الصفحة الرسمية
حارة وسرداب
غلطة لاعب سيرك
دراسات فى الرواية المصرية
ثلاث محاور في المعرفة
مذكرات عبد القادر حاتم
قوانين الدواوين
الموال القصصي في السينما المصرية
الريادة في الرواية
اغنية الغريب
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
أعمال الجيش المصرى فى السودان
الفن و ذاكرة المكان
المرأة ايقونة الانسانية
بعيدًا عن إيثاكا.. قريبًا من بابل
حكاية سعيد الوزان
ثورة مصر وتكنولوجيا المعلومات
أنغام فلكلورية مصرية
اصدقاء زونا
مركب بلا صياد
سوق الرجال
أمواج الغربة
عشت ما جرى
فى المستقبل القريب جدًا
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة 305
مطوية اعرف بلدك- أكتوبر 2020
مجلة قطر الندى العدد 588
الفتنة الكبرى
جربت الآه
جربت أموت مليون مرة
وأنا عايشة
وفيا نفس وحياه
جربت أدوب فى اللى كسرنى
وانسانى
عشان أفضل فاكراه
جربت اصاحب
ف همومى
جربت اشرب وحدى سمومى
وأتوه فى السكه
ومارجعشى
جربت انت تشوف فى الضلمة
وتتوه فى النور
كيف قلبى ماتاه..؟؟
أما الآن فوجب على أن استعد لتلك اللحظة، فأنظر إلى السماء الممتلئة ببقع السحب اللانهائية وأحلم أن يسقط كل هذا السطح الأزرق واللامحدود فى جوفى فنصير أنا والسماء كأننا واحدًا أو ان تبتلعنى هى وتحولنى لطائر نادر يرفرف فى لحمها وتحتى يتناثر الحصى وكأنه كواكب معتمة قد يسكنها بشريون أظننى كنت منهم يومًا..
عيدان الصبح بتورق، ويتفرق
على الخدود الندى عنبر
ومين يقدر
يجافى عيونك الخضرا بطول النيل
صفصافة تغسل شعرها وتميل
افرد شراعك وعدى
من بدرى مادد فى يدى
حاضن خطاوى الليل
ومستنى
يطلع نهار قربك منى
ياريه المحياه
متزعليش منى
إبليس عشان آدم
وسوس تراب الأرض
واتمنى من ربنا
برجيه ليوم العرض
نال المراد- ابليس
زهدوا العباد...
عن طاعة الرحمن
وعن اكتمال الفرض
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟