الصفحة الرسمية
جنية الحقول
دبيب دابة الارض
مستقبل الثقافة فى مصر العربية
قصة الصراع بين الفلسفة والسلطة
صناعة الآلهة.. دراسة فى أساليب الدعاية للقادة السياسيين
الإمتاع والمؤانسة ج3
فنون الوداع.. من أغانى الفراق فى جنوب مصر
ابو العلاء وبراندان
الكون والفساد
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك
الفنان سامى رافع والفن الجماهيرى
معضلة اختيار كيف ينتخب المصريون؟
حكايات من دفتر احوال
سيرة بنى زوال
الكون الغامض
سفينة اغانينا الجميلة
عصفورى النونو
المنافق أو طرطوف
سوق الرجال
أبيض وأسود
دوامات الصمت والتراب
كان هنا
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة 312
مطوية اعرف بلدك- أبريل 2021
مجلة قطر الندى العدد 664
فى الشعر الجاهلى
الآلهة
رسمت بيوتها تطلّ م الشباك عليك
توهبها نظره بطلّتك
أم يوهبولك فوق ضلوعك ضلع
يمكن أمون لما استوى ع العرش فارد رحمته
خلاك تمر أمامه حر
فارد شراعك فى السما
علشان يشوفوا الصبح لونه وبهجته
فيحنوا ليه
بالليل بيزرع قسوته جوة الضلوع
فيشوفوا طعم الخوف يباتوا يسجدوا
عرفوه وطن
عرفوه سكن
عرفوه حياة
من طلته جواك
أما الآن فوجب على أن استعد لتلك اللحظة، فأنظر إلى السماء الممتلئة ببقع السحب اللانهائية وأحلم أن يسقط كل هذا السطح الأزرق واللامحدود فى جوفى فنصير أنا والسماء كأننا واحدًا أو ان تبتلعنى هى وتحولنى لطائر نادر يرفرف فى لحمها وتحتى يتناثر الحصى وكأنه كواكب معتمة قد يسكنها بشريون أظننى كنت منهم يومًا..
ضوء
أذبت قطعًا من الضوء فى كأسها
من رشفة أولى أشعلت البحر بفيضها
وانتشت الستائر كما غنت سريرتها
على نغمات كفى
يالروعة الضياء
يعرينا، يطهرنا من غواية التخف
عيدان الصبح بتورق، ويتفرق
على الخدود الندى عنبر
ومين يقدر
يجافى عيونك الخضرا بطول النيل
صفصافة تغسل شعرها وتميل
افرد شراعك وعدى
من بدرى مادد فى يدى
حاضن خطاوى الليل
ومستنى
يطلع نهار قربك منى
ياريه المحياه
متزعليش منى
يقولوا العشق يوم دولة
ويوم العشق مش دولة
فصلوا على النبى اولى
كمال البدر م المولى
قبل منك
كان وماله البدر لو غافل هلاله
وطل بدرى
ما انتظرشى
لما قطر العمر يمشى لمنتهاه
ياااااه على الأيام وياااااه
لما تدى فى وقت صعب
كنتى فين؟!!
جيتى نور
جيتى بدر
وجيتى ضى
شق عتمة ليل سئينى
وكان ما بينى وبين رصيف الحلم خطوة
وما اكتملشى
إبليس عشان آدم
وسوس تراب الأرض
واتمنى من ربنا
برجيه ليوم العرض
نال المراد- ابليس
زهدوا العباد...
عن طاعة الرحمن
وعن اكتمال الفرض