الصفحة الرسمية
هكذا تهيأت للحديث عنك
ورثة عائلة المطعني
شحاتة عبيد.. الأعمال الكاملة
اقنعة ديكارت العقلانية تتساقط
تونس.. ثورة خارج الوصايا
الحماسة
سيرة عنترة بن شداد ج5
فى الشعر والفكاهة فى مصر
القبعة ذات الأجراس
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
بطولة الأورطة المصرية فى حرب المكسيك
ثلاثية الوجع والحب واللون
درب المسمط
بعيدًا عن إيثاكا.. قريبًا من بابل
عرش الحب
أسرار خفية فى البنية البيولوجية
فن العزف على آلة الكمان
عصفورى النونو
ايسخولوس
اشتعلت الروح بالشيب
ورا الشاشة
بدايات ونهايات ثورة يناير.. رؤية فكرية
يوم الدخلة
الأعمدة السبعة للشخصية المصرية
مجلة الثقافة الجديدة العدد 365
اعرف بلدك.. هي دي مصر-اكتوبر 2023
مجلة قطر الندى العدد 596
مرآة الضمير الحديث
خاسر من لم يحدق فى وجه الخوف
دون أن يرمش قلبه
من لم يسف الحب كالهواء
خاسر من وهب ليله للكوابيس
وفى ضوء الشرفات
ما يستحق الأرق
تساءلت مع نفسى إذا كانت غيرت عاداتها بعد طلاقها منه، لكن الأرجح أن لا. وربما كان الاختلاف فى مواقيت نوم واستيقاظ كل منهما، أحد أسباب انفصالهما، بالنسبة لى فقد تعايشت زوجتى مع حالتى، ولو تغيرت عاداتى فلسوف يفاجئها ذلك أيما مفاجأة (لا نتحدث بهذه الفصحى معًا) وقد تضطر لبذل جهد جهيد مديد كى تتعايش مع هذا المستجد إذا استجد ولن يستجد.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
قال لى صديق ذات مرة
ما أن أصل إلى بلاد
حتى أقول
هذا هو الوطن النهائى
لكن ما إن تنقضى الأيام
التى لا تصل إلى اشهر
إلا بحبل واهن
من الضجر والغثيان
أغادر إلى بلاد أخرى
هكذا انفرط العمر
بحثًا عن الوطن والمكان
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة