الصفحة الرسمية
كارول
غلطة لاعب السيرك
دراسات في ثورة 1919
قيمة القداسة عند ميرسيا إلياد
قناة السويس 145 عاما.. قراءة فى مشهد الافتتاح ودموع أوجينى
معجز أحمد الجزء الأول
من فنون الغناء الشعبى المصرى
فى الشعر والفكاهة فى مصر
مئة عام من العزلة
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
أعمال الجيش المصرى فى السودان
مرايا العاطفة
المرأة ايقونة الانسانية
جمر كانون
الجريمة 9 هو كده
المخدرات بين العلم والقانون
فن العزف على آلة الكمان
اصدقاء زونا
الغربان
الشاى ع النار
الحى القديم
المصريون بين التكيُف والثورة.. بحثًا عن نظرية للثورة
خذ كتابى بيمينك
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة العدد 292
مطوية اعرف بلدك يناير2022
مجلة قطر الندى العدد 593
صوت أبى العلاء
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
قال لى صديق ذات مرة
ما أن أصل إلى بلاد
حتى أقول
هذا هو الوطن النهائى
لكن ما إن تنقضى الأيام
التى لا تصل إلى اشهر
إلا بحبل واهن
من الضجر والغثيان
أغادر إلى بلاد أخرى
هكذا انفرط العمر
بحثًا عن الوطن والمكان
هى ملكك الآن.. أنظر كيف تفرد ذراعيها وابتسامتها العذبة تزغرد لك.. الجو مهيأ تمامًا لتغرق فى بحار اللذة.. الشونة التى تضمكما مزدحمة بأكوام التبن وجريد النخل اليابس.. الحقول حولكما ساكنة.. الجميع يقضون فترة القيلولة فى النجوع البعيدة.. التخلة الطويلة –خارج الشونة- ترقبكما فى سعادة.. جريدها يتلاعب فى الهواء ويصدر أصواتًا كالزغاريد.
يتناول هذا العمل أحداث عن توني بعد الثورة، فى محاولة للمؤلف للخوض فى الواقع التونسى والربط بينه وبين الماضى، ويحول أن يطرح وجهة نظره من خلال تفسير الأحداث التى يقع تحت مسمى الحرية، وهى تتوافق مع الواقع المصرى الآن.
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
خاسر من لم يحدق فى وجه الخوف
دون أن يرمش قلبه
من لم يسف الحب كالهواء
خاسر من وهب ليله للكوابيس
وفى ضوء الشرفات
ما يستحق الأرق