صفحات مصرية

تأليف: هانى مهنى طه

تصميم الغلاف: احمد شوقى حسن

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

درب المسمط

2 ج.م

المسمط هو المطعم المتخصص فى بيع اللحوم رخيصة الثمن، التى تمثل رأس وأرجل وأحشاء الذبيحة، وقد كانت تلك الأنواع من اللحوم هى لحوم الفقراء الذين لا تسعفهم ظروفهم بشراء اللحوم الحمراء.

واليوم يأخذ الكاتب فى رحلة نادرة الى عالم المسمط وجمهوره من المجاورين وفقراء الريف وبائعات الهوى الفقيرات، وحكاياتهم ونوادرهم وفنونهم ومقالبهم أيضًا..

وينطلق من "المذبح" الذى يدور حوله هذا النشاك الى العديد من أحياء ودروب القاهرة القديمة ومبانيها التاريخية من مساجد وأسبلة وخرابات، وما دار فيها من أحداث وقصص بالرغم من واقعيتها فإنها اغرب من الخيال.. فقراء إلأى حد الكفاف ومع هذا يعيشون الحياة بكل صخبها وما فيها من متع وأحزان، وفى سعيهم الدائب نحو الحياة ينشرون الخير والنبل والشرف..

إنه جزء غال وممتع من تاريخ فقراء شعبنا العظيم.

درب المسمط

طبعًا احباب

6 ج.م

هذا الكتاب تجوال عمره ربع قرن فى حدائق الصادقين، نشرت معظم فصوله هنا وهناك، وهى ليست تعليقًا عى احداث ولكن كنت أستظل بسيرتهم من هجير الايام.

منذ وصولى إلى القاهرة وأنا فى حالة مشى، معرفتى بالشخصيات التى كتبت عن بعضها هنا هى التى بددت وحشتى، هذا هو كتابى السردى الثالث يحاول أن يتحدث عن قيمة الشخصية ومنجزها أكثر من تاريخى الشخصى معها، كتبت بعد بحث أيضًا لأننى كنت أتوجه إلى قارئ عام. لاأدعى هنا أننى ناقد عالم ببواطن الأمور، فقط أريد أن ابرر محبتى وامتنانى وأن ارد جميلًا لكل واحد على حده.

طبعًا احباب

الدولة والفوضى (المرحلة الانتقالية) ج1

1 ج.م

عاشت مصر بعد أحداث ثورة الخامس والعشرين من  يناير 2011 فترة تاريخية صعبة، عمت فيها الفوضى وتبدلت فيها المفاهيم وتعرض خلالها الرأي العام إلى عمليات إنهاك متعددة بعد أن تحولت الميديا الناعمة إلى ميديا متوحشة استهدفت ضرب القناعات وانهيار القيم وقطع صلة الحاضر بالماضي وفي هذا الكتاب الصادر في جزئين يتناول مؤلفه بالرصد والتحليل أحداث الفترة من يناير 2011 مروا بصعود الإخوان للحكم والدخول بالبلاد فى ممر معتم والمتغيرات الخطيرة التى شهدتها مصر فى هذه الفترة وأدت إلى انحياز المؤسسة العسكرية إلى الانحياز للشعب المصرى فى ثورته فى 30 يونيو 2013 كى يسترد هوية الدولة المصرية وسمتها الأصيل.

الدولة والفوضى (المرحلة الانتقالية) ج1
123