| |
|
|
5 ج.م
أن التأليف في الشعر المغني في مصر مر بمراحل متعددة ويعتبر يونس القاضي الخط الفاصل بين مرحلة وأخري فقد كان أول مؤلف للأغنية المصرية الصميمة المستلهمة من بيئتها أكملها بديع خيري.؛ نشأ الشيخ محمد يونس القاضي في أسرة عريقة بقرية النخيلة مركز أبوتيج محافظة أسيوط وعمل أبوه في المحكمة الشرعية والزجال محمد يونس يري نفسه أنه امتداد لمواهب الأب الذي كان يشغل وقته بالأدب والشعر فقد ولد في حارة درب الدليل بالدرب الأحمر .. ويذكر الشيخ محمد يونس قولا عن والده »أنه كان قاضيا شرعيا بالمنيا وفيها يقيم بعد ظهر كل يوم جمعة ندوة أدبية مع بعض الوجهاء يتبادلون الشعر والزجل وكانت مكتبته عامرة بآلاف الكتب وكنت أجلس في الندوة وأقوم بتسجيلها كسكرتير وأعتقد أن هوايتي للشعر والأدب والزجل بدأت من هنا«.؛
|
3 ج.م
تشتغل النصوص الجديدة التي احتواها هذا الكتاب «ألاعيب الذاكرة» على الشخصيات الثقافيّة التي عرفها سليمان فياض وخبرها جيدًا بحكم صداقته بها، أو بحكم العمل، فبعضهم عمل معهم في صحف ومجلات والبعض الآخر، كان يأتي إليه لنشر ما فاضت به قريحته، كما غلب على هذه النصوص صفة المراوحة بين الإفصاح والتمويه كما هي عادته في النُّصوص السّابقة، فتحضر شخصية أمل دنقل صريحة، وبالمثل إبراهيم أصلان، ويوسف إدريس، حيث يقدم وجوهًا تفصيلية عن هذه الشخصيات.
|
7 ج.م
يعد هذا الكتاب محاولة للإلمام بالجهود السيكولوجية المختلفة التى حاولت وصف الجمال أو حاولت فهمه وتفسيره أو الاقتراب منه بطرائق متنوعة وخاصة فى بعض تجلياته الفنية والبيئية ، والهدف الأساسى من الجهد المقدم هنا هو تزويد القارئ العربى ـ ربما لأول مرة ـ بأهم الجهود السيكولوجية التى حاولت دراسة الخبرة الجمالية عامة ، وموضوع التفضيل الجمالى فى الفنون خاصة. وقد استعرض الكتاب المفاهيم الفلسفية والسيكولوجية العديدة المرتبطة بعمليات التفضيل الجمالى، والتذوق للفنون والجماليات بشكل عام، كما استعرض باختصار لأبرز النظريات الفلسفية التى حاولت تفسير الخبرة الجمالية والظواهر الجمالية.
|
|
|
3 ج.م
تستند الدراسة إلى مفهومين أساسيين هما: مفهوم العوامل الاجتماعية، ومفهوم الجريمة، أما العوامل الاجتماعية فهناك العديد من البحوث والدراسات التي أجريت على صلة السلوك الإجرامي ببعض العوامل الاجتماعية كالفقر، وتفكك الأسرة والصحبة السيئة وغيرها.
|
3 ج.م
هذه كلها لقطات تمثل بعض "الفتات" من ذكرياتي مع يحيى حقي، قصدت بها أن أكشف عن جوانب من شخصيته وأن أرسم بعض الخطوط حول "معنى يحيى حقي" في حياتنا الأدبية وهو معنى كبير يحتاج في شرحه إلى دراسات ودراسات، ولكنني أحب أخيرًا أن أركز على بعض جوانب هذا المعنى الكبير: فيحيى حقي متواضع كبير، لو أخذته بالمظهر لتصورت أنه رجل بلا عبقرية ولا نبوغ، ولكن المظهر خادع ولا يدل على أعماق الرجل وهي أعماق تغلي كالبركان بالفكر والفن، وهو محب للإنسان المجهول متعاطف معه قادر على فهمه، وهو يبحث عن الأشياء الأساسية في الفن والحياة ولا يهتم بالأشياء الثانوية؛ ولذلك لم يدخل معارك أدبية ولم يشتبك في مناقشات حادة. وهو لا يهتم بالسياسة وإنما يهتم بالحضارة، كما أنه مجدد أصيل بمعنى أن التجديد عنده إضافة وليس هدمًا وتدميرًا.
|
3 ج.م
يرصد الكتاب أسماء عديدة من الفائزين بجائزة نوبل للأدب، منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث تاريخ نشأة جريدة أخبار الأدب القاهرية، ولمدة 25 عامًا من رصد لسيرة الفائز وتحليل سريع لبعض أعماله، ويتطرق المؤلف في سرده إلى تاريخ جائزة نوبل، التي تبناها السويدي «الفريد نوبل»، وكيف أطلت إلى الوجود، لتصبح بعد ذلك الجائزة الأشهر في العالم. ويضم الكتاب 5 فصول، الأول يعرض للفائزين وسير الكتاب الذين حصلوا على الجائزة، والثاني يتضمن بعض إبداعات هؤلاء الفائزين، بينما يتضمن الثالث الحوارات الشهيرة لبعضهم، فيما تناول الرابع بعض مما قيل حول الجائزة نفسها (جائزة نوبل)، أما الفصل الخامس والأخير بعنوان متابعات، حيث يتضمن بعض الأخبار حول الفائزين.
|
2 ج.م
دم الكاتب من خلاله رؤيه علمية رصينة تبحث فى هذه الإشكالية وتنقب عن جذورها وتقدم استشرافاً لمستقبل خال من الإستبداد ومن صناعه وممن يألفون العيش فى ظلاله. خرج الكتاب فى 240صفحة من القطع المتوسط، وضم بين طياته المقدمة والفصل الأول بعنوان دراسة فى جذور العلاقات الإستبدادية وأخيراً الخاتمة والتى خلص فيها الكاتب إلى أن أهم آفة رسختها الآداب السلطانية هى شخصية الدولة فى كيان الملك، فالملك هو الدولة والدولة هى الملك، وكذلك أسهمت فى تأصيل منظومة من العلاقات الرأسية فى حياتنا المعاصرة، ورتبت الناس وفقاً لتراتب هرمى هيراركى يقع على قمته الملك وحاشيته.
|
3 ج.م
الكتاب يتضمن أربعة أبواب يحتوى كل باب على ثلاثة فصول، وقد حرص الكاتب على تضمين الفصول الكثير من الوقائع الجديدة المثيرة التى تعيد تنشيط الذاكرة خاصة فى تلك الأيام، والكتاب يُعيد قراءة جديدة لمشهد افتتاح قناة السويس يوم 17 نوفمبر عام 1869.
ففى يوم 30 نوفمبر عام 2014 مر من الزمن مائة وخمسين عاماً على امتياز قناة السويس الأول فى30 نوفمبر 1854، وفى يوم 19 نوفمبر عام 2005 مر من الزمن مائتى عام على ميلاد فردناند دى لسيبس مغامر مشروع قناة السويس.
|
|