الصفحة الرسمية
خذ كتابى بيمينك
دخان أسود كثيف
مناهج الالباب فى مباهج الالباب
رؤيتى للقرن الواحد والعشرين
بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات
تهافت التهافت ج2
موسوعة التراث الشعبى العربى ج1
عين الكتابة
حكايات الشرق القديم
الفكر السينمائى نحو نظرية سينمائية
بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك
التصوير الجدارى تاريخ وتقنية
دور الاقباط فى المجتمع المصرى
الحرب فى بر مصر
ثورة الأقنعة وعائلة الشيخ بركة
حيوانات المختبر.. شكرًا
الموسيقى فى الاسلام
بغلة جدتى
الجوع والعطش
ماضى
سأظل هناك
فى المحنة
بما يناسب حالتك
سندباد مصرى
مجلة الثقافة الجديدة 338
مطوية اعرف بلدك- يونيو2021
مجلة قطر الندى العدد 573
من أدبنا المعاصر
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
يتناول هذا العمل أحداث عن توني بعد الثورة، فى محاولة للمؤلف للخوض فى الواقع التونسى والربط بينه وبين الماضى، ويحول أن يطرح وجهة نظره من خلال تفسير الأحداث التى يقع تحت مسمى الحرية، وهى تتوافق مع الواقع المصرى الآن.
نواصل السير حتى الميدان ثم نتجه يمينًا. نلج شارع "قمر". نتوقف عند دكان الترزى. يجلس أمامها فوق كرسى مادًا ساقه فوق آخر. يعمل فى حياكة سترة. يناوله أبى قطعة القماش قائلًا: عاوزين نعمل له بدلة العيد. يتفحص الترزى القماش ثم يقول: لكن ده قماش ستاير ياخليل "بيه".
ستاير ولا مش ستاير. ينفع والًّا لأ؟
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..