الصفحة الرسمية
دمية ومسدس
دبيب دابة الارض
الأعمال الكاملة للشيخ مصطفى عبد الرازق ج4
الصوت والصدى
دولة السلطان...جذور التسلط والإستبداد فى التجربة الإسلامية
الحماسة
النظرة في المأثور الشعبى المصرى..
ذاكرة الظلال والمرايا
مختارات شعرية
اسرار النقد الفنى.. اصول وكواليس
أعمال الجيش المصرى فى السودان
الفن و ذاكرة المكان
الجمهورية الغائبة
حياة كسرد متقطع
حكاية سعيد الوزان
البصمه الإيكولوجية قضايا فى البيئة والحضارة
سفينة اغانينا الجميلة
سكر وفلفل
بينلوبى
شئ ما يحدث فى هذه المدينة
حمام فرعون
البيان الأخير من ميدان التحرير
بنات قبلى
وحدة تاريخ مصر
مجلة الثقافة الجديدة العدد 271
مطوية اعرف بلدك- أبريل 2021
مجلة قطر الندى العدد 574
تجديد ذكرى أبى العلاء
حين أغلقوا عليه الباب..
.. اعترف
علق ابهامه فى قطرة دم
.. وبايع
......
فى المساءات كان يهذى..
(سمت العاهرات أفضل من كل البيوع)
سمت..
أفضل..
يصحوا ......!
فتركت كليوباترا الجيش فى "برامون" وجاءت الى ميناء الاسكندرية عند الغسق ودخلت المدينة وحدها لا يرافقها إلا "أبوللو الصقلى" الذى وضعها وسط لفافة من السجاجيد الثمينة وأرسلها الى قيصر. ولما فكت السجاجيد فى القصر انتابت كل من فيه الدهشة إذ وجدوا فى طياتها أجمال فتيات الأرض، فانبهرت قيصر ولم تحمه تجارب حياته العديدة من فتنتها وسحرها.
أما الآن فوجب على أن استعد لتلك اللحظة، فأنظر إلى السماء الممتلئة ببقع السحب اللانهائية وأحلم أن يسقط كل هذا السطح الأزرق واللامحدود فى جوفى فنصير أنا والسماء كأننا واحدًا أو ان تبتلعنى هى وتحولنى لطائر نادر يرفرف فى لحمها وتحتى يتناثر الحصى وكأنه كواكب معتمة قد يسكنها بشريون أظننى كنت منهم يومًا..
جربت الآه
جربت أموت مليون مرة
وأنا عايشة
وفيا نفس وحياه
جربت أدوب فى اللى كسرنى
وانسانى
عشان أفضل فاكراه
جربت اصاحب
ف همومى
جربت اشرب وحدى سمومى
وأتوه فى السكه
ومارجعشى
جربت انت تشوف فى الضلمة
وتتوه فى النور
كيف قلبى ماتاه..؟؟
إبليس عشان آدم
وسوس تراب الأرض
واتمنى من ربنا
برجيه ليوم العرض
نال المراد- ابليس
زهدوا العباد...
عن طاعة الرحمن
وعن اكتمال الفرض
بين الروح والقلب
صمام مكسور
بيعرض نفسه
لأعلى سعر
اقلب الصورة
تلاقينى
أنا وحزنى
فى أول ترابيزة
بنخمّس
فى شاى بايت
قبل منك
كان وماله البدر لو غافل هلاله
وطل بدرى
ما انتظرشى
لما قطر العمر يمشى لمنتهاه
ياااااه على الأيام وياااااه
لما تدى فى وقت صعب
كنتى فين؟!!
جيتى نور
جيتى بدر
وجيتى ضى
شق عتمة ليل سئينى
وكان ما بينى وبين رصيف الحلم خطوة
وما اكتملشى