|
|
2 ج.م
مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران
|
2 ج.م
عدد خاص عن الثقافة المسيحية في الثقافة الجديدة
صدر عدد يناير 2016 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، وتحتوي على ملف خاص عن "الثقافة المسيحية" وتجلياتها المختلفة في الراهن المصري، وضم مقالات: الأقباط في القدس للدكتور محمد عفيفي، الثقافة القبطية للدكتور عاصم الدسوقي، دور الأوقاف في حماية التراث الثقافي للأقباط للدكتور ماجد إسرائيل، ثقافة الفن القبطي للأنبا مارتيروس، سيناء والمسيحية في العصر الحديث للدكتور صبري العدل، عادات وتقاليد الموت والزواج والأعياد عند أقباط مصر بقلم ميرا كمال يوسف، دور الكنيسة الأرمنية في التعليم والثقافة للدكتور جمال كمال محمود، وشهادة كتبها القاص يوسف فاخوري بعنوان: مشاهد متواترة لكاثوليكى مارق. المدخل كتبه د.جمال العسكري بعنوان: "الثقافة ثورة على الانحيازات الضيقة"، والمخرج الذي يكتبه سمير درويش رئيس مجلس التحرير جاء بعنوان: "صراع المتطرفين الذي ساهم في ضياع الحراك الثوري"، ويصل فيه إلى أن الصراع الديني الذي أعقب تنحى مبارك كان أحد اسباب إخفاق الحراك الثوري وانحرافه عن مساره. في باب "ملف الأدب" ست دراسات نقدية: كيف يضاعف الزمن بين هوات رفقاء الأمس ليوسف الشاروني، الأصوليون المسيحيون يحاكمون الأدباء أيضًا لطلعت رضوان، د.محمد مندور ناقدًا للنقد للدكتور شوكت المصري، قراءة في رواية شوق المستهام لسلوى بكر لأسامة ريان، مستقبل الدراسات القبطية في مصر بقلم بيجول السريانى، وتاريخ الموالد القبطية وطبيعتها لأشرف أيوب معوض، وكتاب هذا الشهر "مقدمة في الفولكلور القبطي" لعصام ستاتي، وقد كتب عنه د.عزوز علي إسماعيل بعنوان: الفولكلور القبطي، وجمال الطيب بعنوان: عندما يمسك الميت بتلابيب الحي. يضم العدد قصائد للشعراء: صلاح اللقاني، أحمد محمود مبارك، عيد صالح، رجب الصاوي، محمد الحمامصي، سارة عابدين، نادي حافظ، سعد عبد الراضي، محمود عبد الصمد زكريا، نها سليمان، مراد ناجح عزيز، ماركو ملاك، ياسر محمود محمد، أشرف سعد، ومحمد محمود محروس (وهو شاعر في الصف الثاني الثانوي بمدرسة قفط الثانوية بقنا وينشر قصائده للمرة الأولى). كما يضم قصصًا لكل من: عزة دياب، ممدوح عدلي جبرة، نبيل بقطر، رزق فهمي محمد، عماد شكري سعد الله، وعبد الجواد الحمزاوي. في باب "تحديث الخطاب الديني" ثلاثة مقالات: الأساطير المرتبطة بميلاد المسيح لعادل الميري، الكنيسة وإشكالثية تجديد الخطاب الديني لكمال زاخر موسى، والاستخدام النفعي للدين في الغرب للدكتور غيضان السيد علي. وفي باب الترجمة ترجم محمد عيد إبراهيم قصائد لبلشاعرة الأمريكية إيميلي ديكنسون بعنوان "روحي إلى الأبدية الماكرة"، وترجمت هدى حسين فصلاً من رواية فاليري فالير بعنوان: "المصحة العقلية للأطفال". وفي باب "المكان الأول والأخير" كتبت إنتصار عبد المنعم عن تاريخ الإسكندرية المطبوع على مقابر النصارى والجريك. "رسالة الثقافة" فيها حوار مع الكاتب الكبير مجيد طوبيا أجراه فتحي سليمان بعنوان: "أهوى الكتابة وسأعيش أكثر من مائة سنة"، وفي الموسيقى مقال لعزت القمحاوي بعنوان: "المجاز الجنسي بين الرقص الشرقي والباليه"، وكتب فؤاد مرسي عن "الحمامة الحسنة" في "الثقافة الشعبية"، وفي المناسبات مقال عن الراحل إدوار الخراط كتبه روبير الفارس، ومقال عن مأمون الحجاجي. وفي "الكتب" مقال للدكتور محمد السيد إسماعيل عن رواية 1968 لأسامة حبشي، ومقال لأيمن حسن عن رواية رمضان المسيحي لعادل سعد، بالإضافة إلى صفحتي سوق الكتب. مجلس تحرير المجلة برئاسة سمير درويش، وعضوية: شحاتة العريان، عزت إبراهيم، حمدي أبو جليل، صبحي موسى، د.جمال العسكري، ومدير التحرير عادل سميح. الماكيت الأساسي للفنان أحمد اللباد، وتصميم الغلاف للشاعرة والفنانة صابرين مهران، ويصاحب العدد لوحات للفنان خالد السماحي.
|
2 ج.م
مجلة "الثقافة الجديدة" تلقي الضوء على علامات فى تاريخ السينما المصرية
صدر عدد فبراير 2018 من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وقد جاء ملف العدد تحت عنوان "علامات فى تاريخ السينما المصرية"، شارك فيه: محمود الغيطانى، أندرو محسن، رامى المتولى، حسن حداد، خالد عبد العزيز، صفاء الليثى، ياسمين سعيد. وتضمن باب القراءات دراسات لكل من: د.بهاء الدين محمد مزيد، د.أبو زيد البيومى، د.ممدوح فراج النابى، د.رشا غانم، د.محمد سليم شوشة. أما كتاب الشهر لهذا العدد فكان كتاب "الخطاب النقدى.. التراث والتأويل" للدكتور محمد عبد الباسط عيد، وتناوله بالقراءة كل من: د.محمد السيد إسماعيل، د.علاء الجابرى، د.حسام جايل. أما مدخل رئيس التحرير فحمل عنوان "نحو مشروع تنويري كبير يواجه أفكار المتطرفين" جاء فيه: "ساهم الغرب بشكل ما في استفحال خطر جماعات العنف الإسلامية، سواء برعايتها وتسليحها وتدريبها واستخدامها كما حدث فى أفغانستان فى ثمانينيات القرن الماضى، أو تشجيع وجودها لتعطيل التنمية فى المنطقة العربية، لتستمر فى نهب مواردها من المعادن والبترول، أو باستخدامها ضد الحكومات الإقليمية لتكون وسيلة عقاب فى يدها لتلك الحكومات إن خرجت عن الإطار المرسوم، لكن امتداد العمليات الإرهابية التى طالت أمريكا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا وغيرها، نبه الغرب إلى ضرورة مواجهة هذا الخطر، خصوصًا أن أكثر تلك التنظيمات عنفًا، تنظيم داعش، أصبحت له دولة وعلم ونشيد". وتضمن باب التجديد الدينى مقالين، للدكتور محمد فياض وبهاء الدين رمضان، وفى ملف الترجمة قصتان للكاتب الروسى ميخائيل زوشينكو ترجمهما أشرف عبد الحميد، بينما قدم الحسين خضيرى إطلالة على شعر التروبادور كما ترجم قصائد مختارة منه. وتضمن باب "رسالة الثقافة" مقالاً عن المكان الأول والأخير كتبته ياسمين مجدى، وفى الفن التشكيلى كتب سيد هويدى عن الفنان عصام شرف، وكتبت د.أمانى الجندى عن "الضحك فى الثقافة الشعبية"، وكتب أحمد قاصد كريم عن المجموعة القصصية "فيما يشبه الركوع"، كما كتب د.جودة عبد النبى عن كتاب "الألم فى الرواية العربية". وتضمن باب المناسبات ثلاث مقالات عن الشاعر الراحل محمد أبو المجد، حيث كتب شعبان يوسف "وِرد الصمت.. سباحة خارج تيار الزمن"، وكتب سيد الوكيل "مسيرة الشعر والألم"، وكتبت د.هويدا صالح "قراءة فى تجربة محمد أبو المجد الثقافية". وقد تضمن العدد قصائد للشعراء: حسين القباحى، عزمى عبد الوهاب، مصطفى الجارحى، على عبد الحميد بدر، عبد الرحيم طايع، سعد القليعى، حسن عامر، عاطف عبد العزيز الحناوى، هالة عماد، مدحت العيسوى، عبد الظاهر السيد على، مراد ناجح عزيز، ماجد كمال أبادير، كمال عبد الرحيم، ممدوح التايب. وقصصًا للكتاب: منى الشيمى، مصطفى رجب، عبير درويش، أسامة حبشى، وداد معروف، هدى يونس. صاحبت هذا العدد لوحات الفنان عمر الفيومى. تتكون هيئة تحرير المجلة من: سمير درويش رئيسًا للتحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وسارة الإسكافي سكرتير التحرير.
|
2 ج.م
فيلسوف المجددين الشيخ مصطفى عبد الرازق ملف خاص في عدد يونيو من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر عدد يونيو 2017 من مجلة "الثقافة الجديدة" التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها سمير درويش، متضمنة ملفًا عن "فيلسوف المجددين.. الشيخ مصطفى عبد الرازق"، تضمن مقالات لكل من: د.عصمت نصار، د.يسري عبد الغني، د.غيضان السيد علي، د.حسام أحمد عبد الظاهر، حمادة جمال ناجي، إيمان حسين القاضي، أسماء عريف، إسلام محمد أحمد عمر، وأحمد عبد القوي زيدان، وجاء مقال رئيس التحرير تحت نفس الاسم، وأكد فيه أن الشيخ مصطفى عبد الرازق هو أول من جدد الفلسفة الإسلامية في العصر الحديث، وصاحب أول كتاب بالعربية يؤرخ لها، وهو كتابه الشهير "تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية" الذي صدر عام 1944، وهو أهم كتبه على الإطلاق وأشهرها، وهو مؤسس "المدرسة الفلسفية العربية"، إلى جانب توليه وزارة الأوقاف ومشيخة الأزهر. وقد اختارت المجلة هذا الكتاب ليكون "كتاب الشهر"، كتب عنه د.محمود كيشانة، ومريم عبد المنعم. تضمن "ملف الأدب" قراءات نقدية لكل من: د.محمد حسن غانم، محمد مخيمر، مؤمن سمير، طارق إمام، د.محمود فرغلي، شوقي بدر يوسف، ومحمد دياب، كما تضمن قصائد للشعراء: أحمد محمود مبارك، نور سليمان أحمد، محمود عبد الصمد زكريا، وليد طلعت، سناء مصطفى، محمود الأزهري، أحمد علي الجويلي، رمضان عبد اللاه إبراهيم، عماد القضاوي، بهجت صميدة، عبد الله عرايس، النوبي عبد الراضي، حامد الغزالي يوسف، ورمضان إبراهيم بشير، كما تضمن قصصًا لكل من: محسن يونس، عزة بدر، محمد عبد الله الهادي، ممدوح عبد الستار، حنان فاروق، يمنى محمد، أحمد السعيد، وفرحات جنيدي. في باب "تجديد الخطاب الديني" ثلاثة مقالات لطلعت رضوان، وسومية أبو عامر، ومحمد سيد جاد الله، أما باب "الترجمة" فقد تضمن ترجمة محمد عيد إبراهيم قصائد للشاعرة الاسكتلندية كارول آن دوفي المولودة عام 1955 بعنوان "قلبي القديم صرة خاوية"، وترجمة وتقديم د.علاء الدين رمضان للشاعرة والأستاذة الجامعية الأمريكية ميجان كامينسكي بعنوان "إطلالة الشاعرة الناعمة". أما باب "رسالة الثقافة" فقد تضمن حوارًا مع الفنان التشكيلي عز الدين نجيب، أجراه محمود قنديل، وفي "شخصيات" كتب د.ممدوح فراج النابي عن الأستاذ أحمد بهاء الدين، وفي السينما كتب حامد مسلمي عن "أفريقيا المنسية في السينما العالمية"، وفي "الثقافة الشعبية" كتب مسعود شومان عن موسيقار الحركة سمير جابر، وفي "نص ونقد" كتب د.محيي الدين محسب عن قصيدة للشاعر منير فوزي، وفي متابعات الكتب مقالات لكل من: سهى زكي، إبراهيم محمد حمزة، عبده الزراع، وإيهاب الورداني. مجلة "الثقافة الجديدة" ثقافية شهرية تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، تتكون هيئة تحريرها من: رئيس التحرير سمير درويش، ومدير التحرير عادل سميح، وقد صاحب العدد لوحات للفنان الراحل سعد عبد الوهاب.
|
|
2 ج.م
المشهد الأدبى الراهن فى مصر ملف خاص فى عدد أبريل من مجلة "الثقافة الجديدة"
صدر العدد الجديد من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمن ملفًا واسعًا يرصد ملامح المشهد الأدبي الشاب في مصر الآن، حيث تناول عدد من النقاد إبداعات الشباب فى القصة القصيرة والشعر، هى ذاتها الأعمال المنشورة فى العدد نفسه من المجلة، فى محاولة من "الثقافة الجديدة" لقراءة المشهد الآني بتجلياته المختلفة، وقدم القراءات كل من: د.ياسر رضوان، د.ممدوح فرّاج النابى، شيماء محمد حمدى، د.شوكت المصرى، د.أبو اليزيد الشرقاوى، د.أحمد الصغير، وقدم د.محمد سمير عبد السلام قراءة فى المجموعة القصصية "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة" لأحمد مجدي همام. واختتم ملف الأدب بحوار مع القاص طه عبد المنعم، أجراه وائل سعيد. بينما كان كتاب الشهر لهذا العدد هو رواية "يزن" للكاتبة الشابة إبتهال الشايب، ناقشه كل من: د.محمد سليم شوشة، وأشرف البولاقى. وتضمن ملف الأدب أربع عشرة قصيدة للشعراء: محمد القلينى، مصطفى أبو مسلم، رضا أحمد، مصطفى السيد سمير، رغدة مصطفى، محمد بدران، مصطفى محمود، زيزى شوشة، أحمد سعيد، يوسف مسلم، آلاء فودة، إيهاب الراقد، إبراهيم عادل زيد، محمد قمصان. وقصصًا لكل من: سيد شومان، كريم فريد، أحمد عبد العاطى، إيناس محمد التركى، محمد سيد عبد الرحيم، إسراء عماد، مصطفى سيف، وجدان الدواخلى، ريهام محمد، شيرين يونس. وجاء ملف العدد بعنوان: "المشهد الأدبى الراهن فى مصر" فاشتمل على شهادات لكل من: سارة عابدين، أحمد عايد، دينا سليمان، عبد الرحمن مقلد، أحمد سمير سعد، مصطفى الشيمى، أحمد أبو دياب، رانيا هلال، وفرح أبى طلعت مسلم. وقد أكد رئيس التحرير في مدخل العدد الذى حمل عنوان "إطلالة من زاوية واحدة على المشهد الأدبى الشاب فى مصر" على أنه: "لا تدعى "الثقافة الجديدة" أنها تعد ملفًا عن المشهد الأدبى الأحدث، لكنها -بتواضع يليق بالثقافة نفسها- تظن أنها أخذت جانبًا منه على قدر المساحة المتوفرة من ناحية، وبتطبيق قواعد النشر حسب المستطاع، بحيث لا يتكرر اسم من نشر قريبًا، كما نقر أن البعض اعتذر عن الكتابة لظروف تخصه لم نناقشه فيها، والبعض وعد ولم يفِ بطبيعة الأشياء وتكرارها الذى نألفه، كما أن هناك جانبًا لا يثق بنا، وهذا حقه. لكن "الثقافة الجديدة" مستعدة بكل الود أن تكرر هذه التجربة فى أعدادها القادمة...". وتضمن ملف "تجديد الخطاب الدينى" مقالات لكل من: د.غيضان السيد على، د.ماهر عبد المحسن، ومقال لستيفن داوسون ترجمه أحمد عبد الفتاح. أما ملف الترجمة فكان قصائد لإيريكا جونج (نهاية العالم وقصائد أخرى) ترجمها د.محمد عبد الحليم غنيم، بينما ترجمت عبير الفقى قصة إيتالو كالفينو "الخروف الأسود"، وترجم يوسف فرغلى قصة الصينى لو مين "الطفل الثانى". أما "رسالة الثقافة" فتضمنت حوارًا مع مكاوى سعيد أجرته سماح عبد السلام، وفى باب "شخصيات" كتب محمود عبد الصمد زكريا "سيد حجاب يقرعُ الصمتَ.. فتجيبهُ الموسيقا"، وكتب د.محمد زيدان عن "طاهر البرنبالى شاعر يشرق فى مرايا الحلم"، وفى باب السنيما كتبت إسراء إمام "عن الرغبات التى نقتلها تقربًا إلى الله" وفى المسرح كتب د.محمد محمود العطار عن "مسرح الطفل العربى.. الواقع والمستقبل"، وكتب عثمان الأمير فى الثقافة شعبية عن "العبابدة فى مثلث حلايب وشلاتين". وفى باب الكتب مقالات لكل من: أحمد سويلم، إيمان الزيات، رضوى جابر شعبان. يُذكر أن هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة" تتكون من سمير درويش رئيس التحرير، وعادل سميح مدير التحرير، وأمينة عبد الله سكرتير التحرير، وبينما صاحبت لوحات الفنانة راوية الحلوانى هذا العدد.
|
|
|
|
|