|
10 ج.م
اتخذ المؤلف من جريدة الأخبار مـــــادة لدراسـة حــــالة المجتمع المصري في أثناء الحرب، و تَتبَّع أعــــداد الجريـــدة ليرصد مظاهر الحيــــاة اليوميـــة آنذاك، واختار لدراستـــه عنوانا مثيـــــــرا وهو "مَلحمة الدم والحِبر"، كناية عن معركة الجبـــهة الداخليــة التي لا تقل أهميــة عن معـــارك الجبهة، فرصد من خلالهــا مظـاهر الحياة الفنيـــة فى السيــــنما والمســرح ومظاهر الاحتفال بشهر رمضان، كتوثيق لحالة المجتمع المصرى آنذاك.
|
3 ج.م
الكتاب يتناول دور المثقفين والمفكرين الأسيويين في صناعة تقدم وازدهار عدد من الدول الآسيوية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية، كما يقوم الكاتب بسياحة في العديد من القضايا الثقافية والسياسية الدولية، كاشفا عن دور رجال الفكر وبعض رجال السياسة في تحقيق الإنجاز الضخم الذي تحقق في عدد من الدول الآسيوية.
|
2 ج.م
دم الكاتب من خلاله رؤيه علمية رصينة تبحث فى هذه الإشكالية وتنقب عن جذورها وتقدم استشرافاً لمستقبل خال من الإستبداد ومن صناعه وممن يألفون العيش فى ظلاله. خرج الكتاب فى 240صفحة من القطع المتوسط، وضم بين طياته المقدمة والفصل الأول بعنوان دراسة فى جذور العلاقات الإستبدادية وأخيراً الخاتمة والتى خلص فيها الكاتب إلى أن أهم آفة رسختها الآداب السلطانية هى شخصية الدولة فى كيان الملك، فالملك هو الدولة والدولة هى الملك، وكذلك أسهمت فى تأصيل منظومة من العلاقات الرأسية فى حياتنا المعاصرة، ورتبت الناس وفقاً لتراتب هرمى هيراركى يقع على قمته الملك وحاشيته.
|
3 ج.م
تستند الدراسة إلى مفهومين أساسيين هما: مفهوم العوامل الاجتماعية، ومفهوم الجريمة، أما العوامل الاجتماعية فهناك العديد من البحوث والدراسات التي أجريت على صلة السلوك الإجرامي ببعض العوامل الاجتماعية كالفقر، وتفكك الأسرة والصحبة السيئة وغيرها.
|
|
5 ج.م
يتناول هذا الكتاب أثر التحولات الاجتماعية التى حدثت فى مصر مع بداية السبعينيات وتبنى الدولة لنظام اقتصادى مغاير للنظام السابق – وهو ما عرف بالانفتاح الاقتصادى – على بنية الدراما المصرية ؟ وكيف تجلت هذه التحولات الاجتماعية الاقتصادية فى رؤية العالم لدى كتاب هذه الفترة التاريخية ، وقد تفرع من هذا السؤال الأساسى مجموعة من الأسئلة الصغرى حول صورة البطل، ومادة تكوينه ، وطبيعة حلمه ، وطبيعة النص المرافق بما هو مجمل الإرشادات المسرحية وكيف لعبت البنية الزمانية والبنية المكانية دورها فى تحديد توجهات الكاتب وتشكل بنية النص .. وانطلاقاً من فهم المسرح.
|
5 ج.م
يبعث هذا الكتاب فى العلاقات بين مصر وسورية فى فترة التسعينيات، وتحليلها فى محاولة فهم طبيعتها وخصوصيتها وتطورها، ومدى تأثيرها على العلاقات العربية- العربية، ومدى ملائمتها كنموذج لهذه العلاقات. كما يتعرض للمشكلات التى واجهت العالم العربى وتقاطعها مع تطبيق مفاهيم الوحدة العربية والتعامل مع القضية الفلسطينية، وتطور دور النقط وأثره، وكيفية سلوك الدولتين تجاه ذلك، من حرب الخليج الثانية، "واستئناف" عملية التسوية بشأن الصراع العربى الاسرائيلى، وخصوصًا إعلان دمشق وأسبابه، وذلك كتطور أساسى للعلاقات المصرية- السورية، فى محاولة سورية- مصرية مع دول مجلس التعاون الخليجى لبناء نظام عربى جديد.
|
3 ج.م
الكتاب يتناول جملة المواجهات السياسية والعسكرية التى خاضتها مصر ضد إسرائيل والغرب وعلى رأسه أمريكا منذ شرعت مصر فى استقلال إرادتها السياسية ، والبحث عن حقوقها المشروعة ، ووقوفها فى وجه الأطماع الاستعمارية العالمية ، يتخذ الكتاب نقطة البدء من مواجهات حرب 56 ، مرورا ب67 ، و73 حتى وفاةالرئيس السادات ، شارحا أبعاد تلك المواجهات وسياقاتها المختلفة .
|
4 ج.م
جرى العرف أن تكون الترجمة من لغة أجنبية إلى اللغة العربية؛ حتى تكون فى متناول الذين لا يجيدون القراءة باللغة الأجنبية. إلا أن هذا الكتاب قد جاء عى الضد من هذا العرف؛ إذ هو ترجمة لكتاب من تأليفى صدر باللغة العربية تحت عنوان "رباعية الديمقراطية"، وهو العنوان نفسه لهذا الكتاب ولكنه يصدر باللغة المصرية العامية أو بالبلدى على حد تعبير الدكتورة منى أبو سنة. وأظن أن صدوره على هذا النحو يتسق مع صدوره عن "قصور الثقافة" وهى الهيئة المكلفة بالترويج لـ "الثقافة الجماهيرية"، بل يتسق مع مسار القرن الحادى والعشرين الذى يمكن أن يقال عنه إنه زمن الجماهير.
|
|
|