واقع الصناعات الحرفية الحاجات والتحديات

شمل هذا الكتاب دراسة عن أهم الصناعات الحرفية في مصر، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، ولبنان، مع رصد الاختلاف في واقع تلك الصناعات، وتنوع تقنياتها، وأدواتها الموروثة، باختلاف حاجات المجتمعات، وظروفها الطبيعية، والبيئية، والحضارية.

 تتضمن الدراسة الكثير من المعطيات عن أنشطة الحرف اليدوية، ومشاغلها، وتطبيقاتها العملية، ومهاراتها المتوارثة، أو المستجدة، وتتسم هذه الدراسة بطابع مهني ومنهجي، وتستند إلى العديد من التقارير والمصادر والمراجع المكتوبة .

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

نظرات فى الثقافة الشعبية

3 ج.م

 

يقف الكاتب، على حقيقة أن علم الفولكلور من العلوم الثقافية الإنسانية التى يمكن أن توضح لنا كيف كنا وكيف نحيا الآن وكيف يجب أن نحيا بغض النظر عن متغيرات العصر أو المدنية المعاصرة، وذلك من خلال أربعة فصول تناول فيها "الثقافة الشعبية وتعريفها ونشأتها، الميلودراما الشعبية المصرية المعاصرة، الفولكلور فى حياة الناس، الفولكلور والعولمة". 
 

نظرات فى الثقافة الشعبية

اعترافات فيلسوف الصعاليك عبد الحميد الديب

3 ج.م

الكتاب يعد محاولة أخرى من المؤلف للاقتراب من عالم الشاعر عبد الحميد الديب (1898ـ 1943) الذى أطلق عليه المؤلف فى كتاب سابق "شاعر البؤس" نظرا لما عاشه فى حياته من حياة كدح وشقاء". 

اشتهر الشاعر فى حياته كشاعر صعلوك، عبر فى شعره الصادم الساخر عن مأساة حياته وبؤسه وأفكاره، وفى هذا الكتاب يقترب المؤلف من عالم الديب من خلال عالمه النثرى، حيث يقدم أعمال الشاعر النثرية الكاملة التى ضمنها اعترافات ولمحات من حياته وتجاربه المريرة كتبها بقلمه فى عدد من المقالات والحوارات.

اعترافات فيلسوف الصعاليك عبد الحميد الديب

محمد علي شمس الدين

7 ج.م

الشاعر محمد على شمس الدين لم يقبل قط أن يغسل لغته بالمنظفات الأكثر رواجًا، المنظفات المدعومة بكيمياء الحداثة أو كيمياء الروح، إنه يغسلها، وبتصميم تام، ويكاد ينقعها في مياه النَبع، وينشرها على حِبال قصائده التي جدلها من عروقه، فإذا قرأناها أصبح فَمُنا مغسولاً ومبلولاً بمياه النَبع ذاته، وإذا تصادف أن اصطحب جسده، ومشيا في الصحراء الكبرى، صحراء الداخل، أعرف أنه يُتقن المشي في صحراء الداخل، إذا فعل، أقول، وإذا مشيا معًا، وألحّت عليه قصيدته، انكفأ على جسده، وغسل لغته في مياه صوفية منسوبة إليه.

محمد علي شمس الدين

بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات

5 ج.م

يتناول هذا الكتاب أثر التحولات الاجتماعية التى حدثت فى مصر مع بداية السبعينيات  وتبنى الدولة لنظام اقتصادى مغاير للنظام السابق – وهو ما عرف بالانفتاح الاقتصادى – على بنية الدراما المصرية ؟ وكيف تجلت هذه التحولات الاجتماعية الاقتصادية فى رؤية العالم لدى كتاب هذه الفترة التاريخية ، وقد تفرع من هذا السؤال الأساسى مجموعة من الأسئلة الصغرى حول صورة البطل، ومادة تكوينه ، وطبيعة حلمه ، وطبيعة النص المرافق بما هو مجمل الإرشادات المسرحية وكيف لعبت البنية الزمانية والبنية المكانية دورها فى تحديد توجهات الكاتب وتشكل بنية النص .. وانطلاقاً من فهم المسرح.

بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات

الفلسفة الاسلامية الجانب الفكرى من الحضارة الاسلامية ج1

3 ج.م

يضم الكتاب مجموع جهود علمية وتعليمية تواصلت على مدى أربعين عامًا قضاها الدكتور حامد طاهر في دراسة الفلسفة الإسلامية وتدريسها وبناه على كتاب صغير صدر عام 1985 تحت عنوان "مدخل لدراسة الفلسفة الإسلامية"، ثم أضيفت إليه أبواب أخرى، وصدرت طبعته الأولى في قسمين كبيرين بعنوان "الفلسفة الإسلامية: مدخل وقضايا" عام 1991 وتلتها طبعات عدة.

وكما يقول الدكتور حامد طاهر فإن الكتاب أصبح يضم بعد زيادات كثيرة ومتنوعة أربعة أقسام رئيسية تهدف إلى التعريف بالفلسفة الإسلامية والتمهيد لدراستها وقضايا مختارة من تاريخها وقضايا معاصرة.

وقد فضل المؤلف أن يطلق عليه "الفلسفة الإسلامية.. الجانب الفكري من الحضارة الإسلامية، وقال طاهر إنه يقصد من نشره بهذا العنوان توجيه الأنظار إلى ما في هذا الجانب من معالم وإمكانيات بمقدورها أن تفتح أمام الأجيال الجديدة نافذة يطلون منها على تراثهم الزاخر بالأفكار والنظريات والمذاهب الفلسفية، حتى إذا ما واجهوا حاضرهم وكان سريع الإيقاع ومضطرب الأحداث كانوا أكثر ثباتًا على الأرض وثقة في المستقبل.

الفلسفة الاسلامية الجانب الفكرى من الحضارة الاسلامية ج1

دافعت عن قيثارتى

3 ج.م

تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.

 

دافعت عن قيثارتى

أشهر الاستجوابات البرلمانية من عصر الملك فؤاد الأول إلى عصر مبارك

2 ج.م

يقرأ الكتاب تاريخ مصر من خلال رصد وتحليل ما حدث في الفترة من عصر الملك فؤاد الأول إلى عصر مبارك من خلال طريقة التركيز على مشاهد وتفاعلات أشهر الإستجوابات البرلمانية في تاريخ مصر، لذلك بدأ الكتاب برصد تجربة مجلس شورى النواب، ورأينا أنها كانت تجربة أقل عمراً من أن تحرز تقدماً لإقامة تمثيل نيابى حقيقى، بسبب وقائع وأحداث تاريخية مهمة مثل الحرب العالمية أو حركة عرابى وحوادث رأى فيها البريطانيون وسيلة يبررون بها وقف تطوير هذه المجالس إلى الشكل الدستورى المفروض مثل نظائرة في المجالس الأوربية.

ويقول الكاتب في المقدمة «أحسب أن النضال ضد الاحتلال كان فرصة لبروز عناصر جديدة في الحياة السياسية في مصر، حقيقة كما كان النفوذ الأجنبى أو الإنجليزى تحديداً في مصر قبل عام 1882 أقل من أن يطاول النفوذ الفرنسى والمعارض له. ولهذا ظلت العناصر المؤثرة في العمل السياسى في هذه الفترة موزعه بين القصر والبلاط والشعب، وكان مجلس شورى النواب قد تكون على النمط الأوربى. كما أراده إسماعيل ليحقق به حكماً أو توقراطياً، ولكن هذه الفكرة سرعان ما تعثرت بإقامة مجلس شورى القوانين والجمعية العمومية في عام 1883، حيث تعذر البرهنة على تأثير الفكر الأوربى الغربى في المجلس أو بين المواطنين».

واضاف الكاتب «أن مصر كانت هي الدولة الأولى من بين الدول الناطقة باللغة العربية، التي خرجت على الحكم التركى أيام محمد على، وكان التأثير الأدبى والاجتماعى التركى واضحاً على السياسى بالتبنى التدريجى للأفكار الغربية في محاولة وضع نظام للحكومة والحياة السياسية على النمط الأوربى الغربى. ففى عام 1866 أنشأ إسماعيل باشا مجلس شورى القوانين المشهورة على النمط الغربى، ومر ستون عاماً على هذا المجلس حتى يمكن أن يتحول بعد ذلك إلى شىء بشبه المجالس النيابية الغربية التي أقيم على نمطها».

يقع الكتاب في 488 ورقة، ويقسم إلى خمس فصول، الأول بعنوان «عصر الملك فؤاد الأول»، والثانى بعنوان «عصر الملك فاروق»، والثالث بعنوان «عصر الرئيس جمال عبدالناصر»، والرابع بعنوان «عصر الرئيس محمد أنور السادات»، والخامس بعنوان «عصر الرئيس محمد حسنى مبارك».

أشهر الاستجوابات البرلمانية من عصر الملك فؤاد الأول إلى عصر مبارك
1234567