الصفحة الرسمية
أعمى بيقرا كتابه.. بتصرف
ثرثرة تفضى الى موت
شحاتة عبيد.. الأعمال الكاملة
مقال عن: المنهج الفلسفى عند ابن رشد
صناعة الآلهة.. دراسة فى أساليب الدعاية للقادة السياسيين
نكت الهميان فى نكت العميان
من دفتر حواديت جدتى
المنتمي.. دراسة فى أدب نجيب محفوظ
إلى الفنار
داخل الكادر.. رؤى سينمائية
الندوة الدولية لحرب أكتوبر
مرايا العاطفة
حكاية الفلاح المصرى فى العصر العثمانى
مُهر الصباح
اضحك لما تموت
الوراثة ودورها فى التنمية الزراعية
الآلات الشعبية الموسيقية المصرية
اصدقاء زونا
اللعبة الغادرة
صور من ألبوم طفل
حكايات السيدة بنها
أبجدية الموت والثورة
نظرة تانية للملامح ع الخريطة
الفكر المصرى فى العصر المسيحى
مجلة الثقافة الجديدة العدد 276
مطوية اعرف بلدك- يوليو2020
مجلة قطر الندى العدد 662
فصول فى الأدب والنقد
بين الروح والقلب
صمام مكسور
بيعرض نفسه
لأعلى سعر
اقلب الصورة
تلاقينى
أنا وحزنى
فى أول ترابيزة
بنخمّس
فى شاى بايت
ضوء
أذبت قطعًا من الضوء فى كأسها
من رشفة أولى أشعلت البحر بفيضها
وانتشت الستائر كما غنت سريرتها
على نغمات كفى
يالروعة الضياء
يعرينا، يطهرنا من غواية التخف
ذهب الى البحر ليلقى فيه صنارته وأيضًا همومه، إن هذا المخلوق عجيب، كل شئ فيه لا ينتهى؛ أمواجه أسماكه امتداده، يسع لكل شئ حتى الشمس تسقط فيه عند الغروب ثم تخرج منه فى الصباح، فهل لو ألقى فيه همومه سيتسع لها؟
حين أغلقوا عليه الباب..
.. اعترف
علق ابهامه فى قطرة دم
.. وبايع
......
فى المساءات كان يهذى..
(سمت العاهرات أفضل من كل البيوع)
سمت..
أفضل..
يصحوا ......!
أما الآن فوجب على أن استعد لتلك اللحظة، فأنظر إلى السماء الممتلئة ببقع السحب اللانهائية وأحلم أن يسقط كل هذا السطح الأزرق واللامحدود فى جوفى فنصير أنا والسماء كأننا واحدًا أو ان تبتلعنى هى وتحولنى لطائر نادر يرفرف فى لحمها وتحتى يتناثر الحصى وكأنه كواكب معتمة قد يسكنها بشريون أظننى كنت منهم يومًا..