نظرات فى الثقافة الشعبية

 

يقف الكاتب، على حقيقة أن علم الفولكلور من العلوم الثقافية الإنسانية التى يمكن أن توضح لنا كيف كنا وكيف نحيا الآن وكيف يجب أن نحيا بغض النظر عن متغيرات العصر أو المدنية المعاصرة، وذلك من خلال أربعة فصول تناول فيها "الثقافة الشعبية وتعريفها ونشأتها، الميلودراما الشعبية المصرية المعاصرة، الفولكلور فى حياة الناس، الفولكلور والعولمة". 
 

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

اخبار الادب ونوبل.. قراءة فى خمسة وعشرين عامًا

3 ج.م

يرصد الكتاب أسماء عديدة من الفائزين بجائزة نوبل للأدب، منذ تسعينيات القرن الماضي، حيث تاريخ نشأة جريدة أخبار الأدب القاهرية، ولمدة 25 عامًا من رصد لسيرة الفائز وتحليل سريع لبعض أعماله، ويتطرق المؤلف في سرده إلى تاريخ جائزة نوبل، التي تبناها السويدي «الفريد نوبل»، وكيف أطلت إلى الوجود، لتصبح بعد ذلك الجائزة الأشهر في العالم. ويضم الكتاب 5 فصول، الأول يعرض للفائزين وسير الكتاب الذين حصلوا على الجائزة، والثاني يتضمن بعض إبداعات هؤلاء الفائزين، بينما يتضمن الثالث الحوارات الشهيرة لبعضهم، فيما تناول الرابع بعض مما قيل حول الجائزة نفسها (جائزة نوبل)، أما الفصل الخامس والأخير بعنوان متابعات، حيث يتضمن بعض الأخبار حول الفائزين.

     اخبار الادب ونوبل.. قراءة فى خمسة وعشرين عامًا

    أوتار العازف القديم

    3 ج.م

    يحتوي الكتاب على إسهامات بسيطة شارك بها المؤلف على مدى أكثر من أربعين عاما في كثير من المؤتمرات والندوات الثقافية في مصر والوطن العربي.
    ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول بعنوان "هشيم الروح"، والثاني بعنوان "ذاكرة للنسيان"

    أوتار العازف القديم

    الفلسفة الاسلامية الجانب الفكرى من الحضارة الاسلامية ج1

    3 ج.م

    يضم الكتاب مجموع جهود علمية وتعليمية تواصلت على مدى أربعين عامًا قضاها الدكتور حامد طاهر في دراسة الفلسفة الإسلامية وتدريسها وبناه على كتاب صغير صدر عام 1985 تحت عنوان "مدخل لدراسة الفلسفة الإسلامية"، ثم أضيفت إليه أبواب أخرى، وصدرت طبعته الأولى في قسمين كبيرين بعنوان "الفلسفة الإسلامية: مدخل وقضايا" عام 1991 وتلتها طبعات عدة.

    وكما يقول الدكتور حامد طاهر فإن الكتاب أصبح يضم بعد زيادات كثيرة ومتنوعة أربعة أقسام رئيسية تهدف إلى التعريف بالفلسفة الإسلامية والتمهيد لدراستها وقضايا مختارة من تاريخها وقضايا معاصرة.

    وقد فضل المؤلف أن يطلق عليه "الفلسفة الإسلامية.. الجانب الفكري من الحضارة الإسلامية، وقال طاهر إنه يقصد من نشره بهذا العنوان توجيه الأنظار إلى ما في هذا الجانب من معالم وإمكانيات بمقدورها أن تفتح أمام الأجيال الجديدة نافذة يطلون منها على تراثهم الزاخر بالأفكار والنظريات والمذاهب الفلسفية، حتى إذا ما واجهوا حاضرهم وكان سريع الإيقاع ومضطرب الأحداث كانوا أكثر ثباتًا على الأرض وثقة في المستقبل.

    الفلسفة الاسلامية الجانب الفكرى من الحضارة الاسلامية ج1

    بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات

    5 ج.م

    يتناول هذا الكتاب أثر التحولات الاجتماعية التى حدثت فى مصر مع بداية السبعينيات  وتبنى الدولة لنظام اقتصادى مغاير للنظام السابق – وهو ما عرف بالانفتاح الاقتصادى – على بنية الدراما المصرية ؟ وكيف تجلت هذه التحولات الاجتماعية الاقتصادية فى رؤية العالم لدى كتاب هذه الفترة التاريخية ، وقد تفرع من هذا السؤال الأساسى مجموعة من الأسئلة الصغرى حول صورة البطل، ومادة تكوينه ، وطبيعة حلمه ، وطبيعة النص المرافق بما هو مجمل الإرشادات المسرحية وكيف لعبت البنية الزمانية والبنية المكانية دورها فى تحديد توجهات الكاتب وتشكل بنية النص .. وانطلاقاً من فهم المسرح.

    بنية التحولات فى الدراما المصرية فى السبعينات

    أساتذتى

    5 ج.م

    هذا الكتاب الذى تجد به توثيقًا بخط يد نجيب محفوظ لكل استاذ من أساتذته الذين تناولهم فى حديثه ، وكان حريصًا على الاعتراف بفضلهم، صحيح أنه لم يستطع أن يحصيهم عددًا، ولكنه على الأقل لم ينكر أن له أساتذة، ولم يتنكر لفضل أحدهم، وكلما جاءت مناسبة تذكر منهم ما استطاعت الذاكرة أن تسعفه بهم.

    أساتذتى

    الإسلام والآخر تعايش لا تصادم

    3 ج.م

    يؤكد الكاتب أننا في حاجة ماسة إلى تفعيل الخطاب الإسلامي مع الآخر وتفعيل منهج التجديد الذي يستجيب لحاجات وواقع الأمة، كذلك حاجتنا إلى خطاب قادر على المساهمة في رسم الشاكلة الحضارية للصحوة المعاصرة. وينقسم الكتاب إلى خمسة فصول، يحتوي كل فصل على عناصر مختلفة، فجاء الفصل الأول بعنوان «الدين ووظيفته في الحياة» حيث يرى المؤلف أن وظيفة الدين في الحياة ذات مجال رحب واسع.. وظيفة تعمل في دائرة أوسع بكثير مما يتصوره المغالطون، فالدين يبحث في الكون والمادة والروح والحياة والفصل بين الدين والعلم يفسد لغة الحوار ومنهج الخطاب حيث لا غنى عنهما للآخر. ويتناول الفصل الثاني «العلماء المسلمون والحضارة الأوروبية»، ويؤكد المؤلف فيه على ضرورة العمل على إحياء المفهوم الصحيح للبحث العلمي والتقني في الإسلام وبلورة النظرية الإسلامية للعلوم والتقنية وتعميق قيم البحث العلمي والتقني في نفوس المسلمين ووضع الخطط اللازمة لتربية الجماهير المسلمة تربية علمية أصيلة تقوم على الإيمان بأن العلوم التجريبية هي قرآنية المنهج، وأن الإسلام العلمي في التفكير هو ضرورة إسلامية. أما الفصل الثالث فجاء بعنوان «الجدل في القرآن» وفيه يرى المؤلف أن الجدل في القرآن هو استهداف لحقائق الكون في ذاتها ليقيم عليها البراهين والحجج، كما يسلك في مجادلته سياسة جدلية يعالج بها أوضاع الخصوم ويناقشهم بما يتناسب مع أحوالهم في مقام المجادلة. ويدور الفصل الرابع حول «الحوار في الإسلام»، ويقول المؤلف لكي نقيم حوارا ناجحا ونصل به إلى الآخرين، علينا أن نتمتع بالصدق والأمانة والحلم والعفو والعلم، فهكذا دعا القرآن في حواره مع الآخر. ويؤكد المؤلف أنه انطلاقا من أن الحوار فريضة إسلامية، فعلينا أن نعتمد في حوارنا مع الآخر على منطق الرفق واللين والمجادلة بالتي هي أحسن، بعيدا عن نزق الأهواء وجنوح العواطف. ويوضح المؤلف أنه على المسلمين أن يعتمدوا في لغة حوارهم مع الآخر أسلوبا هادئا متزنا هادفا راشدا قادرا على استيعاب التنوع والتعدد الإنساني وطيه تحت جناح التوحيد. ويتناول الفصل الخامس «الشورى مظهر حضاري للحوار في الإسلام»، ويؤكد المؤلف أن نقر نحن المسلمين أن الشورى وجه حضاري للحوار الإسلامي الموضوعي الهادف وهي صفة المؤمنين وجزء من واقع حياتهم. ويشير المؤلف إلى أن الشورى تدرب العاملين بها على المساهمة في الحكم، والإدارة وتغذيهم بالتجربة وجودة الرأي والتفكير، وهي خير وسيلة تكشف عن الكفاءات والقدرات وبها يظهر الأكفاء الذين تستفيد الأمم من كفاءاتهم. ويؤكد الكاتب على أن الحوار الإسلامي السياسي يجب أن يتعايش مع القانون الدولي في إطار التنوع الثقافي من أجل الازدهار الإنساني والسلام العالمي.

    الإسلام والآخر تعايش لا تصادم

    ملك شعراء أفغانستان قارى عبد الله خان

    3 ج.م

    يضم هذا الكتاب بين دفتيه دراسة علمية رصينة تتناول حياة ملك شعراء افغانستان قارى عبد الله خان وشعره، فى سعى لربط قراء العربية برافد مهم وأصيل من روافد ثقافتنا الإسلامية ألا وهو الأدب الفارسى.

    ويحتل قارى عبد الله خان 1869- 1943م مكانة متميزة فى ديوان الشعر الفارسى الحديث والمعاصر، وجعلته أشعاره يقف جنبًا إلى جنب مع أعلام الشعر الفارسى أمثال الفردوسى وسعدى الشيراوى وحافظ الشيراوى والجامى وغيرهم، كما كان صوتًا صادقًا ومعبرًا عن مجريات الأحداث فى بلاده لاسيما وأنه قد عاصر مرحلة مهمة ومفصلية فى تاريخ افغانستان وفى تاريخ الشرق عامة.

        ملك شعراء أفغانستان قارى عبد الله خان

    المثقفون الذين أعادوا بناء آسيا

    3 ج.م

    الكتاب يتناول دور المثقفين والمفكرين الأسيويين في صناعة تقدم وازدهار عدد من الدول الآسيوية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية، كما يقوم الكاتب بسياحة في العديد من القضايا الثقافية والسياسية الدولية، كاشفا عن دور رجال الفكر وبعض رجال السياسة في تحقيق الإنجاز الضخم الذي تحقق في عدد من الدول الآسيوية.

    المثقفون الذين أعادوا بناء آسيا
    1234567