الصفحة الرسمية
مساكين يعملون فى البحر
ف كتاب الرسم
لمحة عامة إلى مصر
فلسفة الفن عند هربرت ماركوزة
لعلاقات المصرية- السورية خلال عقد التسعينيات كنموذج للعلاقات العربية- العربية
تهافت التهافت ج2
دراسات فى المعتقدات الشعبية
نظرة أخري.. الروائي والمخيلة والسرد
مذكرات مجنون
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
أعمال الجيش المصرى فى السودان
الفنان سامى رافع والفن الجماهيرى
حاخامات الدم فى الشرق الاوسط
تغريبة بنى حتحوت ج1
تحت الترابيزة
المخدرات بين العلم والقانون
ميشيل المصرى
اصدقاء زونا
أمير الأراضى البور
الشاى ع النار
عالمه صغير جدًا
أحلام تحت الحراسة
ألعاب صغيرة
المواطنة المصرية
مجلة الثقافة الجديدة 319
مطوية اعرف بلدك- مايو 2021
مجلة قطر الندى العدد 572
جنة الحيوان
جربت الآه
جربت أموت مليون مرة
وأنا عايشة
وفيا نفس وحياه
جربت أدوب فى اللى كسرنى
وانسانى
عشان أفضل فاكراه
جربت اصاحب
ف همومى
جربت اشرب وحدى سمومى
وأتوه فى السكه
ومارجعشى
جربت انت تشوف فى الضلمة
وتتوه فى النور
كيف قلبى ماتاه..؟؟
ضوء
أذبت قطعًا من الضوء فى كأسها
من رشفة أولى أشعلت البحر بفيضها
وانتشت الستائر كما غنت سريرتها
على نغمات كفى
يالروعة الضياء
يعرينا، يطهرنا من غواية التخف
فتركت كليوباترا الجيش فى "برامون" وجاءت الى ميناء الاسكندرية عند الغسق ودخلت المدينة وحدها لا يرافقها إلا "أبوللو الصقلى" الذى وضعها وسط لفافة من السجاجيد الثمينة وأرسلها الى قيصر. ولما فكت السجاجيد فى القصر انتابت كل من فيه الدهشة إذ وجدوا فى طياتها أجمال فتيات الأرض، فانبهرت قيصر ولم تحمه تجارب حياته العديدة من فتنتها وسحرها.
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟
إبليس عشان آدم
وسوس تراب الأرض
واتمنى من ربنا
برجيه ليوم العرض
نال المراد- ابليس
زهدوا العباد...
عن طاعة الرحمن
وعن اكتمال الفرض
اقليم غرب ووسط الدلتا الثقافى
فرع ثقافة دمياط