الصفحة الرسمية
سربنى لحواسك
ثغرات الذاكرة
مستقبل الثقافة فى مصر العربية
الأنا المتجسد
بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات
السيرة النبوية لابن هشام
أغانى الضمة .. فى بورسعيد
بنية السرد الروائي عند علاء الديب
آل بودنبرك
دراسات فى تاريخ السينما المصرية
أعمال الجيش المصرى فى السودان
الفن و ذاكرة المكان
أم الدنيا
برق الليل
ثورة الأقنعة وعائلة الشيخ بركة
طريق العلماء
سفينة اغانينا الجميلة
سكر وفلفل
الإله الكبير براون
القصيدة العمودية الجديدة والنقد العربى المعاصر
طرح القلوب
تقرير الشهيد ألفين وحداشر
ألعاب صغيرة
نشأة الروح القومية المصرية 1836- 1882م
مجلة الثقافة الجديدة 332
اعرف بلدك.. هي دي مصر-اكتوبر 2023
مجلة قطر الندى العدد 574
ألوان
خاسر من لم يحدق فى وجه الخوف
دون أن يرمش قلبه
من لم يسف الحب كالهواء
خاسر من وهب ليله للكوابيس
وفى ضوء الشرفات
ما يستحق الأرق
قال لى صديق ذات مرة
ما أن أصل إلى بلاد
حتى أقول
هذا هو الوطن النهائى
لكن ما إن تنقضى الأيام
التى لا تصل إلى اشهر
إلا بحبل واهن
من الضجر والغثيان
أغادر إلى بلاد أخرى
هكذا انفرط العمر
بحثًا عن الوطن والمكان
"ولكن... ولم لا؟". قال مراجعًا نفسه مستغفرًا: قد أكون ظالمًا، ربما جاءت لتهتدى؛ فهى ذكية، فطنة، قادرة على حل أعقد معضلات فيثاغورث وإقليدس الرياضية، أوليست هى أفضل من يحل تمارين على البديهة الخامسة لإقليدس، والتى تقول بأنه إذا قطع خطين مستقيم خطين مستقيمين وكان مجموع الزاويتين الحادتين أقل من زاويتين قائمتين، فإن الخطين سيلتقيان إذا امتدا من ناحية الزاويتين؟ أوليست هى من قدمت بعضًا من النقد لهذه البديهية وبديهيات أخرى أثبتها إقليدس فى كتابه العناصر؟ أليس من يملك مثل هذا الذكاء، وتلك النفس الذكية المتوقدة بقادر على تفهم الدين الجديد؟
ضاعت جذور دمى..
أين ارتحل؟ يا...
أو اين أحمد اشلائى وأرتحل
وكأن لى وطن..
كانت أنامله..
تعلم الناى..
آخر الأمر يحدث أن تحق الجسد المشتهى
لحظة الموت
يحدث أن قد تكون شريكًا وحيدًا
مع الموت
يحدث أن لا تكون شريكًا وحيدًا
معى فى تفاصيل بعض القصائد