| |
3 ج.م
يقف الكاتب، على حقيقة أن علم الفولكلور من العلوم الثقافية الإنسانية التى يمكن أن توضح لنا كيف كنا وكيف نحيا الآن وكيف يجب أن نحيا بغض النظر عن متغيرات العصر أو المدنية المعاصرة، وذلك من خلال أربعة فصول تناول فيها "الثقافة الشعبية وتعريفها ونشأتها، الميلودراما الشعبية المصرية المعاصرة، الفولكلور فى حياة الناس، الفولكلور والعولمة".
|
2 ج.م
دم الكاتب من خلاله رؤيه علمية رصينة تبحث فى هذه الإشكالية وتنقب عن جذورها وتقدم استشرافاً لمستقبل خال من الإستبداد ومن صناعه وممن يألفون العيش فى ظلاله. خرج الكتاب فى 240صفحة من القطع المتوسط، وضم بين طياته المقدمة والفصل الأول بعنوان دراسة فى جذور العلاقات الإستبدادية وأخيراً الخاتمة والتى خلص فيها الكاتب إلى أن أهم آفة رسختها الآداب السلطانية هى شخصية الدولة فى كيان الملك، فالملك هو الدولة والدولة هى الملك، وكذلك أسهمت فى تأصيل منظومة من العلاقات الرأسية فى حياتنا المعاصرة، ورتبت الناس وفقاً لتراتب هرمى هيراركى يقع على قمته الملك وحاشيته.
|
3 ج.م
يحتوي الكتاب على إسهامات بسيطة شارك بها المؤلف على مدى أكثر من أربعين عاما في كثير من المؤتمرات والندوات الثقافية في مصر والوطن العربي. ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول بعنوان "هشيم الروح"، والثاني بعنوان "ذاكرة للنسيان"
|
5 ج.م
يحتوى هذا الكتاب على صفحات من الحركة المسرحية المصرية، لم تنل نصيبها من التوثيق رغم ما لها من أهمية.. إذ لا شيء يبدأ من الصفر سواء كان تراثًا أو حداثة. وباعتبار أن المسرح من أقدر الروافد المؤثرة في البناء الفكري والنفسي في العصر الحديث، واللازمة للتنمية والارتقاء ليصبح الإنسان مواكًبا لاكتشافات عصره من خلال نسقٍ إبداعي يعبر عن الحياة الديناميكية للفرد تعبيرًا ينطوي على صياغة الوجدان أيضًا في شعور جمالي أرحب من الواقع ذاته.
|
3 ج.م
يتناول الكتاب تأريخ السيرة.. إبداع جديد عن الكتاب وأبطاله، حيث صنفهم الكاتب إلى مبدعون وثوار،المبدعون هم "كافافى، بورخيس، كافكا، ميللر، فيروز" والثوار هم "على بن محمد... قائد أول ثورة للزنج, الحاج مالك يخرج إلى الشمس، جيفارا.. وقت لصناديق الرصاص، بوليفار... محرر أمريكا اللاتينية، حيث أوضح الكاتب فى المقدمة الفرق بين معنى التراجم والسير و بين المصطلح الجديد "تأريخ السيرة"
|
3 ج.م
الكتاب يعد محاولة أخرى من المؤلف للاقتراب من عالم الشاعر عبد الحميد الديب (1898ـ 1943) الذى أطلق عليه المؤلف فى كتاب سابق "شاعر البؤس" نظرا لما عاشه فى حياته من حياة كدح وشقاء". اشتهر الشاعر فى حياته كشاعر صعلوك، عبر فى شعره الصادم الساخر عن مأساة حياته وبؤسه وأفكاره، وفى هذا الكتاب يقترب المؤلف من عالم الديب من خلال عالمه النثرى، حيث يقدم أعمال الشاعر النثرية الكاملة التى ضمنها اعترافات ولمحات من حياته وتجاربه المريرة كتبها بقلمه فى عدد من المقالات والحوارات.
|
3 ج.م
هذه كلها لقطات تمثل بعض "الفتات" من ذكرياتي مع يحيى حقي، قصدت بها أن أكشف عن جوانب من شخصيته وأن أرسم بعض الخطوط حول "معنى يحيى حقي" في حياتنا الأدبية وهو معنى كبير يحتاج في شرحه إلى دراسات ودراسات، ولكنني أحب أخيرًا أن أركز على بعض جوانب هذا المعنى الكبير: فيحيى حقي متواضع كبير، لو أخذته بالمظهر لتصورت أنه رجل بلا عبقرية ولا نبوغ، ولكن المظهر خادع ولا يدل على أعماق الرجل وهي أعماق تغلي كالبركان بالفكر والفن، وهو محب للإنسان المجهول متعاطف معه قادر على فهمه، وهو يبحث عن الأشياء الأساسية في الفن والحياة ولا يهتم بالأشياء الثانوية؛ ولذلك لم يدخل معارك أدبية ولم يشتبك في مناقشات حادة. وهو لا يهتم بالسياسة وإنما يهتم بالحضارة، كما أنه مجدد أصيل بمعنى أن التجديد عنده إضافة وليس هدمًا وتدميرًا.
|
5 ج.م
شمل هذا الكتاب دراسة عن أهم الصناعات الحرفية في مصر، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، ولبنان، مع رصد الاختلاف في واقع تلك الصناعات، وتنوع تقنياتها، وأدواتها الموروثة، باختلاف حاجات المجتمعات، وظروفها الطبيعية، والبيئية، والحضارية. تتضمن الدراسة الكثير من المعطيات عن أنشطة الحرف اليدوية، ومشاغلها، وتطبيقاتها العملية، ومهاراتها المتوارثة، أو المستجدة، وتتسم هذه الدراسة بطابع مهني ومنهجي، وتستند إلى العديد من التقارير والمصادر والمراجع المكتوبة .
|
7 ج.م
يضم الكتاب ثلاثة دواوين شعرية وهي الشوكة البنفسجية وأميرال الطيور ومنازل النرد. وبدأ الكتاب بمقدمة للشاعر عبد المنعم رمضان. يذكر أن الشاعر محمد على شمس الدين مواليد 1942 في قرية «بيت ياحون» من الجنوب اللبناني، ومن أعماله الشعرية قصائد مهربة إلى حبيبتي اّسيا ،غيم لأحلام الملك المخلوع، أناديك يا ملكي وحبيبي، الشوكة البنفسجية، طيور إلى الشمس المرة، أّما آّن للرقص أن ينتهي، أميرال الطيور، يحرث في الاّبار، منازل النرد، ممالك عالية، شيرازيات، الغيوم التي في الضواحي، اليأس من الوردة، كما صدرت الأعمال الشعرية حتى عام1994 عن دار سعاد الصباح، وصدرت الأعمال الشعرية حتى عام 2009 بمجلدين عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر العام .
|
|
|
|