الصفحة الرسمية
ابناء القطط السود
آرنكا
سندباد مصري
ثلاث محاور في المعرفة
يعقوب صنوع
صبح الأعشى ج1
النظرة في المأثور الشعبى المصرى..
التراث الشعبي وأثره علي مسرح يسري الجندي
حكايات الشرق القديم
دراسات فى تاريخ السينما المصرية
مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)
فن النحت الملون المعاصر
قمر بين يدى
حياة كسرد متقطع
اضحك لما تموت
ازرع ارضك سمكا
الحان برحيق الفراعنة
اصدقاء زونا
الجنوب
القصيدة العمودية الجديدة والنقد العربى المعاصر
جارى تسجيل الخروج
الثورة من الجانب الآخر.. 18 يومًا وضعت مصر على قمة العالم
بما يناسب حالتك
الأعمدة السبعة للشخصية المصرية
مجلة الثقافة الجديدة العدد 291
مطوية اعرف بلدك- مايو 2020
مجلة قطر الندى العدد 654
مع المتنبى
من قلب الحدوتة الفارغة
عفريت العلبة بيتنطط
عيل زقطط
لما انكسرت لعبة غيره
(وافترش المشهد شئ مشبوه)
يمكن من أبوه
ولا من أمه
لما ابتدوا عزف على النوتة
بالليل وسابوه..
يستعرض فى تاريخه السرى
ويقلب فى الكتب الصفرا..
ويشطب على كل الثورات المنحرفة
من أول طرده من الجنة
ومروا بخروجة على الوزن
شاعر مات وحيدًا فى غرفة شاحبة
وترك قصائد مشوشة تشبهه،
أوهم الجميع بأنه انقطع عن العالم والكتابة
وعاش حياته بمهارة لاعب سيرك،
لكنه هوى حين نظر إلى أسفل
كانت الخديعة شركًا يبتلع جثته
أنا جندى
أملك قنبلة ماء
وبيادة
وطريق
تركونى على أطراف الحرب أحرس جسرًا
كلما هششت الشمس عن عينى يدخل الصقيع إلى عظامى
وانتفض للتذكر
والدماء التى قذفنى بها الأعداء والأصدقاء
واشتهى سيجارة وأغنية أدندنها
ما أفظع الحرب
عينى لأتبصر جسرًا
ورغم ولعه الشديد ورغبته الجامحة فى رؤية (نفيسة رزق) إلا إنه اكتفى فى المارات القليلة التى شاهدها فيها بالنظر إليها من بعيد، يخشى الاقراب منها ومحاولة استراق السمع لصوتها الجميل، حين كان يلبد خلف أحد سياجات الجريد منتظرًا مرورها مع زميلاتها فى رحلة العودة وهن يحملن جرارهن تقودهم نفيسة وهى تغنى والبنات يرددن:
ياما دلالوكى يا وردة
فى السوق وباعوكى ياوردة
باعوكى بكام يا وردة؟
بجوزين حمام ياوردة.