قمر بين يدى

تأليف: سيد صدقى الحسينى

ترى من يهبها الآن

عمرًا..

تضيعه سواى؟!

ويعشق مثلى إمرأةً

لوليدها فى القلب

جهة خامسة...؟!

رئيس مجلس الإدارة: أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: د. هانى كمال

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

رئيس التحرير: محمود الوردانى

مدير التحرير: صابر وهبى

سكرتير تحرير: سارة الاسكافى

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

تصميم الغلاف: طلال

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

الجمهورية الغائبة

16 ج.م

 

تعمدت أن أصدّر كتاب الصديق العزيز إيهاب شام ببعض المقترحات التى تعيد الدور الريادى للثقافة الجماهيرية.. وحتى لا أعيد كتابة ما سطلاه فى كتابه من شهادات وتجارب مهمة وممتعة فى العرض وفى القراءة سواء بسواء.

دفعنى إلى ذلك أن "إيهاب شام" هو من أهم المهمومين بهيئة قصور الثقافة، الذين قابلتهم فى حياتى، فهو يعيشها ويعايشها بدمه ودموعه، وهو من العارفين بأدراجها وخباياها التى آن لها أن تفتح بعد أن غلقت على من فيها ردحًا من الزمن.

وانطلاقًا من "هنا والآن" نحاول رسم استراتيجية تليق بالهيئة العامة لقصور الثقافة، باعتبارها خط الدفاع الأول عن الثقافة المصرية، مستفيدين من تجارب ناجحة فى دول مثل الصين وإيران.

د.سامح مهران

الجمهورية الغائبة

قمر بين يدى

4 ج.م

ترى من يهبها الآن

عمرًا..

تضيعه سواى؟!

ويعشق مثلى إمرأةً

لوليدها فى القلب

جهة خامسة...؟!

قمر بين يدى

محمد على وعبد الناصر

1 ج.م

ماذا يحدث في منطقتنا العربية الآن ونحن في نهاية الخماسية الأولى من القرن الواحد والعشرين ولماذا تتواجد الدول الكبرى بشكل أو بآخر في الوطن العربي فهل القضية قضية مصالح ومنابع للنفط ومصادرالمادة الخام أم هي مناطق النفوذ والتحالفات وحماية الأطراف المحلية أم هو السعي لعدم قيام قوة كبرى تملك إرادتها ونحن في هذا الكتاب نسعى للبحث عن جذور وبداية حكاية التدخل في منطقتنا العربية.

 

محمد على وعبد الناصر

مجد كانوب

8 ج.م

تزخر منطقة أبى قير بالموروث التاريخى والأثرى والثقافى الكبير، الذى تعرض على مدى الزمن لكثير من التدمير، والتردى، والتصدع، بسبب الامتداد العمرانى، فأصبح لزامًا أن يتم الإسراع فى التنقيب ليتمكن الدارسون من إنقاذ مابقى من شواهد تاريخية قبل أن تدمر.

كانوب التى كانت مزارًا أثريًا جميلًا يقصده السكندريون والغرباء للاستمتاع، والتى كانت تبدو ذات فنادق مرفهة وفخمة وهواء نق وحرارة معتدلة، حيث الأجانب والزوار يستمعون إلى همسات زفير هذه المدينة، انتقلت إلى عالم مختلف عن هذا العالم الذى كانته. أصبحت الآن مع التوغل العشوائى واحد من أكبر أحياء الإسكندرية اكتظاظًا بالسكان.

يلق هذا الكتاب الضوء على هذه المدينة العريقة، تميز موقعها، وأهميتها التاريخية، ومكانتها بين المدن القديمة، كما يكسف تلك الجهود الحثيثة التى تبذل لسبر أغوارها المخبئة.

مجد كانوب
123