الصفحة الرسمية
قبل جهنم بقليل
مجروح كأنى اوضة ع الشارع
الساحر وقبعة القش.. فتحى عبد الله ناقدا
فلسفة كارل بوبر السياسية
واقع الصناعات الحرفية الحاجات والتحديات
المِلَلُ والنَّحَلُ
ديوان فن الواو
نظرة اخري
ميدلمارش الجزء الثانى
الفكر السينمائى نحو نظرية سينمائية
الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على
الفن و ذاكرة المكان
الحيطة المايلة
انجيل الثورة وقرآنها
حكاية سعيد الوزان
ترويض الطاقة
فن العزف على آلة الكمان
الفئران الثلاثة وحقل الذرة
القيثارة الحديدية
أثر ثقافة المجتمع على الخطاب الأدبى فى محافظة المنيا
طرح القلوب
قبل يناير.. بعد يناير
خذ كتابى بيمينك
فى أصول المسألة المصرية
مجلة الثقافة الجديدة 330
مطوية اعرف بلدك يناير2022
مجلة قطر الندى العدد 658
ألوان
شاعِرٌ ماتَ وحيدًا في غُرفةٍ شاحِبةٍ
وتركَ قصائد مُشوَّشةً تُشبِهُهُ،
أَوْهَم الجميعَ بأنَّه انقطعَ عن العالَمِ والكتابةِ
وعاشَ حياتَهُ بمهارةِ لاعبِ سيرك،
لكنَّه هَوَى حينَ نَظَرَ إلى أسفل
كانت الخديعة شَرَكًا يبتلعُ جُثَّته
تقدم هذه الرواية عالمَا يصل إلينا عبر عيني راوٍ يقوم سرده ووصفه على استعادة ذكريات الماضي وحوادثه وشخوصه وأماكنه، بعد مزجها بألوان من الشجن والأسى والحنين الذي تكشف عنه الأصوات والروائح والمشاهد التي تمر عبر مصفاة الذاكرة.
رحلة بحث عن ميراث بائد، تبدأ بهبوط الراوي العجوز بعد ثورة يناير، على أرض الإسكندرية بعد فراق طويل. رحلة تمثل محاولة أسيانة لرتق ما انقطع، واستعادة زمن شخصي يبدأ من الطفولة زمن ثورة 19، رحلة تبدو كأنها حلم أو كابوس، منبعها في العالم الحقيقي وفي عالم الذاكرة معًا.
أنا جندى
أملك قنبلة ماء
وبيادة
وطريق
تركونى على أطراف الحرب أحرس جسرًا
كلما هششت الشمس عن عينى يدخل الصقيع إلى عظامى
وانتفض للتذكر
والدماء التى قذفنى بها الأعداء والأصدقاء
واشتهى سيجارة وأغنية أدندنها
ما أفظع الحرب
عينى لأتبصر جسرًا