| |
2 ج.م
مجلة "الثقافة الجديدة" تلقي الضوء على علامات فى تاريخ السينما المصرية
صدر عدد فبراير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد جاء ملف العدد تحت عنوان "علامات فى تاريخ السينما المصرية"، شارك فيه: محمود الغيطانى، أندرو محسن، رامى المتولى، حسن حداد، خالد عبد العزيز، صفاء الليثى، ياسمين سعيد. وتضمن باب القراءات دراسات لكل من: د.بهاء الدين محمد مزيد، د.أبو زيد البيومى، د.ممدوح فراج النابى، د.رشا غانم، د.محمد سليم شوشة. أما كتاب الشهر لهذا العدد فكان كتاب "الخطاب النقدى.. التراث والتأويل" للدكتور محمد عبد الباسط عيد، وتناوله بالقراءة كل من: د.محمد السيد إسماعيل، د.علاء الجابرى، د.حسام جايل. أما مدخل رئيس التحرير فحمل عنوان "نحو مشروع تنويري كبير يواجه أفكار المتطرفين" جاء فيه: "ساهم الغرب بشكل ما في استفحال خطر جماعات العنف الإسلامية، سواء برعايتها وتسليحها وتدريبها واستخدامها كما حدث فى أفغانستان فى ثمانينيات القرن الماضى، أو تشجيع وجودها لتعطيل التنمية فى المنطقة العربية، لتستمر فى نهب مواردها من المعادن والبترول، أو باستخدامها ضد الحكومات الإقليمية لتكون وسيلة عقاب فى يدها لتلك الحكومات إن خرجت عن الإطار المرسوم، لكن امتداد العمليات الإرهابية التى طالت أمريكا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وغيرها، نبه الغرب إلى ضرورة مواجهة هذا الخطر، خصوصًا أن أكثر تلك التنظيمات عنفًا، تنظيم داعش، أصبحت له دولة وعلم ونشيد". وتضمن باب التجديد الدينى مقالين، للدكتور محمد فياض وبهاء الدين رمضان، وفى ملف الترجمة قصتان للكاتب الروسى ميخائيل زوشينكو ترجمهما أشرف عبد الحميد، بينما قدم الحسين خضيرى إطلالة على شعر التروبادور كما ترجم قصائد مختارة منه. وتضمن باب "رسالة الثقافة" مقالاً عن المكان الأول والأخير كتبته ياسمين مجدى، وفى الفن التشكيلى كتب سيد هويدى عن الفنان عصام شرف، وكتبت د.أمانى الجندى عن "الضحك فى الثقافة الشعبية"، وكتب أحمد قاصد كريم عن المجموعة القصصية "فيما يشبه الركوع"، كما كتب د.جودة عبد النبى عن كتاب "الألم فى الرواية العربية". وتضمن باب المناسبات ثلاث مقالات عن الشاعر الراحل محمد أبو المجد، حيث كتب شعبان يوسف "وِرد الصمت.. سباحة خارج تيار الزمن"، وكتب سيد الوكيل "مسيرة الشعر والألم"، وكتبت د.هويدا صالح "قراءة فى تجربة محمد أبو المجد الثقافية". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: حسين القباحى، عزمى عبد الوهاب، مصطفى الجارحى، على عبد الحميد بدر، عبد الرحيم طايع، سعد القليعى، حسن عامر، عاطف عبد العزيز الحناوى، هالة عماد، مدحت العيسوى، عبد الظاهر السيد على، مراد ناجح عزيز، ماجد كمال أبادير، كمال عبد الرحيم، ممدوح التايب. وقصصًا للكتاب: منى الشيمى، مصطفى رجب، عبير درويش، أسامة حبشى، وداد معروف، هدى يونس. صاحبت هذا العدد لوحات الفنان عمر الفيومى. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
فكرة التوحيد في الأديان السماوية وملف إبداعى للشباب فى عدد يونيو من الثقافة الجديدة
صدر عدد يونيو 2018 (رقم 333) من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد حمل الملف الرئيسي فيه عنوان: "فكرة التوحيد فى الأديان السماوية"، شارك فيه: د.مصطفى النشار، د.غيضان السيد على، د.فيصل فتحى محمد، د.شريف الدين بن دوبه، د.محمد صالحين، إسلام محمود أحمد، القس أيمن لويس، وأسماء عريف. وفي الموضوع نفسه جاء مدخل رئيس التحرير بعنوان "الوصول إلى الله من خلال سلطة العقل"، ومنه: "إن متابعة الحياة بتفاصيلها والبشر والحيوانات والنباتات والبحار والجماد بكل تشكيلاتها وتنوعها، والإنصات إلى الأصوات، وتأمل الألوان، والجرى وراء النظريات الفلسفية والاكتشافات العلمية، كل هذا يقود إلى الإيمان بوجود قوة كبرى وراء الكون الشاسع الذى لا تمثل الكرة الأرضية منه إلا مقدار حبة رمل فى صحراء مترامية الأطراف". ووقع اختيار هيئة التحرير على كتاب "سجن الفقه" لشاهيناز وزير، ليكون "كتاب الشهر" لهذا العدد، وتناوله بالقراءة كل من: نظير حسنى، وعمرو عاشور. وقد كتب قراءات هذا العدد كل من: د.كاميليا عبد الفتاح، د.أحمد فرحات، د.عوض الغبارى، عطية معبد، أحمد الليثى الشرونى، د.رضوى جابر شعبان، وتضمن باب تجديد الخطاب الدينى مقالاً للدكتور عيد صلاح بشارة حمل عنوان "التفاعل الإسلامى المسيحى فى مصر"، وهو يرتبط بموضوع الملف الرئيسي أيضًا. وتضمن ملف الترجمة قصصًا قصيرة من البرازيل اختارتها وترجمتها د.نجوى السودة، وقصة للكاتبة الأوغندية جلوريا كيمبابازا بعنوان "أحلامك والجوهرة" ترجمتها د.نهى عبد الله خيرت. وضمت رسالة الثقافة حوارًا مع المترجم الدكتور أحمد الشيمى، عميد كلية الألسن بجامعة بني سويف، الذى حاوره نور سليمان أحمد، ومقالاً عن المقاهى "ظُلّةٌ للعَابرين" فى باب المكان الأول والأخير كتبه سعد القليعى، وفى باب شخصيات، كتب د.عمر مصطفى لطف عن "د.مصطفى العبادى الأب الروحى لمكتبة الإسكندرية"، وكتب د.هانى حجاج فى باب المسرح عن "مسرح الجماعة". وفى باب الكتب، كتب محمود سليمان عن ديوان "باب واحد ومنازل"، وكتب محمود سانوسى العبادى عن المجموعة القصصية "تانجو". وقد ضم العدد ملفًا إبداعيًّا للشباب تحت 25 سنة معظمهم ينشر في المجلات الأدبية للمرة الأولى، حيث تضمن قصائد للشعراء: أمل أبو المعالى، يحيى خليفة، محمد البشبيشى، مايا حكيم، آلاء حسانين، محمد صلاح، وسام دراز، وفاء محمود، محمود حربى، أحمد فهمى، آية منصور، إيمان محمد موسى، وروضة شاهين. وقصصًا للكتاب: أحمد خالد القاضى، نورهان عصام الدين، أحمد عصام روّاى، علا عيد، محمد عبد الرازق على، إسلام عماد، وسارة حسين. صاحب هذا العدد لوحات الفنان مجاهد العزب. وتتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
|
|
2 ج.م
"مفهوم الجهاد بين النص وتطور الواقع" في عدد نوفمبر من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد نوفمبر ٢٠١٦ من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، متضمنة ملفًا بعنوان: "مفهوم الجهاد.. بين النص وتطور الواقع"، ضم مقالات لكل من: د.محمد عبده أبو العلا، د.سامي السهم، د.ماهر عبد المحسن، أحمد عزت سليم، عصام الزهيري، أشرف البولاقي، باهر عبد العظيم، د.محمد فياض، الشريف منجود، طارق نصر، وغادة هيكل، وقد اختارت هيئة تحرير المجلة كتاب الشهر "تطور مفهوم الجهاد" تأليف محمود محمد أحمد، كتب عنه: محمد سيد ريان، وممدوح مبروك، وجاء المدخل الذي يكتبه رئيس التحرير بعنوان: "الجهاد.. نهي النفس عن الهوى"، قال فيه: "الخطأ الأساسي والكبير في فكر المتطرفين في باب الجهاد، هو أنهم يأخذون التفسيرات التي أنتحت في عصور سحيقة ويطبقونها على عصرنا هذا، غافلين عن التقدم الذي أحرزته الإنسانية في مسارها الذي يستلزم تفسيرات جديدة (...) الدول الحديثة تم تقسيمها منذ قرون على أساس جغرافي وليس على أساس ديني، وبالتالي أصبح المسلم والمسيحي واليهودي والبهائي والبوذي والزرادشتي.. إلخ، مواطنين في الدولة لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات". في "ملف الأدب" دراسات نقدية لكل من: د.يوسف نوفل، د.خالد محمد عبد الغني، د.عادل ضرغام، د.أبو اليزيد الشرقاوي، ود.عادل الجابري. وقصائد للشعراء: صلاح اللقاني، غادة نبيل، محمود خير الله، أحمد المريخي، رجب الصاوي، عزت إبراهيم، عبد الله صبري، مصطفى جوهر، أماني خليل، أحمد مبدى، محمد العارف، خالد حسان ورحاب الماحي. وقصص لكل من: رضا صالح، أدهم العبودي، هاني القط، دينا سليمان، إبراهيم شافعي، عبد العزيز دياب، رانيا غيث، نانسي كمال، فرح أبي طلعت مسلم، ومحمود أحمد علي. في باب "تجديد الخطاب الديني" مقالات للسيد نجم، ود.حمدي الشريف، ومحمد صلاح غازي، وفي باب "الترجمة" ترجم د.محمد عبد الحليم غنيم قصائد للشاعرة الأمريكية نيكي جيوفاني بعنوان: "كيف تكتب قصيدة؟"، وترجمت شاهيناز وزير قصائد للشاعرة الجنوب أفريقية أنجريد أندرسن بعنوان: "مع شاعرة وقطة عزيزة اسمها كاتريونا". وفي باب "رسالة الثقافة" مقال عن "المكان الأول والأخير" بعنوان "بنها.. شواهد ومشاهد" كتبه محمود قنديل، وشهادة لعبد الله السلايمة بعنوان "أسباب تكفي للعزلة"، وكتب السيد زرد عن الشاعر كمال عبد الحليم في باب "شخصيات"، وفي "السينما" مقال د.وليد سيف عن المخرج الكبير داود عبد السيد، وفي الثقافة الشعبية مقال حمد شعيب عن الإبل في أمثال بادية مطروح، وفي باب "الكتب" متابعات لكل من: عبد الغني داود، حمدان عطية، مجدي عبد الرحيم، وعاطف عبد العزيز الحناوي. هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة" تتكون من: رئيس التحرير سمير درويش، مدير التحرير عادل سميح، سكرتير التحرير أمينة عبد الله، الغلاف صابرين مهران، واللوحات التي تصاحب هذا العدد للفنان د.محمد حمدي.
|
2 ج.م
عدد خاص عن الثقافة المسيحية في الثقافة الجديدة
صدر عدد يناير 2016 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، وتحتوي على ملف خاص عن "الثقافة المسيحية" وتجلياتها المختلفة في الراهن المصري، وضم مقالات: الأقباط في القدس للدكتور محمد عفيفي، الثقافة القبطية للدكتور عاصم الدسوقي، دور الأوقاف في حماية التراث الثقافي للأقباط للدكتور ماجد إسرائيل، ثقافة الفن القبطي للأنبا مارتيروس، سيناء والمسيحية في العصر الحديث للدكتور صبري العدل، عادات وتقاليد الموت والزواج والأعياد عند أقباط مصر بقلم ميرا كمال يوسف، دور الكنيسة الأرمنية في التعليم والثقافة للدكتور جمال كمال محمود، وشهادة كتبها القاص يوسف فاخوري بعنوان: مشاهد متواترة لكاثوليكى مارق. المدخل كتبه د.جمال العسكري بعنوان: "الثقافة ثورة على الانحيازات الضيقة"، والمخرج الذي يكتبه سمير درويش رئيس مجلس التحرير جاء بعنوان: "صراع المتطرفين الذي ساهم في ضياع الحراك الثوري"، ويصل فيه إلى أن الصراع الديني الذي أعقب تنحى مبارك كان أحد اسباب إخفاق الحراك الثوري وانحرافه عن مساره. في باب "ملف الأدب" ست دراسات نقدية: كيف يضاعف الزمن بين هوات رفقاء الأمس ليوسف الشاروني، الأصوليون المسيحيون يحاكمون الأدباء أيضًا لطلعت رضوان، د.محمد مندور ناقدًا للنقد للدكتور شوكت المصري، قراءة في رواية شوق المستهام لسلوى بكر لأسامة ريان، مستقبل الدراسات القبطية في مصر بقلم بيجول السريانى، وتاريخ الموالد القبطية وطبيعتها لأشرف أيوب معوض، وكتاب هذا الشهر "مقدمة في الفولكلور القبطي" لعصام ستاتي، وقد كتب عنه د.عزوز علي إسماعيل بعنوان: الفولكلور القبطي، وجمال الطيب بعنوان: عندما يمسك الميت بتلابيب الحي. يضم العدد قصائد للشعراء: صلاح اللقاني، أحمد محمود مبارك، عيد صالح، رجب الصاوي، محمد الحمامصي، سارة عابدين، نادي حافظ، سعد عبد الراضي، محمود عبد الصمد زكريا، نها سليمان، مراد ناجح عزيز، ماركو ملاك، ياسر محمود محمد، أشرف سعد، ومحمد محمود محروس (وهو شاعر في الصف الثاني الثانوي بمدرسة قفط الثانوية بقنا وينشر قصائده للمرة الأولى). كما يضم قصصًا لكل من: عزة دياب، ممدوح عدلي جبرة، نبيل بقطر، رزق فهمي محمد، عماد شكري سعد الله، وعبد الجواد الحمزاوي. في باب "تحديث الخطاب الديني" ثلاثة مقالات: الأساطير المرتبطة بميلاد المسيح لعادل الميري، الكنيسة وإشكالثية تجديد الخطاب الديني لكمال زاخر موسى، والاستخدام النفعي للدين في الغرب للدكتور غيضان السيد علي. وفي باب الترجمة ترجم محمد عيد إبراهيم قصائد لبلشاعرة الأمريكية إيميلي ديكنسون بعنوان "روحي إلى الأبدية الماكرة"، وترجمت هدى حسين فصلاً من رواية فاليري فالير بعنوان: "المصحة العقلية للأطفال". وفي باب "المكان الأول والأخير" كتبت إنتصار عبد المنعم عن تاريخ الإسكندرية المطبوع على مقابر النصارى والجريك. "رسالة الثقافة" فيها حوار مع الكاتب الكبير مجيد طوبيا أجراه فتحي سليمان بعنوان: "أهوى الكتابة وسأعيش أكثر من مائة سنة"، وفي الموسيقى مقال لعزت القمحاوي بعنوان: "المجاز الجنسي بين الرقص الشرقي والباليه"، وكتب فؤاد مرسي عن "الحمامة الحسنة" في "الثقافة الشعبية"، وفي المناسبات مقال عن الراحل إدوار الخراط كتبه روبير الفارس، ومقال عن مأمون الحجاجي. وفي "الكتب" مقال للدكتور محمد السيد إسماعيل عن رواية 1968 لأسامة حبشي، ومقال لأيمن حسن عن رواية رمضان المسيحي لعادل سعد، بالإضافة إلى صفحتي سوق الكتب. مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران، ويصاحب العدد لوحات للفنان خالد السماحي.
|
|
|
|
|
|
|
2 ج.م
المشهد الأدبى الراهن فى مصر ملف خاص فى عدد أبريل من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر العدد الجديد من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمن ملفًا واسعًا يرصد ملامح المشهد الأدبي الشاب في مصر الآن، حيث تناول عدد من النقاد إبداعات الشباب فى القصة القصيرة والشعر، هى ذاتها الأعمال المنشورة فى العدد نفسه من المجلة، فى محاولة من "الثقافة الجديدة" لقراءة المشهد الآني بتجلياته المختلفة، وقدم القراءات كل من: د.ياسر رضوان، د.ممدوح فرّاج النابى، شيماء محمد حمدى، د.شوكت المصرى، د.أبو اليزيد الشرقاوى، د.أحمد الصغير، وقدم د.محمد سمير عبد السلام قراءة فى المجموعة القصصية "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة" لأحمد مجدي همام. واختتم ملف الأدب بحوار مع القاص طه عبد المنعم، أجراه وائل سعيد. بينما كان كتاب الشهر لهذا العدد هو رواية "يزن" للكاتبة الشابة إبتهال الشايب، ناقشه كل من: د.محمد سليم شوشة، وأشرف البولاقى. وتضمن ملف الأدب أربع عشرة قصيدة للشعراء: محمد القلينى، مصطفى أبو مسلم، رضا أحمد، مصطفى السيد سمير، رغدة مصطفى، محمد بدران، مصطفى محمود، زيزى شوشة، أحمد سعيد، يوسف مسلم، آلاء فودة، إيهاب الراقد، إبراهيم عادل زيد، محمد قمصان. وقصصًا لكل من: سيد شومان، كريم فريد، أحمد عبد العاطى، إيناس محمد التركى، محمد سيد عبد الرحيم، إسراء عماد، مصطفى سيف، وجدان الدواخلى، ريهام محمد، شيرين يونس. وجاء ملف العدد بعنوان: "المشهد الأدبى الراهن فى مصر" فاشتمل على شهادات لكل من: سارة عابدين، أحمد عايد، دينا سليمان، عبد الرحمن مقلد، أحمد سمير سعد، مصطفى الشيمى، أحمد أبو دياب، رانيا هلال، وفرح أبى طلعت مسلم. وقد أكد رئيس التحرير في مدخل العدد الذى حمل عنوان "إطلالة من زاوية واحدة على المشهد الأدبى الشاب فى مصر" على أنه: "لا تدعى "الثقافة الجديدة" أنها تعد ملفًا عن المشهد الأدبى الأحدث، لكنها -بتواضع يليق بالثقافة نفسها- تظن أنها أخذت جانبًا منه على قدر المساحة المتوفرة من ناحية، وبتطبيق قواعد النشر حسب المستطاع، بحيث لا يتكرر اسم من نشر قريبًا، كما نقر أن البعض اعتذر عن الكتابة لظروف تخصه لم نناقشه فيها، والبعض وعد ولم يفِ بطبيعة الأشياء وتكرارها الذى نألفه، كما أن هناك جانبًا لا يثق بنا، وهذا حقه. لكن "الثقافة الجديدة" مستعدة بكل الود أن تكرر هذه التجربة فى أعدادها القادمة...". وتضمن ملف "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.غيضان السيد على، د.ماهر عبد المحسن، ومقال لستيفن داوسون ترجمه أحمد عبد الفتاح. أما ملف الترجمة فكان قصائد لإيريكا جونج (نهاية العالم وقصائد أخرى) ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، بينما ترجمت عبير الفقى قصة إيتالو كالفينو "الخروف الأسود"، وترجم يوسف فرغلى قصة الصينى لو مين "الطفل الثانى". أما "رسالة الثقافة" فتضمنت حوارًا مع مكاوى سعيد أجرته سماح عبد السلام، وفى باب "شخصيات" كتب محمود عبد الصمد زكريا "سيد حجاب يقرعُ الصمتَ.. فتجيبهُ الموسيقا"، وكتب د.محمد زيدان عن "طاهر البرنبالى شاعر يشرق فى مرايا الحلم"، وفى باب السنيما كتبت إسراء إمام "عن الرغبات التى نقتلها تقربًا إلى الله" وفى المسرح كتب د.محمد محمود العطار عن "مسرح الطفل العربى.. الواقع والمستقبل"، وكتب عثمان الأمير فى الثقافة شعبية عن "العبابدة فى مثلث حلايب وشلاتين". وفى باب الكتب مقالات لكل من: أحمد سويلم، إيمان الزيات، رضوى جابر شعبان. يُذكر أن هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة" تتكون من سمير درويش رئيس التحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وأمينة عبد الله سكرتير التحرير، وبينما صاحبت لوحات الفنانة راوية الحلوانى هذا العدد.
|
2 ج.م
"النكوص الحضارى وأزمة النخبة" ملف عدد يناير في "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يناير 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد ناقش ملف هذا العدد قضية "النكوص الحضارى وأزمة النخبة"، الذى شارك فيه كل من: د.عصمت نصار، د.غيضان السيد على، د.أحمد عبد العزيز دراج، د.حمدى بشير، د.مصطفى النشار، د.أيمن عبد المجيد عثمان، د.شحاتة صيام، د.أشرف صالح محمد، أيمن محمد رجب على، مجدى عبد الهادى. بينما وقع الاختيار على كتاب الدكتور على حرب "أوهام النخبة أو نقد المثقف" ليكون كتاب الشهر لهذا العدد، وناقشه كل من: د.إيمان الجمال ووائل سعيد. وجاء مدخل رئيس التحرير تحت عنوان "الثقافة الرديئة.. تطرد الثقافة الوطنية من السوق!!"، قال فيه: "هل نعانى من أزمة ثقافية؟ نعم.. وتقديرى أنها تزداد وتتفاقم مع مرور الأيام، ليس لعيب فى المثقف العربى نفسه، ولكن لأن المناخ العام كاره للثقافة والمثقفين، كره اصطناعى أنفق عليه السلاطين الملايين من أقوات المساكين، لأن وجود المثقف النزيه الشريف يقض مضجع المستبد ويقلق نومه، فالحل الذى لجأوا إليه طوال تاريخنا العربى هو تسخيف الثقافة والمثقف من جهة، وإغراق الشعوب فى بحار من التفاهة الأدبية والفنية، وفى مستنقع عميق من الفتاوى الدينية التى تقول إن الدنيا كلها لا فائدة لها، وإنها دار ممر، وأن الآخرة هي دار المقر، وإن الثقافة الوحيدة هى الثقافة الدينية على الطريقة التى يريدونها". وتضمن ملف الأدب قراءات فى التجربة الشعرية والإنسانية للشاعر الكبير جمال القصاص، شارك فيه: د.أمانى فؤاد، د.أمجد ريان، د.شعيب خلف، د.محمد السيد إسماعيل، عمر شهريار، حمدى عابدين، وكتب جمال القصاص شهادة عن تجربته الإبداعية. كما تضمن قصائد للشعراء: جمال القصاص، إبراهيم عبد الفتاح، سارة علام، عباس محمود عامر، أشرف دسوقى على، على عبد الدايم، على الجمال، مسعد محمد أحمد، عبد الرحمن تمام، عبد الرحيم يوسف، أسامة جاد، تيمور مصطفى هيكل، حسين جعفر، إبراهيم جمال الدين، وأحمد عايد. وقصصًا لكل من: طارق المهدوى، عبد الحميد البسيونى، محمد شلبى أمين، عبد الهادى شعلان، محمد الليثى محمد، أحمد مصطفى على حسين، حنان عزت عويس، رزق فهمى محمد، ومحمود أبو عيشة. واشتمل باب "تجديد الخطاب الدينى" على مقالين لكل من: د.محمد صالحين وأيمن عبد السميع حسن، وفى ملف الترجمة قدم السيد إمام ترجمة مقال جويس كارول أوايتيس "أيريس مردوخ.. المقدس والمدنس"، وترجم الحسين خضيرى قصة قصيرة للأيرلندية سيوبهان ماكوى بعنوان "القبلة". فى باب "رسالة الثقافة" كتب عمرو عاشور فى "شخصيات" عن "أحمد خالد توفيق"، وفى "ثقافة شعبية" كتب أسامة الزقزوق عن طقوس الأفراح فى التراث الشعبى، وفي السينما كتبت عزة سلطان عن الغنى والفقر فى السينما المصرية، وكتب أمجد جمال عن "طيور هيتشكوك والسؤال الخاطئ"، وجاء مقال الموسيقا عن "الشيخ طه الفشنى المطرب الذى أصبح رائدًا للإنشاد الدينى" كتبه أحمد على صالح. واشتمل باب الكتب على ثلاث مقالات تناولت ثلاثة كتب: "الأستاذ مراد" تناوله بالقراءة عيد صالح، و"الحرف التاسع والعشرين" تناوله بالقراءة رفعت المرصفى، و"كأنه صوت كمنجه" تناوله بالقراءة فرج مجاهد عبد الوهاب. يذكر أن هيئة تحرير المجلة تضم: عادل سميح مديرًا للتحرير، وأمينة عبد الله سكرتيرًا للتحرير. اللوحات المصاحبة لهذه العدد للفنانة سعاد عبد الرسول، والماكيت الرئيسى للفنان أحمد اللباد.
|
|