| |
3 ج.م
الكتاب يتناول دور المثقفين والمفكرين الأسيويين في صناعة تقدم وازدهار عدد من الدول الآسيوية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية، كما يقوم الكاتب بسياحة في العديد من القضايا الثقافية والسياسية الدولية، كاشفا عن دور رجال الفكر وبعض رجال السياسة في تحقيق الإنجاز الضخم الذي تحقق في عدد من الدول الآسيوية.
|
3 ج.م
تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.
|
|
|
4 ج.م
جرى العرف أن تكون الترجمة من لغة أجنبية إلى اللغة العربية؛ حتى تكون فى متناول الذين لا يجيدون القراءة باللغة الأجنبية. إلا أن هذا الكتاب قد جاء عى الضد من هذا العرف؛ إذ هو ترجمة لكتاب من تأليفى صدر باللغة العربية تحت عنوان "رباعية الديمقراطية"، وهو العنوان نفسه لهذا الكتاب ولكنه يصدر باللغة المصرية العامية أو بالبلدى على حد تعبير الدكتورة منى أبو سنة. وأظن أن صدوره على هذا النحو يتسق مع صدوره عن "قصور الثقافة" وهى الهيئة المكلفة بالترويج لـ "الثقافة الجماهيرية"، بل يتسق مع مسار القرن الحادى والعشرين الذى يمكن أن يقال عنه إنه زمن الجماهير.
|
3 ج.م
يضم هذا الكتاب بين دفتيه دراسة علمية رصينة تتناول حياة ملك شعراء افغانستان قارى عبد الله خان وشعره، فى سعى لربط قراء العربية برافد مهم وأصيل من روافد ثقافتنا الإسلامية ألا وهو الأدب الفارسى. ويحتل قارى عبد الله خان 1869- 1943م مكانة متميزة فى ديوان الشعر الفارسى الحديث والمعاصر، وجعلته أشعاره يقف جنبًا إلى جنب مع أعلام الشعر الفارسى أمثال الفردوسى وسعدى الشيراوى وحافظ الشيراوى والجامى وغيرهم، كما كان صوتًا صادقًا ومعبرًا عن مجريات الأحداث فى بلاده لاسيما وأنه قد عاصر مرحلة مهمة ومفصلية فى تاريخ افغانستان وفى تاريخ الشرق عامة.
|
5 ج.م
يبعث هذا الكتاب فى العلاقات بين مصر وسورية فى فترة التسعينيات، وتحليلها فى محاولة فهم طبيعتها وخصوصيتها وتطورها، ومدى تأثيرها على العلاقات العربية- العربية، ومدى ملائمتها كنموذج لهذه العلاقات. كما يتعرض للمشكلات التى واجهت العالم العربى وتقاطعها مع تطبيق مفاهيم الوحدة العربية والتعامل مع القضية الفلسطينية، وتطور دور النقط وأثره، وكيفية سلوك الدولتين تجاه ذلك، من حرب الخليج الثانية، "واستئناف" عملية التسوية بشأن الصراع العربى الاسرائيلى، وخصوصًا إعلان دمشق وأسبابه، وذلك كتطور أساسى للعلاقات المصرية- السورية، فى محاولة سورية- مصرية مع دول مجلس التعاون الخليجى لبناء نظام عربى جديد.
|
|
|
3 ج.م
قدم الكتاب دراسة متعمقة في خمسة فصول، حول تاريخ الفرق والتشيّع منذ بدايتها بعد مقتل الحسين، يحدد فيها الباحث المنظور التاريخي لهذه الحركات وتطورها وعلاقتها بالاشتغال السياسي والحكم أو السلطة، كما يوضح كيف كان التشيّع طريقا إلى التفرّق.
|
5 ج.م
أن التأليف في الشعر المغني في مصر مر بمراحل متعددة ويعتبر يونس القاضي الخط الفاصل بين مرحلة وأخري فقد كان أول مؤلف للأغنية المصرية الصميمة المستلهمة من بيئتها أكملها بديع خيري.؛ نشأ الشيخ محمد يونس القاضي في أسرة عريقة بقرية النخيلة مركز أبوتيج محافظة أسيوط وعمل أبوه في المحكمة الشرعية والزجال محمد يونس يري نفسه أنه امتداد لمواهب الأب الذي كان يشغل وقته بالأدب والشعر فقد ولد في حارة درب الدليل بالدرب الأحمر .. ويذكر الشيخ محمد يونس قولا عن والده »أنه كان قاضيا شرعيا بالمنيا وفيها يقيم بعد ظهر كل يوم جمعة ندوة أدبية مع بعض الوجهاء يتبادلون الشعر والزجل وكانت مكتبته عامرة بآلاف الكتب وكنت أجلس في الندوة وأقوم بتسجيلها كسكرتير وأعتقد أن هوايتي للشعر والأدب والزجل بدأت من هنا«.؛
|
5 ج.م
شمل هذا الكتاب دراسة عن أهم الصناعات الحرفية في مصر، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية، ولبنان، مع رصد الاختلاف في واقع تلك الصناعات، وتنوع تقنياتها، وأدواتها الموروثة، باختلاف حاجات المجتمعات، وظروفها الطبيعية، والبيئية، والحضارية. تتضمن الدراسة الكثير من المعطيات عن أنشطة الحرف اليدوية، ومشاغلها، وتطبيقاتها العملية، ومهاراتها المتوارثة، أو المستجدة، وتتسم هذه الدراسة بطابع مهني ومنهجي، وتستند إلى العديد من التقارير والمصادر والمراجع المكتوبة .
|
|