الصفحة الرسمية
لوزة
مقام الفتح
المرشد الامين للبنات و البنين
مقال عن: المنهج الفلسفى عند ابن رشد
مختارات شعرية
الاصنام
الحماية القانونية للتراث الثقافى غير المادى
المنتمي.. دراسة فى أدب نجيب محفوظ
التمساح وبوبوك.. وقصص أخرى
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
التاريخ الحربى لعصر محمد على الكبير
جدل البصر والبصيرة
الدولة والفوضى (المرحلة الانتقالية) ج1
بعيدًا عن إيثاكا.. قريبًا من بابل
الجريمة 9 هو كده
مطالعات علمية
الموسيقى فى الاسلام
سكر وفلفل
زواج فيجارو
شئ ما يحدث فى هذه المدينة
خدوش على جدار الحياة
أحلام تحت الحراسة
نظرة تانية للملامح ع الخريطة
سندباد مصرى
مجلة الثقافة الجديدة العدد 280
مطوية اعرف بلدك يناير2022
مجلة قطر الندى العدد 595
مرآة الضمير الحديث
أنا جندى
أملك قنبلة ماء
وبيادة
وطريق
تركونى على أطراف الحرب أحرس جسرًا
كلما هششت الشمس عن عينى يدخل الصقيع إلى عظامى
وانتفض للتذكر
والدماء التى قذفنى بها الأعداء والأصدقاء
واشتهى سيجارة وأغنية أدندنها
ما أفظع الحرب
عينى لأتبصر جسرًا
أجلس وحدي، ها هنا،
في ظل شجرة ملونة
أقرأ "النور" ثم "الفرقان"،
وأنظر إلى العصافيرِ
العصافيرُ تغادرُ أعشاشَها، وتطيرُ بعيدًا..
عند النخلة،
وفوق البيوتِ
البيوتُ ملونةٌ، هي الأخرى، قربَ النهرِ
والشمسُ أبدًا لا تغيبُ، ها هنا،
أنا أيضًا..
لا أغادرُ ظلّ الشجرةِ،
حتى..
بعد أن يطفئوا أنوارَ القاعة!!
شاعِرٌ ماتَ وحيدًا في غُرفةٍ شاحِبةٍ
وتركَ قصائد مُشوَّشةً تُشبِهُهُ،
أَوْهَم الجميعَ بأنَّه انقطعَ عن العالَمِ والكتابةِ
وعاشَ حياتَهُ بمهارةِ لاعبِ سيرك،
لكنَّه هَوَى حينَ نَظَرَ إلى أسفل
كانت الخديعة شَرَكًا يبتلعُ جُثَّته
شاعر مات وحيدًا فى غرفة شاحبة
وترك قصائد مشوشة تشبهه،
أوهم الجميع بأنه انقطع عن العالم والكتابة
وعاش حياته بمهارة لاعب سيرك،
لكنه هوى حين نظر إلى أسفل
كانت الخديعة شركًا يبتلع جثته