الصفحة الرسمية
نعيم العالم السفلى
خربشتنى ضوافر الكمنجة
مصر والسودان تاريخ وحدة وادى النيل
رؤيتى للقرن الواحد والعشرين
اخبار الادب ونوبل.. قراءة فى خمسة وعشرين عامًا
زهر الآداب وثمر الألباب ج2
دراسات فى تجليات التراث الشعبى
فى أثر الوردة
مذكرات مجنون
أفلام الدراما النفسية والباراسيكولوجى
الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على
الفنان سامى رافع والفن الجماهيرى
أحمد عبود باشا والاقتصاد المصري
تغريبة بنى حتحوت ج2
عرش الحب
حكيم عيون
الآلات الشعبية الموسيقية المصرية
سكر وفلفل
سوء تفاهم
تجليات استلهام التراث.. قراءات نقدية فى ابداعات معاصرة
أكبر ذونب الفتى
عن ميدان التحرير وتجلياته
قريتنا تصنع أسطورة
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة 326
مطوية اعرف بلدك- مايو 2020
مجلة قطر الندى العدد 607
جنة الحيوان
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
نواصل السير حتى الميدان ثم نتجه يمينًا. نلج شارع "قمر". نتوقف عند دكان الترزى. يجلس أمامها فوق كرسى مادًا ساقه فوق آخر. يعمل فى حياكة سترة. يناوله أبى قطعة القماش قائلًا: عاوزين نعمل له بدلة العيد. يتفحص الترزى القماش ثم يقول: لكن ده قماش ستاير ياخليل "بيه".
ستاير ولا مش ستاير. ينفع والًّا لأ؟
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!