوى الكتابة وسأعيش أكثر من مائة سنة"، وفي الموسيقى مقال لعزت القمحاوي بعنوان: "المجاز الجنسي بين الرقص الشرقي والباليه"، وكتب فؤاد مرسي عن "الحمامة الحسنة" في "الثقافة الشعبية"، وفي المناسبات مقال عن الراحل إدوار الخراط كتبه روبير الفارس، ومقال عن مأمون الحجاجي. وفي "الكتب" مقال للدكتور محمد السيد إسماعيل عن رواية 1968 لأسامة حبشي، ومقال لأيمن حسن عن رواية رمضان المسيحي لعادل سعد، بالإضافة إلى صفحتي سوق الكتب. مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران، ويصاحب العدد لوحات للفنان خالد السماحي.
|
|
|
|