| |
3 ج.م
تستند الدراسة إلى مفهومين أساسيين هما: مفهوم العوامل الاجتماعية، ومفهوم الجريمة، أما العوامل الاجتماعية فهناك العديد من البحوث والدراسات التي أجريت على صلة السلوك الإجرامي ببعض العوامل الاجتماعية كالفقر، وتفكك الأسرة والصحبة السيئة وغيرها.
|
5 ج.م
يتناول المؤلف في كتابه بالنقد والتحليل فكرة الزعامة والكريزما، وأساليب الدعاية الانتخابية للمرشحين السياسيين، وكيفية الوصول بهم إلى مرشح قادر على السيطرة الفكرية لقطاع كبير من الجماهير، وقد قدم الباحث قاموساً بمعجم الكلمات التى تحدث بها الرئيس المخلوع فى عهده، وهى دراسة فريدة من نوعها لكل من يرغب فى التعرف كيف يسيطر الحكام على مواطنيهم.
|
3 ج.م
قدم الكتاب دراسة متعمقة في خمسة فصول، حول تاريخ الفرق والتشيّع منذ بدايتها بعد مقتل الحسين، يحدد فيها الباحث المنظور التاريخي لهذه الحركات وتطورها وعلاقتها بالاشتغال السياسي والحكم أو السلطة، كما يوضح كيف كان التشيّع طريقا إلى التفرّق.
|
7 ج.م
هذا العمل العلمى المتميز فتح لنا نافذة واسعة للأطلاع على الحكايات الشعبية فى أذربايجان ، هذه الحكايات النابعة من وجدان الشعب الآذرى بثقافاته المتعددة تاريخيا وجغرافيا وحضاريا ، مما يعد هذا العمل إضافة جيدة تحظى بها المكتبة العربية ، وقد يكون فى هذه الحكايات أصول تمتد إلى الشرق الإسلامى عامة إلى جانب خصوصيتها الأذربايجانية ، مما يعد دليلا أكيدا على التواصل الفكرى بين جميع شعوب الشرق العربى والإسلامى.
|
3 ج.م
يتناول الكتاب تأريخ السيرة.. إبداع جديد عن الكتاب وأبطاله، حيث صنفهم الكاتب إلى مبدعون وثوار،المبدعون هم "كافافى، بورخيس، كافكا، ميللر، فيروز" والثوار هم "على بن محمد... قائد أول ثورة للزنج, الحاج مالك يخرج إلى الشمس، جيفارا.. وقت لصناديق الرصاص، بوليفار... محرر أمريكا اللاتينية، حيث أوضح الكاتب فى المقدمة الفرق بين معنى التراجم والسير و بين المصطلح الجديد "تأريخ السيرة"
|
3 ج.م
ضم الكتاب عددا من الدراسات التى تعالج مجموعة من قضايا التراث التى تتسم بالاستمرارية والجدلية إلى الحد الذى يجعلها تعاود الظهور على مائدة النقاش الفكرى مرة بعد أخرى، وإن اختلفت مسمياتها، و من هذه القضايا على سبيل المثال ما يتصل بتجديد الخطاب الدينى المعاصر، قضية الهوية ومواجهة الآخر، ومنها ما يدور من صراع بين المذاهب والفرق الإسلامية، وما يتعلق بظاهرة التصوف، فضلا عن قضايا أخرى كثيرة.
|
2 ج.م
كتاب ( مبانى من بخور كنائس وأديرة مصرية ) والذى ينطلق من فكرة أن الإنسان عدو ما يجهل، الأمر الذى جعل كثيرون من صناعى الفتن يستغلون حالة الغموض وعدم الإلمام بالكنائس ومكوناتها الأمر الذى جعل البعض ينشر كثيرا من الأكاذيب حولها لعل كان أكثرها سوءا وشهرة الإدعاء بوجود أسلحة وذخائر بالأديرة والكنائس فى مصر، وهو إدعاء يتكررمنذ سبعينيات القرن الماضى بصور وأشكال مختلفة .من هنا قررت وزارة الثقافة تقديم هذا الكتاب للذين ليسوا غرباء عن الكنائس حيث يتشاركون الأفراح والأحزان لكنهم قد لايعرفون كثير عن المبنى الكنسى أشكاله ومكوناته والفرق بينه وبين الدير . يبدأ الكتاب بمقدمة تشرح المبنى الكنسى من حيث الشكل والمضمون جزء جزء وبصورة مبسطة من الخارج للداخل حيث يصف الهيكل والخورس والصحن والأدوات والمبانى الملحقة .ثم يقدم الفصل الاول شرح لتاريخ ووصف مجموعة من الكنائس الأثرية والحديثة منها كنيسة العذراء بالزيتون والكنيسة المعلقة وكنيسة القديس يحنس القصير بدير أبو حنس بملوى أما الفصل الثانى فيقدم زيارة لعدد من أديرة وادى النطرون إلى جانب دير الأنبا بضابا ببهجورة ودير الأنبا انطونيوس بالبحر الأحمر .كذلك قدم الكتاب نبذة عن كنيسة القديس كيرلس للروم الكاثوليك بالكوربة والكنيسة الانجيلية بقصر الدوبارة .وتضمنت ملاحق الكتاب تحقيق نشره الكاتب فى جريدة وطنى عن وصف مصر بالكنائس وتحقيق اخر حول حقيقة وجود أسلحة بالأديرة .الكتاب رحلة وصفية رائعة .وصدوره فى هذا التوقيت خطوة جريئة من وزارة الثقافة تستحق التقدير .من ناحية أخرى قال روبير ل”موقع” وطنى الإليكترونى أن فكرة الكتاب جاءته بعد هدم كنيسة صول حيث التقى ببعض الأهالى الذين أخبروه أنهم يجهلون محتوى المبنى الكنسى بل وينسجون حوله أساطير لذلك قرر أن يقدم شرح فى كتاب مدعم وهو ما تحقق .
|
3 ج.م
تحْتفي فصول هذه الدراسة بإعادة قراءة أوراق تجربة نضــــالية مصريــــــة عربية متميزة وهي أغنية المقاومة عند "ولاد الأرض" الفرقة النضاليـــــــة التي تشكلت في الساعات الأولى عقب هزيمة يونيو 1967. وما أبدعته قريحــــــة شاعرها ومنشدها الأول الكـــــــابتن محمد أحمد غزالي - يرحمــــــــــــه الله - وجموع الشعـــــراء والأدباء بمدينة السويس من أغنيات رافضة وثورية.
|
10 ج.م
اتخذ المؤلف من جريدة الأخبار مـــــادة لدراسـة حــــالة المجتمع المصري في أثناء الحرب، و تَتبَّع أعــــداد الجريـــدة ليرصد مظاهر الحيــــاة اليوميـــة آنذاك، واختار لدراستـــه عنوانا مثيـــــــرا وهو "مَلحمة الدم والحِبر"، كناية عن معركة الجبـــهة الداخليــة التي لا تقل أهميــة عن معـــارك الجبهة، فرصد من خلالهــا مظـاهر الحياة الفنيـــة فى السيــــنما والمســرح ومظاهر الاحتفال بشهر رمضان، كتوثيق لحالة المجتمع المصرى آنذاك.
|
|
|
|