| |
7 ج.م
لم يكن الدكتور محمد عبد القادر حاتم مجرد وزير عادي أو مسئول تقليدي، بل كان صفحة مضيئة في تاريخ هذه الأمة طوال خمسة وأربعين سنة، قدَّم خلالها لمصر والأمة العربية جليل الخدمات، وإن طبقت شهرته باعتباره "أبوالإعلام المصري والعربي" فضلاً عن إنجازاته في مجال السياحة والثقافة، وإن كانت قمة أدائه كنائبٍ عن السادات في رئاسة حكومة حرب أكتوبر، مما يحتاج إلى مئات الصفحات كي يمكننا إدراك حجم الرجل وعمق تأثيره.
|
3 ج.م
قدم الكتاب دراسة متعمقة في خمسة فصول، حول تاريخ الفرق والتشيّع منذ بدايتها بعد مقتل الحسين، يحدد فيها الباحث المنظور التاريخي لهذه الحركات وتطورها وعلاقتها بالاشتغال السياسي والحكم أو السلطة، كما يوضح كيف كان التشيّع طريقا إلى التفرّق.
|
|
|
3 ج.م
الكتاب يتناول جملة المواجهات السياسية والعسكرية التى خاضتها مصر ضد إسرائيل والغرب وعلى رأسه أمريكا منذ شرعت مصر فى استقلال إرادتها السياسية ، والبحث عن حقوقها المشروعة ، ووقوفها فى وجه الأطماع الاستعمارية العالمية ، يتخذ الكتاب نقطة البدء من مواجهات حرب 56 ، مرورا ب67 ، و73 حتى وفاةالرئيس السادات ، شارحا أبعاد تلك المواجهات وسياقاتها المختلفة .
|
3 ج.م
قدم الكتاب دراسة متعمقة في خمسة فصول، حول تاريخ الفرق والتشيّع منذ بدايتها بعد مقتل الحسين، يحدد فيها الباحث المنظور التاريخي لهذه الحركات وتطورها وعلاقتها بالاشتغال السياسي والحكم أو السلطة، كما يوضح كيف كان التشيّع طريقا إلى التفرّق.
|
5 ج.م
يبعث هذا الكتاب فى العلاقات بين مصر وسورية فى فترة التسعينيات، وتحليلها فى محاولة فهم طبيعتها وخصوصيتها وتطورها، ومدى تأثيرها على العلاقات العربية- العربية، ومدى ملائمتها كنموذج لهذه العلاقات. كما يتعرض للمشكلات التى واجهت العالم العربى وتقاطعها مع تطبيق مفاهيم الوحدة العربية والتعامل مع القضية الفلسطينية، وتطور دور النقط وأثره، وكيفية سلوك الدولتين تجاه ذلك، من حرب الخليج الثانية، "واستئناف" عملية التسوية بشأن الصراع العربى الاسرائيلى، وخصوصًا إعلان دمشق وأسبابه، وذلك كتطور أساسى للعلاقات المصرية- السورية، فى محاولة سورية- مصرية مع دول مجلس التعاون الخليجى لبناء نظام عربى جديد.
|
|
|
5 ج.م
هذا الكتاب الذى تجد به توثيقًا بخط يد نجيب محفوظ لكل استاذ من أساتذته الذين تناولهم فى حديثه ، وكان حريصًا على الاعتراف بفضلهم، صحيح أنه لم يستطع أن يحصيهم عددًا، ولكنه على الأقل لم ينكر أن له أساتذة، ولم يتنكر لفضل أحدهم، وكلما جاءت مناسبة تذكر منهم ما استطاعت الذاكرة أن تسعفه بهم.
|
|
|
2 ج.م
كتاب ( مبانى من بخور كنائس وأديرة مصرية ) والذى ينطلق من فكرة أن الإنسان عدو ما يجهل، الأمر الذى جعل كثيرون من صناعى الفتن يستغلون حالة الغموض وعدم الإلمام بالكنائس ومكوناتها الأمر الذى جعل البعض ينشر كثيرا من الأكاذيب حولها لعل كان أكثرها سوءا وشهرة الإدعاء بوجود أسلحة وذخائر بالأديرة والكنائس فى مصر، وهو إدعاء يتكررمنذ سبعينيات القرن الماضى بصور وأشكال مختلفة .من هنا قررت وزارة الثقافة تقديم هذا الكتاب للذين ليسوا غرباء عن الكنائس حيث يتشاركون الأفراح والأحزان لكنهم قد لايعرفون كثير عن المبنى الكنسى أشكاله ومكوناته والفرق بينه وبين الدير . يبدأ الكتاب بمقدمة تشرح المبنى الكنسى من حيث الشكل والمضمون جزء جزء وبصورة مبسطة من الخارج للداخل حيث يصف الهيكل والخورس والصحن والأدوات والمبانى الملحقة .ثم يقدم الفصل الاول شرح لتاريخ ووصف مجموعة من الكنائس الأثرية والحديثة منها كنيسة العذراء بالزيتون والكنيسة المعلقة وكنيسة القديس يحنس القصير بدير أبو حنس بملوى أما الفصل الثانى فيقدم زيارة لعدد من أديرة وادى النطرون إلى جانب دير الأنبا بضابا ببهجورة ودير الأنبا انطونيوس بالبحر الأحمر .كذلك قدم الكتاب نبذة عن كنيسة القديس كيرلس للروم الكاثوليك بالكوربة والكنيسة الانجيلية بقصر الدوبارة .وتضمنت ملاحق الكتاب تحقيق نشره الكاتب فى جريدة وطنى عن وصف مصر بالكنائس وتحقيق اخر حول حقيقة وجود أسلحة بالأديرة .الكتاب رحلة وصفية رائعة .وصدوره فى هذا التوقيت خطوة جريئة من وزارة الثقافة تستحق التقدير .من ناحية أخرى قال روبير ل”موقع” وطنى الإليكترونى أن فكرة الكتاب جاءته بعد هدم كنيسة صول حيث التقى ببعض الأهالى الذين أخبروه أنهم يجهلون محتوى المبنى الكنسى بل وينسجون حوله أساطير لذلك قرر أن يقدم شرح فى كتاب مدعم وهو ما تحقق .
|
|