| |
6 ج.م
كما أن لبدرو مارتينيث مونتابث –فيما أعلم- بدا طولى فى وضع دور أمريكو كاسترو على مائدة الوعى الثقافى العربى، وفى التحفيز على ترجمة أشهر كتبه فى هذا المضمار للعربية عام 2002. وإذا كانت الثقافة العربية قد قصرت فى هذا المجال، فإنه يشكو أيضًا من تقصير الثقافة الإسبانية فيه "فى كل الأحوال وحتى اليوم، إذا راقبنا تاريخ الاستعراب الإسبانى نجد أنه لم يتناول بجدية أو بعمق معنى الأندلس التاريخية، وما الذى عناه العصر الأندلسى وكل ما هو عربى إسلامى بالنسبة لنسيج وبنية إسبانيا التاريخية والثقافية؟ كذلك بالنسبة للصياغة المفترضة والمحتملة للهوية الإسبانية.. هو تساؤل لم يطرح بعمق من قبل الاستعراب على الإطلاق، باستثناء طروحات ظهرت منذ عدة سنوات بهيئة كتب مطبوعة، أراها من وجهة نظرى معتوهة ومبالغة
|
|
|
3 ج.م
جاءت المسرحية فى 100 صفحة، تدور أحداثها حول 4 أشخاص مؤرقة يجمعها الإحساس بالعبث وعمق الشعور بعدم جدوى الوجود الإنسانى، كما تجسد المسرحية زيف العلاقات الإنسانية، وتكشف عن أوجه القبح فى المجتمع من خلال تشخيص بعض المواقف التى تتضمن بعض الأمراض المجتمعية كالتطفل، وهذا ما يعرف بمسرح العبث.
يتميز نص "المؤرقون" بأنه نص عالمى، حيث إنه يأتى زمانه ومكانه يتماشى مع أى شخص فى أية بلدة تعانى من فقدان العلاقات الحميمية بما فيها الشرق الذى كان يتفاخر بترابطه وعلاقاته الوطيدة.
|
3 ج.م
الكتاب يتناول دور المثقفين والمفكرين الأسيويين في صناعة تقدم وازدهار عدد من الدول الآسيوية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية، كما يقوم الكاتب بسياحة في العديد من القضايا الثقافية والسياسية الدولية، كاشفا عن دور رجال الفكر وبعض رجال السياسة في تحقيق الإنجاز الضخم الذي تحقق في عدد من الدول الآسيوية.
|
7 ج.م
يعد هذا الكتاب محاولة للإلمام بالجهود السيكولوجية المختلفة التى حاولت وصف الجمال أو حاولت فهمه وتفسيره أو الاقتراب منه بطرائق متنوعة وخاصة فى بعض تجلياته الفنية والبيئية ، والهدف الأساسى من الجهد المقدم هنا هو تزويد القارئ العربى ـ ربما لأول مرة ـ بأهم الجهود السيكولوجية التى حاولت دراسة الخبرة الجمالية عامة ، وموضوع التفضيل الجمالى فى الفنون خاصة. وقد استعرض الكتاب المفاهيم الفلسفية والسيكولوجية العديدة المرتبطة بعمليات التفضيل الجمالى، والتذوق للفنون والجماليات بشكل عام، كما استعرض باختصار لأبرز النظريات الفلسفية التى حاولت تفسير الخبرة الجمالية والظواهر الجمالية.
|
|
|
7 ج.م
يضم الكتاب ثلاثة دواوين شعرية وهي الشوكة البنفسجية وأميرال الطيور ومنازل النرد. وبدأ الكتاب بمقدمة للشاعر عبد المنعم رمضان. يذكر أن الشاعر محمد على شمس الدين مواليد 1942 في قرية «بيت ياحون» من الجنوب اللبناني، ومن أعماله الشعرية قصائد مهربة إلى حبيبتي اّسيا ،غيم لأحلام الملك المخلوع، أناديك يا ملكي وحبيبي، الشوكة البنفسجية، طيور إلى الشمس المرة، أّما آّن للرقص أن ينتهي، أميرال الطيور، يحرث في الاّبار، منازل النرد، ممالك عالية، شيرازيات، الغيوم التي في الضواحي، اليأس من الوردة، كما صدرت الأعمال الشعرية حتى عام1994 عن دار سعاد الصباح، وصدرت الأعمال الشعرية حتى عام 2009 بمجلدين عن المؤسسة العربية للدراسات و النشر العام .
|
3 ج.م
هذه كلها لقطات تمثل بعض "الفئات" من ذكرياتى مع يحى حقى، قصدت بها أن أكشف عن جوانب من شخصيته وأن أرسم بعض الخطوط حول "معنى بحبى حقى" فى حياتنا الأدبية وهو معنى كبير يحتاج فى شرحه إلى دراسات ودراسات، ولكننى أحب أخيرًا أن أركز على بعض جوانب هذا المعنى الكبير: فيحيى حقى متواضع كبير، لو أخذته بالمظهر لتصورت أنه رجل بلا عبقرية ولا نبوغ، لكن المظهر خادع ولا يدل على أعماق الرجل وهى أعماق تغنى كالبركان بالفكر والفن، وهو محب للإنسان المجهول متعاطف معه قادر على فهمه، وهو يبحث عن الاشياء الاساسية فى الفن والحياة ولا يهتم بالأشياء الثانوية؛ ولذلك لم يدخل معارك أدبية ولم يشتبك فى مناقشات حادة، وهو لا يهتم بالسياسة وإنما يهتم بالحضارة، كما أنه مجدد أصيل بمعنى أن التجديد عنده إضافة وليس هدمًا وتدميرًأ.
|
3 ج.م
الكتاب يتناول جملة المواجهات السياسية والعسكرية التى خاضتها مصر ضد إسرائيل والغرب وعلى رأسه أمريكا منذ شرعت مصر فى استقلال إرادتها السياسية ، والبحث عن حقوقها المشروعة ، ووقوفها فى وجه الأطماع الاستعمارية العالمية ، يتخذ الكتاب نقطة البدء من مواجهات حرب 56 ، مرورا ب67 ، و73 حتى وفاةالرئيس السادات ، شارحا أبعاد تلك المواجهات وسياقاتها المختلفة .
|
3 ج.م
يقف الكاتب، على حقيقة أن علم الفولكلور من العلوم الثقافية الإنسانية التى يمكن أن توضح لنا كيف كنا وكيف نحيا الآن وكيف يجب أن نحيا بغض النظر عن متغيرات العصر أو المدنية المعاصرة، وذلك من خلال أربعة فصول تناول فيها "الثقافة الشعبية وتعريفها ونشأتها، الميلودراما الشعبية المصرية المعاصرة، الفولكلور فى حياة الناس، الفولكلور والعولمة".
|
|