الصفحة الرسمية
الحب على طريقة الكائنات الفضائية
ثغرات الذاكرة
دراسات في ثورة 1919
قيمة القداسة عند ميرسيا إلياد
الاسلام والحضارة العربية
ابن نباتة المصرى
الموال القصصي في السينما المصرية
بنية السرد الروائي عند علاء الديب
الالياذة
دراسات فى تاريخ السينما المصرية
فتح دارفور سنة 1916 ونبذة من تاريخ سلطانها على دينار
كتاب: التقاء الفنون البصرية والموسيقى
مجد كانوب
كأعمى تقودنى قصبة الناى
رقصة الحياة وزيارة ابن حزم الأخيرة
حيوانات المختبر.. شكرًا
أنغام فلكلورية مصرية
بغلة جدتى
بيت بيرنارد ألبا.. مسرحية من ثلاثة فصول
صور من ألبوم طفل
جوة الحلم
ثورة 25 يناير.. رؤية ثقافية ونماذج تطبيقية
يوم الدخلة
فى أصول المسألة المصرية
مجلة الثقافة الجديدة العدد 279
مطوية اعرف بلدك.. هي دي مصر
مجلة قطر الندى العدد 583
ألوان
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
هى ملكك الآن.. أنظر كيف تفرد ذراعيها وابتسامتها العذبة تزغرد لك.. الجو مهيأ تمامًا لتغرق فى بحار اللذة.. الشونة التى تضمكما مزدحمة بأكوام التبن وجريد النخل اليابس.. الحقول حولكما ساكنة.. الجميع يقضون فترة القيلولة فى النجوع البعيدة.. التخلة الطويلة –خارج الشونة- ترقبكما فى سعادة.. جريدها يتلاعب فى الهواء ويصدر أصواتًا كالزغاريد.
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة