الصفحة الرسمية
قراءة فى كتاب النأى
عفريت العلبة
مستقبل الثقافة فى مصر
فلسفة الفن عند هربرت ماركوزة
فرق الشيعة بين النشأة والتطور والعمل السياسى
الأصمعيات
مُهجاةُ الرّحى.. مُهاجاةُ الرّحى فن الرباعيات المطروحي
الأنساق النصية وفعل التغاير
مولد انسان
دراسات فى تاريخ السينما المصرية
مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)
التصوير الجدارى تاريخ وتقنية
الجمعيات العلمية فى مصر الحديثة
كأعمى تقودنى قصبة الناى
تحت الترابيزة
ما التكنولوجيا الحيوية؟
الموسيقى فى الاسلام
اصدقاء زونا
الدائرة
الشاى ع النار
متوازيان ولكن
الشمس اللى باتت صاحية فى التحرير
فى المستقبل القريب جدًا
المواطنة المصرية
مجلة الثقافة الجديدة العدد 364
مطوية اعرف بلدك- نوفمبر2020
مجلة قطر الندى العدد 576
مرآة الضمير الحديث
بالظبط
زي عَمود كهربا عَميان
واقف أَعِـد الساعات
في نفس الـمكان
مش قادر اقعُـد زيكم
وارتاح
بانام واقف
وباصحى مالتقيش لوني
فيه حد بيعدي
يُحفُـر اسمه على وشي
وحد تاني بيعدي
يلزَق على جتتي إعلان
أنات قلبى لن تشفع لى إن مت، آهات صدرى لن توسّع شعبى الهوائية، أنا بلا ونيس يساعدنى على فتح أبواب الصعب على الفهم، عميق الغور، وواسع العطاء، كان الطريق، وكنت صاحب النظر، كنت أنا وكنت هم وهن، حياتى صلبته على كبريائى وعلى "عسى" و"ربما" وبذا جسرت، وكانت "كيف" و"كم" و"متى" و"أين"، أدوات استفهام لها القدرة على كشف المكنون بلا خجل عن سبب مقامى وعزلتى ونجواى وابتهالى، القوس بقذف السهم يصيب، والملح لمرارته شُبهت به العفة، أما "هل" و"لماذا" و"لم" و"من" فأدوات استفهام تبحث بلا طائل، تبغى المعرفة دون طاعةة كالأسيرات، تراودن ولا تشبعن، ولأن ثرائى كان فى عنفوانى وجبروتى، لذا لم أحصد سوى السقم والملل وآلام اللذة بلا عشق.
أنا جندى
أملك قنبلة ماء
وبيادة
وطريق
تركونى على أطراف الحرب أحرس جسرًا
كلما هششت الشمس عن عينى يدخل الصقيع إلى عظامى
وانتفض للتذكر
والدماء التى قذفنى بها الأعداء والأصدقاء
واشتهى سيجارة وأغنية أدندنها
ما أفظع الحرب
عينى لأتبصر جسرًا