| |
5 ج.م
يركز الكتاب حول عدد من الطقوس الشعبية المرتبطة بمولد قطب الصوفية أبي الحسن الشاذلي, فمع بداية شهر ذي الحجة يشد العديد من الناس رحالهم قاصدين حميثرا. حيث مقام الولي المتصوف الكبير، في رحلة مناظرة لرحلة الحج إلي الأراضي المقدسة وزيارة المدينة المنورة، لافتا إلي أن المعتقد الشعبي الذائع الصيت بين عوام الناس وكثير من دراويش المتصوفة الفقراء، أن الحج وزيارة مقام الشاذلي لسبع مرات يقابل حجة للبيت الحرام، فيتناول الكتاب المكان، حميثرا والمقام والقادمين والطقوس التي تجري وخصائص المولد، وحياة ورحلة الولي المغربي مصحوبا بالصور. ويبدأ الكتاب بمقدمة حول التصوف وطبيعته ورحلة الإنسان للتعرف علي ذاته ومحاولاته للتواصل مع الله، عبر حالات الحلول والتوحد والخلوة والأذكار والطقوس والأدبيات والمرجعيات الصوفية، مستعرضا تاريخ التصوف منذ دخوله مصر علي يد ذي النون المصري مع نهاية القرن الثالث الهجري، مرورا بقرني التصوف: الرابع والخامس، وتكوين الطرق الصوفية الكبري المعروفة الآن.
|
10 ج.م
اتخذ المؤلف من جريدة الأخبار مـــــادة لدراسـة حــــالة المجتمع المصري في أثناء الحرب، و تَتبَّع أعــــداد الجريـــدة ليرصد مظاهر الحيــــاة اليوميـــة آنذاك، واختار لدراستـــه عنوانا مثيـــــــرا وهو "مَلحمة الدم والحِبر"، كناية عن معركة الجبـــهة الداخليــة التي لا تقل أهميــة عن معـــارك الجبهة، فرصد من خلالهــا مظـاهر الحياة الفنيـــة فى السيــــنما والمســرح ومظاهر الاحتفال بشهر رمضان، كتوثيق لحالة المجتمع المصرى آنذاك.
|
|
|
3 ج.م
الكتاب يتناول مفهوم المواطنة ومدى ارتباطه ببعض المفاهيم الأخرى مثل الحرية والمساواة، وكذلك مدى تطابق المفهوم مع الأسس التى قامت عليها الدولة الإسلامية الأولى فى عهد الرسول "صلعم" وبعد ذلك فى ظل اتساع رقعة هذه الدولة . كما يستعرض الكتاب أبعاد مفهوم المواطنة فى الفكر الإسلامى الحديث ومدى تأثره بالفكر الوافد .
|
3 ج.م
جاءت المسرحية فى 100 صفحة، تدور أحداثها حول 4 أشخاص مؤرقة يجمعها الإحساس بالعبث وعمق الشعور بعدم جدوى الوجود الإنسانى، كما تجسد المسرحية زيف العلاقات الإنسانية، وتكشف عن أوجه القبح فى المجتمع من خلال تشخيص بعض المواقف التى تتضمن بعض الأمراض المجتمعية كالتطفل، وهذا ما يعرف بمسرح العبث.
يتميز نص "المؤرقون" بأنه نص عالمى، حيث إنه يأتى زمانه ومكانه يتماشى مع أى شخص فى أية بلدة تعانى من فقدان العلاقات الحميمية بما فيها الشرق الذى كان يتفاخر بترابطه وعلاقاته الوطيدة.
|
2 ج.م
دم الكاتب من خلاله رؤيه علمية رصينة تبحث فى هذه الإشكالية وتنقب عن جذورها وتقدم استشرافاً لمستقبل خال من الإستبداد ومن صناعه وممن يألفون العيش فى ظلاله. خرج الكتاب فى 240صفحة من القطع المتوسط، وضم بين طياته المقدمة والفصل الأول بعنوان دراسة فى جذور العلاقات الإستبدادية وأخيراً الخاتمة والتى خلص فيها الكاتب إلى أن أهم آفة رسختها الآداب السلطانية هى شخصية الدولة فى كيان الملك، فالملك هو الدولة والدولة هى الملك، وكذلك أسهمت فى تأصيل منظومة من العلاقات الرأسية فى حياتنا المعاصرة، ورتبت الناس وفقاً لتراتب هرمى هيراركى يقع على قمته الملك وحاشيته.
|
2 ج.م
كتاب ( مبانى من بخور كنائس وأديرة مصرية ) والذى ينطلق من فكرة أن الإنسان عدو ما يجهل، الأمر الذى جعل كثيرون من صناعى الفتن يستغلون حالة الغموض وعدم الإلمام بالكنائس ومكوناتها الأمر الذى جعل البعض ينشر كثيرا من الأكاذيب حولها لعل كان أكثرها سوءا وشهرة الإدعاء بوجود أسلحة وذخائر بالأديرة والكنائس فى مصر، وهو إدعاء يتكررمنذ سبعينيات القرن الماضى بصور وأشكال مختلفة .من هنا قررت وزارة الثقافة تقديم هذا الكتاب للذين ليسوا غرباء عن الكنائس حيث يتشاركون الأفراح والأحزان لكنهم قد لايعرفون كثير عن المبنى الكنسى أشكاله ومكوناته والفرق بينه وبين الدير . يبدأ الكتاب بمقدمة تشرح المبنى الكنسى من حيث الشكل والمضمون جزء جزء وبصورة مبسطة من الخارج للداخل حيث يصف الهيكل والخورس والصحن والأدوات والمبانى الملحقة .ثم يقدم الفصل الاول شرح لتاريخ ووصف مجموعة من الكنائس الأثرية والحديثة منها كنيسة العذراء بالزيتون والكنيسة المعلقة وكنيسة القديس يحنس القصير بدير أبو حنس بملوى أما الفصل الثانى فيقدم زيارة لعدد من أديرة وادى النطرون إلى جانب دير الأنبا بضابا ببهجورة ودير الأنبا انطونيوس بالبحر الأحمر .كذلك قدم الكتاب نبذة عن كنيسة القديس كيرلس للروم الكاثوليك بالكوربة والكنيسة الانجيلية بقصر الدوبارة .وتضمنت ملاحق الكتاب تحقيق نشره الكاتب فى جريدة وطنى عن وصف مصر بالكنائس وتحقيق اخر حول حقيقة وجود أسلحة بالأديرة .الكتاب رحلة وصفية رائعة .وصدوره فى هذا التوقيت خطوة جريئة من وزارة الثقافة تستحق التقدير .من ناحية أخرى قال روبير ل”موقع” وطنى الإليكترونى أن فكرة الكتاب جاءته بعد هدم كنيسة صول حيث التقى ببعض الأهالى الذين أخبروه أنهم يجهلون محتوى المبنى الكنسى بل وينسجون حوله أساطير لذلك قرر أن يقدم شرح فى كتاب مدعم وهو ما تحقق .
|
|
|
3 ج.م
وقد حملت ثورة 25 يناير 2011 مظهرين مهمين للمجتمع المصري، الأول: تضامن مصريين من خلفيات مرجعية متباينة في ميدان التحرير: رجالا ونساء، مسلمين ومسيحيين، علمانيين وإسلاميين، على هدف واحد، هو إسقاط نظام مبارك، ومواجهة الأخطار المشتركة بروح تضامنية تتجاوز الخلافات والاختلافات . المظهر الثاني هو حدوث حالة انفلات أمني وظهور ميليشيات من البلطجية والمجرمين الذين سعوا إلى ترويع الناس، فتضامن أهالي كل شارع ومنطقة معا في مواجهة الأخطار المشتركة، وهذه كانت مناسبة لإعادة اكتشاف علاقات تقليدية مستترة حول قيم التضامن، والتلاقي مع الآخر المختلف، والثقة المتبادلة بين الناس والتعاون .
|
|
|
|