الصفحة الرسمية
العالم فى حفلة تنكرية
خربشتنى ضوافر الكمنجة
تدهور الحضارة الغربية
مقال عن: المنهج الفلسفى عند ابن رشد
مبدعون وثوار
غرر الخصائص الواضحة وعرر النقائص الفاضحة
عادات الزواج فى بلاد النوبة
قِرَاءَةُ القَصِيدَةِ (الحَدَاثِيَّة).. أدَوَاتٌ وتَطْبيقَات
مختارات شعرية
أفلام الدراما النفسية والباراسيكولوجى
فتح دارفور سنة 1916 ونبذة من تاريخ سلطانها على دينار
جدل البصر والبصيرة
تكوين مصر
عطش الحمائم
مريد
المخدرات بين العلم والقانون
الموسيقى فى الاسلام
الفئران الثلاثة وحقل الذرة
الانسان والسلاح
رجل بدائى
أكبر ذونب الفتى
وجوه من الحلم الجميل
إمرأة فى المنام
نشأة الروح القومية المصرية 1836- 1882م
مجلة الثقافة الجديدة العدد 299
مطوية اعرف بلدك يناير2022
مجلة قطر الندى العدد 584
فصول فى الأدب والنقد
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
هى ملكك الآن.. أنظر كيف تفرد ذراعيها وابتسامتها العذبة تزغرد لك.. الجو مهيأ تمامًا لتغرق فى بحار اللذة.. الشونة التى تضمكما مزدحمة بأكوام التبن وجريد النخل اليابس.. الحقول حولكما ساكنة.. الجميع يقضون فترة القيلولة فى النجوع البعيدة.. التخلة الطويلة –خارج الشونة- ترقبكما فى سعادة.. جريدها يتلاعب فى الهواء ويصدر أصواتًا كالزغاريد.
خاسر من لم يحدق فى وجه الخوف
دون أن يرمش قلبه
من لم يسف الحب كالهواء
خاسر من وهب ليله للكوابيس
وفى ضوء الشرفات
ما يستحق الأرق
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!