الصفحة الرسمية
مواسم البكاء
ثغرات الذاكرة
تخليص الأبريز فى تلخيص باريز
فلسفة الغيرية والعيش معا
الاسلام والحضارة العربية
معجز أحمد الجزء الثانى
الإبداع الشعبى والمرأة المصرية
محمد مندور وتنظير النقد العربى
بدرو بارامو
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
الجيش المصرى البرى والبحرى على عهد محمد على
الفن و ذاكرة المكان
طبعًا احباب
بومة منيرفا
حكاية سعيد الوزان
حفل توقيع فى مدينة الخالدين
الموسيقى فى الاسلام
اصدقاء زونا
سيرانو دى برجراك
سوق الرجال
قال الصمت لى
أحلام تحت الحراسة
مسامرة جيدة لأرق طويل
تكوين مصر
مجلة الثقافة الجديدة العدد 296
مطوية اعرف بلدك- سبتمبر 2020
مجلة قطر الندى العدد 579
جنة الحيوان
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد