الصفحة الرسمية
العاديات (أغنيات الحب والحرب)
الغرفة 201
أقدام على الطريق
مفهوم الحقيقة والتسامح عند جون لوك
دراسات فى تاريخ مصر الاجتماعى
الإمتاع والمؤانسة ج3
سيرة عنترة بن شداد ج3
دائرة الابداع اللغة والابداع
سيد العالم
سينما الخوف والقلق
بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك
مرايا العاطفة
الدولة والفوضى (المرحلة الانتقالية) ج1
أدمانتيوس الألماسى
ثلاثية الخروج
من أجل ثقافة علمية
الآلات الشعبية الموسيقية المصرية
سكر وفلفل
الإله الكبير براون
ماضى
إنسان
الثورة الآن.. يوميات من ميدان التحرير
هكذا تهيأت للحديث عنك
وحدة تاريخ مصر
مجلة الثقافة الجديدة 350
مطوية اعرف بلدك- نوفمبر2020
مجلة قطر الندى العدد 614
مرآة الضمير الحديث
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
قال لى صديق ذات مرة
ما أن أصل إلى بلاد
حتى أقول
هذا هو الوطن النهائى
لكن ما إن تنقضى الأيام
التى لا تصل إلى اشهر
إلا بحبل واهن
من الضجر والغثيان
أغادر إلى بلاد أخرى
هكذا انفرط العمر
بحثًا عن الوطن والمكان
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.