الصفحة الرسمية
كان هنا
الوزغة
مستقبل الثقافة فى مصر
الأنا المتجسد
محمد علي شمس الدين
كليلة ودمنة
تجليات المعتقد فى الثقافة الشعبية
شعر النثر العربي في القرن العشرين
سيد العالم
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
مصر فى افريفيا الشرقية (هرر وزيلع وبربرة)
كتاب: التقاء الفنون البصرية والموسيقى
طبعًا احباب
التلصص
ثلاثية الخروج
المخدرات بين العلم والقانون
فن العزف على آلة الكمان
بغلة جدتى
بيدرمن ومشعلوا الحرائق
اشتعلت الروح بالشيب
أزهار ترى العالم
جدتى تحكم العالم ليلًا
فى المستقبل القريب جدًا
تكوين مصر
مجلة الثقافة الجديدة 341
مطوية اعرف بلدك- يناير 2021
مجلة قطر الندى العدد 609
مع المتنبى
نواصل السير حتى الميدان ثم نتجه يمينًا. نلج شارع "قمر". نتوقف عند دكان الترزى. يجلس أمامها فوق كرسى مادًا ساقه فوق آخر. يعمل فى حياكة سترة. يناوله أبى قطعة القماش قائلًا: عاوزين نعمل له بدلة العيد. يتفحص الترزى القماش ثم يقول: لكن ده قماش ستاير ياخليل "بيه".
ستاير ولا مش ستاير. ينفع والًّا لأ؟
جدل بينى يأسر إصباحى
لا اقوى أنهض من فك الفجر
يمامى مرهون المًا
زقزقة عصافير النوم
أعد ضلوعى فردًا/ فردًا بصرير الوحشة
تثاءب اروقة الرقة بين يبابى والباب
عميقًا يدلف حزن المشهد
ينبلج أوارى حين يضج أناك
أراك؟
ارى قطا الموسيقا جناز نهار
أمشى خلفى
مكتومة دمعى
عرجاء النظرة
هذا النص مستوحى من التاريخ القديم لسلطات كانت سائدة فى السودان ردحًا من الزمان، وقد استوحى الكاتب أحداث هذه الرواية من كتاب ألفه رحالة عربى قام برحلة إلى بلاد السودان فى القرن السابع عشر.
هذا شعاع الشك: لا يحده الحد..
وإذ يومض تسرى خلفه الومض..
فيمتد الشتاء من مركز الأرض..
ويغزو سائر الأنحاء.. يجتاز الفضاء!
وهو شعاع يصحب الإنسان منذ كان..
لا يعرف ما البدء والانتهاء!
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..