الصفحة الرسمية
قلب زائد عن الحاجة
طرق فاشلة لاستعادة الأحبة
الثابت والمتحول
فلسفة كارل بوبر السياسية
أوتار العازف القديم
أقوم المسالك في معرفة أحوال الممالك
لسيرة الهلالية فى صعيد مصر
بنية السرد الروائي عند علاء الديب
الأب جوريو
أفلام الدراما النفسية والباراسيكولوجى
مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)
الفنان سامى رافع والفن الجماهيرى
رسائل لها تاريخ
لو وضعتم الشمس بين يدى
تحت الترابيزة
الأرصاد الجوية
أنغام فلكلورية مصرية
بغلة جدتى
المنافق أو طرطوف
شئ ما يحدث فى هذه المدينة
سأظل هناك
مسرحية الورد البلدى
بما يناسب حالتك
المواطنة المصرية
مجلة الثقافة الجديدة 330
مطوية اعرف بلدك- سبتمبر 2020
مجلة قطر الندى العدد 574
كلمات
قال لى صديق ذات مرة
ما أن أصل إلى بلاد
حتى أقول
هذا هو الوطن النهائى
لكن ما إن تنقضى الأيام
التى لا تصل إلى اشهر
إلا بحبل واهن
من الضجر والغثيان
أغادر إلى بلاد أخرى
هكذا انفرط العمر
بحثًا عن الوطن والمكان
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
خاسر من لم يحدق فى وجه الخوف
دون أن يرمش قلبه
من لم يسف الحب كالهواء
خاسر من وهب ليله للكوابيس
وفى ضوء الشرفات
ما يستحق الأرق
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!