مجلة الثقافة الجديدة 331 أبريل 2018

الدولة المدنية فى "الثقافة الجديدة" عدد أبريل

صدر عدد أبريل 2018 (331) من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد جاء ملف هذا العدد تحت عنوان: مفهوم الدولة المدنية، شارك فيه كل من: د.سامية سلام، د.محمد عبده أبو العلا، د.صابر عبد الحكيم حداد، د.حمدى الشريف، د.محمود عرابى، هانى عبد الفتاح، أيمن محمد رجب، وليد عبد الماجد كساب.
و حمل مدخل رئيس التحرير عنوان "عن ضرورة الدولة المدنية"، ومنه: "الدولة المدنية ليست ضد الدين بالضرورة، كما أن الداعين إليها ليسوا كفَّارًا، ولكنها تعنى -فى أبسط تعريفاتها- أن الدين شأن شخصى، علاقةٌ بين العبد وربه سيُسأل عنه وحده يوم الحساب، ولا يحق -لذلك- لإنسان أن يجبر آخر على اعتناق دين دون آخر، ولهذا فإن الدولة التى توجد على أساس جغرافى حديث، تضم أناسًا لهم اعقادات شتى، يتبعون الديانات التى يقتنعون أنها الأسلم والأحق، يجب أن تقف -كسلطة مدنية- على مسافة واحدة من الجميع".
أما القراءات فكتبها كلٌّ من: د.أمانى فؤاد، د.مصطفى الضبع، الغربى عمران، د.صلاح الشهاوى، طلعت رضوان، عبد الهادى شعلان، مصطفى القزاز. بينما كان كتاب "التمثل الثقافى وتلقى الأنواع الأدبية" للدكتور سامى سليمان، كتاب الشهر لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كلٌّ من: د.تامر فايز، ومحمود عبد البارى تهامى. وتضمن ملف الترجمة ترجمة لقصة "دربٌ مُنْهَك" للكاتبة الأميريكية يودورا وِلْتى، ترجمها ياسر سعيد أحمد. وترجمت د.ماجدة إبراهيم قصيدة "صلاة طفل زنجى صغير" للشاعر الفرنسى جى تيروليان.
بينما ضم باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكلٍّ من: حاتم صلاح السروى، د.محمد ممدوح عبد المجيد.
أما رسالة الثقافة فتضمنت حوارًا مع الروائى سعيد نوح، حاورته د.هويدا صالح، وفى باب "المكان الأول والأخير" كتبت بسنت حسين عن كوم الدكة وسيد درويش، وفى باب "الثقافة الشعبية" كتب أسامة لبيب عن "حكايات القمر فى تراث برنبال"، وفى "السينما" كتبت إسراء إمام عن "طارد الأرواح.. ومُعضلة فهم فن الرعب"، وعن "رحلة الأغنية فى السينما العربية" كتب خلف أحمد أبو زيد فى باب الموسيقا. وفى باب الكتب، كتب محمود عبد الوهاب عن "باب الدنيا"، وكتب أشرف الجمال عن "مواويل مسروقة"، بينما كتب فرج مجاهد عبد الوهاب عن "كأشياء عادية أكتب قصيدتى".
وتضمن العدد قصائد للشعراء: حسن النجار، تيام الشافعى، حمدى عابدين، محمد زيدان، أسامة الحداد، الضوى محمد الضوى، عبد الله راغب، أحمد عبد الجبار، أحمد أنيس، محمود سباق، محمد سلام، محمد عباس على داود، حمدى مهدى عمارة، وعلاء عبد السميع. وقصصًا للكتاب: سهى زكى، دينا نبيل، ولاء الشامى، أحمد أبو دياب، مصطفى السقا، محمد صالح رجب، جمال بربرى، عبد العزيز دياب، حسن اللمعى، ومحمد عبد الله الشربينى.
صاحب هذا العدد لوحات الفنان جمال عبد الناصر.
وتتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.

 

 

رئيس التحرير: سمير درويش

مدير التحرير: عادل سميح

سكرتير تحرير: سارة الاسكافي

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

مجلة الثقافة الجديدة 326

2 ج.م

السوق فى عدد نوفمبر من "الثقافة الجديدة"

صدر عدد نوفمبر 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، وقد حمل ملف العدد عنوان "السوق.. الحياة الموازية فى مصر"، تضمن مقالات لعدد من الكاتبات يعرضن فيها رؤيتهن للسوق، كمكان وطقس يمارسنه بشكل شبه يومى، شارك فى الملف كل من: رباب كساب، أسماء هاشم، نهى محمود، حرية سليمان، سناء مصطفى، سارة عابدين، عبير عبد العزيز، يسر بن جمعة. وكانت المجموعة القصصية "سوق الجمعة" للروائى الراحل فؤاد قنديل هى كتاب الشهر لهذا العدد، وتناولها بالقراءة: د.أحمد علوانى ومحمد عطية محمود.
كما جاء مدخل رئيس بعنوان "السوق.. صورة الحياة فى مصر المحروسة"، ورَد فيه: "السوق هو مصر، من يراقب حركته ولغته وخباياه يمكنه أن يعرف شكل العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويعرف شواغل الناس ومشكلاتهم وطرق تفكيرهم، والقضايا التى تعوم على سطح الحياة العامة، ونتيجة الانتخابات الرئاسية القادمة، والبرلمانية، ويمكنه أن يعرف أحداث المسلسلات التى لم يتمكن من متابعتها، وأفلام العيد التى لا يملك ثمن تذكرة ليراها، ونتائج مباريات كرة القدم، وجدول المباريات القادمة واحتمالات المكسب والخسارة، وموقف الفرق وحسابات النقاط، وبالمرة يلتقط وصفات للتخسيس، وعلاجات للأمراض المختلفة، ومشكلات التعليم والصحة، وحوادث الطرق...".
أما ملف القراءات فقد ضم مشاركات لكل من: د.مصطفى عبد الغنى، د.شعيب خلف، دسوقى الخطارى، مصطفى عطية جمعة، د.رضوى زكى، إيمان الزيات، بينما تضمن ملف الترجمة قصة "عشاء عائلى" للكاتب الإنجليزى كازو إيشيجورو ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، وترجم أحمد عبد الفتاح قصة "عنوان" للأمريكى جون بارث.
وفى باب تجديد الخطاب الدينى كتب كل من: د.بليغ حمدى إسماعيل، وحسن حلمى. وفى باب رسالة الثقافة حوار مع خالد عبد الجليل رئيس الرقابة على المصنفات الفنية حاوره محمد حافظ، وفى "شخصيات" كتب د.محمد فتحى فرج عن "خالد محمد خالد.. وضرورة تجديد الخطاب الدينى"، وفى السنيما كتبت إسراء إمام عن "الموت بين هواجس سينمائية وأخرى بحثية"، وكتب د.محمد هندى فى "رأى" عن "زمن الرقميَّة"، وفى "كُتب" قرأ د.أحمد الصغير ديوان "نتخلص مما نحب"، وعرض هشام علوان لكتاب "الواحات البحرية من الجمل إلى اللاند كروسر"، وقرأت هبة على أحمد "صولو الخليفة"، أما عمرو الردينى فكتب عن ديوان "شوارع لم تكن لنا يومًا".
وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: على منصور، بشير رفعت، أسامة بدر، حسنى منصور، أسامة جاد، وسام الخطيب، محمد هشام، أحمد الجميلى، حسن هزاع، أشرف الخطيب، خالد سليم، أحمد حافظ، عامر شحاتة، رنا العزام، هشام عبد الجواد، عمر مهران. وقصصًا للكتاب: حمدى عبد الرحيم، صابر رشدى، أحمد البدرى، سالم محمد شعوير، سامى عبد الستار مسلم، وليد محمد مكى، حارس كامل، أميرة الوصيف، أمل خالد، حنان المرسى.
صاحبت العدد لوحات للفنان سمير عبد الفضيل.
تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش، رئيسًا للتحرير، وعادل سميح، مديرًا للتحرير، وسارة الإسكافى سكرتيرًا للتحرير.

 

 

مجلة الثقافة الجديدة 326

مجلة الثقافة الجديدة 332

2 ج.م

"الثقافة الجديدة" تودع عبد الناصر علام في عدد مايو

صدر عدد مايو 2018 (332) من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد حمل ملف هذا العدد عنوان: "عبد الناصر علام الذى نزف شعرًا"، شارك فيه: مسعود شومان، محمود الحلوانى، د.محمد السيد إسماعيل، د.أحمد الصغير، د.محمد هندى، د.محمد سليم شوشة، السعيد المصرى، عبد الرحيم طايع، عزت الطيرى. بينما كان مدخل رئيس التحرير بعنوان "عبد الناصر علام.. أحد حراس قصيدة العامية المصرية"، ومنه: "الموسيقا هى الأداة الأهم التى يقيم بها عبد الناصر علام البناء الجمالى لقصائده، بكل أشكالها وتجلياتها، باعتباره امتدادًا للشعراء الشفاهيين، الذين يحتفون بالخطاب الصوتى مع الآخر، هذا الخطاب العالى الذى يصنع التأثير فى المتلقى، كما أنه ابن الشعراء الشعبيين الذين ينتشرون فى قرى ومدن مصر، لكنهم يتميزون أكثر فى الصعيد اعتمادًا على جمال اللهجة الصعيدية، والجرس المميز لمخارج حروفها".
وتضمنت القراءات مقالات لكل من: د.نجاة على، د.عمر صوفى محمد، د.بليغ حمدى إسماعيل، محمد عبد الستار الدش، ناصر خليل، النوبى عبد الراضى، محمد صلاح غازى. وكان كتاب الشهر لهذا العدد هو ديوان "النسوان" للشاعر عمرو الشيخ، وتناوله بالقراءة كل من: إيهاب خليفة وعمرو العزالى.
وتضمن باب الترجمة قصة للكاتبة الأمريكية كريستينا هنريكيز ترجمتها مى مصطفى عوض، وقصائد مختارة للشاعر البنغالى حبيب الله سيراجى من ترجمة عبير الفقى وتقديم إبراهيم المصرى، بينما تضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالين لكل من: سمير فوزى وسامح عسكر.
وفى رسالة الثقافة حوار مع الدكتور أنور مغيث رئيس المركز القومى للترجمة أجراه زياد فايد، وكتب على الفقى عن "كفر الزيات.. من مزارع القطن إلى التكاتك" فى باب "المكان الأول والأخير"، وفى "شخصيات" كتب محمد رفاعى "مشاهد من حياة سعد الدين وهبة"، وكتب عماد القضاوى فى باب الموسيقا مقالاً بعنوان "كلود ديبوسى.. الثلج الراقص على إيقاع الضوء والظل"، وتحت عنوان "اضحك لما تموت.. مسرح المقاومة الضبابية" كتبت الدكتورة أمانى فؤاد فى باب المسرح، وفى باب المرأة كتبت ياسمين مجدى أحمد عن "المرأة المصرية والتنمية المستدامة".
وفى باب الكتب، كتب كمال اللهيب عن "محطة المنصورة"، وكتب سمير الأمير عن "لعنة ميت رهينة"، بينما كتب حمدان عطية عن "زمن النساء"، وكتب ضياء حامد عن "جيش الشعب.. الحقيقة الكاملة".
واحتوى العدد على قصائد للشعراء: يسرى العزب، عاطف عبد العزيز، جميل عبد الرحمن، ناجى شعيب، عبد الرحمن مقلد، رفعت عبد الوهاب المرصفى، إسراء النمـر، عبد المجيد عتلم، وليد طلعت، يسر بن جمعة، محمد عبد القوى حسن، مصطفى السيد سمير، ناجى الجندى، محمود فاروق محمد، وائل محمد أمين، محمد يوسف حامد.
وقصصًا للكتاب: محمد عبد النبى، سعاد سليمان، هدى توفيق، مصطفى على أبو مسلم، محمد حسنى عليوة، إسلام الحادى، نجلاء فتحى، عبد الناصر العطيفى، على فتحى، محمد عبد المنعم زهران.
صاحب هذا العدد لوحات الفنان الدكتور خالد سرور.
وتتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.

مجلة الثقافة الجديدة 332

مجلة الثقافة الجديدة العدد 364

5 ج.م

 احتفى عدد يناير 2021 بمتاحف مصر، كاشفًا عما تحتويه من كنوز وخبرات ومعارف.

وقال رئيس تحرير المجلة، الشاعر والباحث مسعود شومان، في افتتاحيته بعنوان: «متاحف مصر جغرافيا مليئة بالكنوز وتاريخ حافل بالرموز»: «إن المتحف ليس مكانًا لحفظ التحف والمقتنيات من آثار ومجوهرات وحرف وفنون ومخطوطات؛ لكنه أيقونة حضارية تشير إلى ذاتنا، وتضعنا أمام الراقات الثقافية التي جعلت من هذه الأرض ومن هؤلاء البشر وطنًا إنسانيًا جذره المعرفة، وعنوانه الثقافة، وطريقه لن يستمر دون وصل الأجيال بهذا التاريخ الثقافي المادي واللامادي الذي لم يبرح مكانه في الذهنية المصرية والعربية من كونه متحفًا للحفظ ومصدرًا للتباهي، دون أن تتحول المقتنيات والمحتويات والآثار إلى معرفة تمارس فعاليتها فى الذهن والمخيلة».

قراءات نقدية
تتنوع القراءات النقدية في العدد الجديد؛ حيث نقرأ مقال الدكتور رضا عطية «سردية المكان ودلالات الانشطار فى الرواية الجديدة»، ويعرج طلعت رضوان على «رواية الأصوات المتقاطعة مع الحاضر»، ويكتب شوقي عبد الحميد يحيى «الهم الاجتماعي واستلهام التراث فى شعر التفعيلة»، ويناقش الدكتور محمود سعيد «جماليات الوظيفة الكوميدية في المسرح»، ويغوص شوقى بدر يوسف في «سلطة النص القصصي من العتبة إلى المتن»، أما ريم السرجاني فتكتب «الشاعر طليقا.. الإبداع طقس بلا قيد»، وتختتم القراءات النقدية بمقال الدكتور محمد حسن غانم الذي تناول «ملامح السرد النسائى في مصر».

حديقة الشعر والقصة
تحفل المجلة بعدد متنوع من القصائد والقصص، في باب «فضاءات إبداعية»، حيث نطالع قصائد متنوعة لعدد من الشعراء راوحت بين الفصحي والعامية: «نصفان مؤتلفان لم تمهلهما الأخبار حسين القباحى، تعويذة منال الصناديقى، فقط بكدمة صغيرة فى العنق عيد عبد الحليم، سانتا كلوز أحمد عبد التواب على، دور البطولة ياسر الششتاوى، الوعد سامى أبو بدر، هسيس شيماء عزت، الجرافة ومتوالية الصدف سالم الشبانة، رجما بالغيب حسن شهاب الدين».

وفي القصة نقرأ: «سيدة الدود عبد السلام إبراهيم، الصديقة.. ماتت أمي حسين عبد الرحيم، قدر بلا معنى سامح إدور سعد الله، نصوص مايو إيمان يونس، حرب وحبر أسامة عاطف، ليته يعود أحمد جمال يوسف».

متاحف مصر.. ثراء الرمز والبحث عن خبايا الكنوز
وقد أعدت المجلة ملفًا خاصًّا بعنوان «متاحف مصر.. ثراء الرموز والبحث عن خبايا الكنوز» كتب فيه نخبة من كبار علمائنا وباحثينا، وقدموا عدة قراءات لعدد من المتاحف المصرية، وفي هذا الملف نقرأ مقال الدكتور ياسر منجى «المتاحف: أوعية الذاكرة وحواضن الهوية»، ويكتب الدكتور حسين عبد البصير «متاحف مصر الأثرية.. زيارة أخرى»، ويسرد الدكتور عماد أبو غازى «حكاية متحف مختار»، أما الدكتور عاطف معتمد فقد كتب عن المتحف الإثنوجرافى بالجمعية المصرية.. 122 عامًا فى خدمة التاريخ، وجاء مقال أمل سالم بعنوان «المتحف الجيولوجى.. من صخور المريخ إلى حيتان الفيوم»، بينما يأخذنا سعد الأزهري إلى «متحفا البريد والسكة الحديد»، وينقب الدكتور محمد جلال حسين عن «المتحف الإثنوجرافى بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة»، ونطالع مقال الدكتورة حنان موسى «متحف البورصة المصرية 130 عامًا من التداول»، فيما يكتب فؤاد مرسى «متاحف القليوبية.. رحلة بين تاريخ الآباء وعلم الفيزياء»، ويغوص عصام الزهيرى في تاريخ «متحف كوم أوشيم: توابيت وبورتريهات جنائزية تضج بالجمال»، كما يأخذنا أسامة كمال أبو زيد في جولة جديدة فى متاحف «الباسلة» بورسعيد، أما محمود دوير؛ فقد جاء مقاله بعنوان «متحف رشيد.. الآثار ورحلة تدوين تاريخ الأبطال»، ويختتم الملف بمقال منى الشيمي «متحف الأمير يوسف كمال.. نجع حمادي على خريطة السياحة».

ترجمات وحوارات وكشاف الثقافة الجديدة السنوي
أما باب «الصوت واللون والحرية» فيأتي حافلًا بالترجمات والحوارات؛ ففي الشاطئ الآخر نقرأ: «قصائد: مارى جو بانج ترجمة: رفيدة جمال ثابت»، وفي باب مواجهات تحاور المجلة الكاتب الروائى مصطفى نصر الذي يصرح: «تعلمت الكتابة من موت أمى حوار: محمد سيد ريان»، وفي باب عطر الأحباب يكتب ناصر العزبى «أنيس البياع.. الفارس الذى لم يسقط»، وتختتم المجلة بكشافها السنوى لعام 2020، إعداد: نيرفانا محمد كمال، وإشراف: مسعود شومان

جدير بالذكر أن العدد يحتفي بلوحات الفنان الكبير مصطفى رحمة الذي تمتاز لوحاته بغوصها في العالم الباطني للأنثى بوصفها رمزًا إنسانيًا؛ ووطنًا يمكن أن يلجأ إليه الفنان؛ فيرسمه عبر ريشته طارحًا دلالات متسعة تشع حول عالمها الأثير بوصفها حبيبة وأما تكمن في تفاصيلها الحياة حين يضيق العالم».
 

مجلة الثقافة الجديدة  العدد 364
12345678910