الصفحة الرسمية
مواسم البكاء
جمر الرماد
مستقبل الثقافة فى مصر
مفهوم الحقيقة والتسامح عند جون لوك
حكايات أسرة أرمينية
حي بن يقظان
من وحى المجتمع المصرى المعاصر
فى الشعر والفكاهة فى مصر
ازمة المعرفة التاريخية
90 فيلمًا مصريًا.. نظرة نقدية
بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك
ثلاثية الوجع والحب واللون
الجمعيات العلمية فى مصر الحديثة
الحرب فى بر مصر
تحت الترابيزة
طريق العلماء
الموسيقى فى الاسلام
سكر وفلفل
الحالمة
أثر ثقافة المجتمع على الخطاب الأدبى فى محافظة المنيا
أزهار ترى العالم
الثورة من الجانب الآخر.. 18 يومًا وضعت مصر على قمة العالم
كان هنا
فى أصول المسألة المصرية
مجلة الثقافة الجديدة 328
مطوية اعرف بلدك- أبريل 2021
مجلة قطر الندى العدد 593
فى الشعر الجاهلى
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
قال لى صديق ذات مرة
ما أن أصل إلى بلاد
حتى أقول
هذا هو الوطن النهائى
لكن ما إن تنقضى الأيام
التى لا تصل إلى اشهر
إلا بحبل واهن
من الضجر والغثيان
أغادر إلى بلاد أخرى
هكذا انفرط العمر
بحثًا عن الوطن والمكان
تساءلت مع نفسى إذا كانت غيرت عاداتها بعد طلاقها منه، لكن الأرجح أن لا. وربما كان الاختلاف فى مواقيت نوم واستيقاظ كل منهما، أحد أسباب انفصالهما، بالنسبة لى فقد تعايشت زوجتى مع حالتى، ولو تغيرت عاداتى فلسوف يفاجئها ذلك أيما مفاجأة (لا نتحدث بهذه الفصحى معًا) وقد تضطر لبذل جهد جهيد مديد كى تتعايش مع هذا المستجد إذا استجد ولن يستجد.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد