الصفحة الرسمية
كان هنا
مقام الفتح
دكتور على مصطفى مشرفة.. ثروة خسرها العالم
مقال عن: المنهج الفلسفى عند ابن رشد
دولة السلطان...جذور التسلط والإستبداد فى التجربة الإسلامية
خزانة الأدب وغاية الأرب
مُهجاةُ الرّحى.. مُهاجاةُ الرّحى فن الرباعيات المطروحي
في الشعر الجاهلي
دفاع عن الشعر والفن
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
الجيش المصرى فى الحرب الروسية المعروفة بحرب القرم
التصوير الجدارى تاريخ وتقنية
حكاية الفلاح المصرى فى العصر العثمانى
لو وضعتم الشمس بين يدى
رقصة الحياة وزيارة ابن حزم الأخيرة
مطالعات علمية
ميشيل المصرى
الفئران الثلاثة وحقل الذرة
الحب الحرام أو المندسة
اشتعلت الروح بالشيب
سيمفونية السعادة
الثورة الآن.. يوميات من ميدان التحرير
عادى جدًا
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة 339
مطوية اعرف بلدك- يوليو2020
مجلة قطر الندى العدد 614
كلمات
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
يتناول هذا العمل أحداث عن توني بعد الثورة، فى محاولة للمؤلف للخوض فى الواقع التونسى والربط بينه وبين الماضى، ويحول أن يطرح وجهة نظره من خلال تفسير الأحداث التى يقع تحت مسمى الحرية، وهى تتوافق مع الواقع المصرى الآن.
وقفت مع الناس على الكورنيش فى انتظار قدوم موكب الرئيس عبد الناصر من صباحة ربنا حتى الظهيرة.. كنا ولله الحمد فى أغسطس، ولمن لا يعرف أغسطس وحره يشهد عليه قفاى الذى ضربته الشمس بلا رحمة حتى أننى أخرجت منديلًا وسترت به رأسى. كانت الناس تستحم فى عرقها، والشمس تحمر وتصفر والخلق من الزهق فى أسوأ حال، ولكن حب الزعيم فرض وعبادة، ومن أجل عيونه تهون كل المصاعب.
هى ملكك الآن.. أنظر كيف تفرد ذراعيها وابتسامتها العذبة تزغرد لك.. الجو مهيأ تمامًا لتغرق فى بحار اللذة.. الشونة التى تضمكما مزدحمة بأكوام التبن وجريد النخل اليابس.. الحقول حولكما ساكنة.. الجميع يقضون فترة القيلولة فى النجوع البعيدة.. التخلة الطويلة –خارج الشونة- ترقبكما فى سعادة.. جريدها يتلاعب فى الهواء ويصدر أصواتًا كالزغاريد.
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!