الصفحة الرسمية
عادى جدًا
غلطة لاعب السيرك
لمحة عامة إلى مصر
قيمة القداسة عند ميرسيا إلياد
يحيى حقى.. الفنان والانسان والمحنة
دلائل الإعجاز في علم المعاني
النهار الزين.. عادات الزواج فى سيناء
في الشعر الجاهلي
الشيطان الصغير
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
قصة احتلال محمد على لليونان
مرايا العاطفة
حكاية الفلاح المصرى فى العصر العثمانى
امبراطورية حمدان
اضحك لما تموت
البصمه الإيكولوجية قضايا فى البيئة والحضارة
فن العزف على آلة الكمان
عصفورى النونو
سيرانو دى برجراك
رجل بدائى
عالمه صغير جدًا
هواجس عادية عن يناير مش عادى
فى المستقبل القريب جدًا
نشأة الروح القومية المصرية 1836- 1882م
مجلة الثقافة الجديدة العدد 364
مطوية اعرف بلدك- أكتوبر 2020
مجلة قطر الندى العدد 661
من أدبنا المعاصر
يمين بالله لا انا وانت فى يوم... نقدر
نعيش لحظة بشوق كداب أنا وانت...
هنعمل ثورة من تانى لكل كتاب يقلب
كل اوراقه ويعلن هفوه للعشاق ومين
مشتاق يعود لحبيبه من تانى ويشبك
حروف اسمه...
بحرف السين وحرف العين وكل حروف
بتمنع خوف يكون ذكرى يا إما يكون
معانا صحيح يا إما يسلم السلطة لأى
كتاب حروفه عاشقة للتشبيك
ورافضة يكون هناك مسافات
ضوء
أذبت قطعًا من الضوء فى كأسها
من رشفة أولى أشعلت البحر بفيضها
وانتشت الستائر كما غنت سريرتها
على نغمات كفى
يالروعة الضياء
يعرينا، يطهرنا من غواية التخف
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟