| |
3 ج.م
يقف الكاتب، على حقيقة أن علم الفولكلور من العلوم الثقافية الإنسانية التى يمكن أن توضح لنا كيف كنا وكيف نحيا الآن وكيف يجب أن نحيا بغض النظر عن متغيرات العصر أو المدنية المعاصرة، وذلك من خلال أربعة فصول تناول فيها "الثقافة الشعبية وتعريفها ونشأتها، الميلودراما الشعبية المصرية المعاصرة، الفولكلور فى حياة الناس، الفولكلور والعولمة".
|
7 ج.م
لم يكن الدكتور محمد عبد القادر حاتم مجرد وزير عادي أو مسئول تقليدي، بل كان صفحة مضيئة في تاريخ هذه الأمة طوال خمسة وأربعين سنة، قدَّم خلالها لمصر والأمة العربية جليل الخدمات، وإن طبقت شهرته باعتباره "أبوالإعلام المصري والعربي" فضلاً عن إنجازاته في مجال السياحة والثقافة، وإن كانت قمة أدائه كنائبٍ عن السادات في رئاسة حكومة حرب أكتوبر، مما يحتاج إلى مئات الصفحات كي يمكننا إدراك حجم الرجل وعمق تأثيره.
|
|
|
3 ج.م
يحتوي الكتاب على إسهامات بسيطة شارك بها المؤلف على مدى أكثر من أربعين عاما في كثير من المؤتمرات والندوات الثقافية في مصر والوطن العربي. ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول بعنوان "هشيم الروح"، والثاني بعنوان "ذاكرة للنسيان"
|
3 ج.م
تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.
|
|
|
3 ج.م
يضم الكتاب مجموع جهود علمية وتعليمية تواصلت على مدى أربعين عامًا قضاها الدكتور حامد طاهر في دراسة الفلسفة الإسلامية وتدريسها وبناه على كتاب صغير صدر عام 1985 تحت عنوان "مدخل لدراسة الفلسفة الإسلامية"، ثم أضيفت إليه أبواب أخرى، وصدرت طبعته الأولى في قسمين كبيرين بعنوان "الفلسفة الإسلامية: مدخل وقضايا" عام 1991 وتلتها طبعات عدة.
وكما يقول الدكتور حامد طاهر فإن الكتاب أصبح يضم بعد زيادات كثيرة ومتنوعة أربعة أقسام رئيسية تهدف إلى التعريف بالفلسفة الإسلامية والتمهيد لدراستها وقضايا مختارة من تاريخها وقضايا معاصرة.
وقد فضل المؤلف أن يطلق عليه "الفلسفة الإسلامية.. الجانب الفكري من الحضارة الإسلامية، وقال طاهر إنه يقصد من نشره بهذا العنوان توجيه الأنظار إلى ما في هذا الجانب من معالم وإمكانيات بمقدورها أن تفتح أمام الأجيال الجديدة نافذة يطلون منها على تراثهم الزاخر بالأفكار والنظريات والمذاهب الفلسفية، حتى إذا ما واجهوا حاضرهم وكان سريع الإيقاع ومضطرب الأحداث كانوا أكثر ثباتًا على الأرض وثقة في المستقبل.
|
5 ج.م
يتناول هذا الكتاب أثر التحولات الاجتماعية التى حدثت فى مصر مع بداية السبعينيات وتبنى الدولة لنظام اقتصادى مغاير للنظام السابق – وهو ما عرف بالانفتاح الاقتصادى – على بنية الدراما المصرية ؟ وكيف تجلت هذه التحولات الاجتماعية الاقتصادية فى رؤية العالم لدى كتاب هذه الفترة التاريخية ، وقد تفرع من هذا السؤال الأساسى مجموعة من الأسئلة الصغرى حول صورة البطل، ومادة تكوينه ، وطبيعة حلمه ، وطبيعة النص المرافق بما هو مجمل الإرشادات المسرحية وكيف لعبت البنية الزمانية والبنية المكانية دورها فى تحديد توجهات الكاتب وتشكل بنية النص .. وانطلاقاً من فهم المسرح.
|
3 ج.م
هذا الكتاب يؤرخ ويوثق الثورة التونسية من خلال استعراض 11 سيرة ذاتيه، وهو كتاب كاسر للأنماط والاحباط ولخجل المواقف يكرم الثورة التونسية ودور المثقف فيها.
ويؤكد الكاتبان أن هذا الكتاب هو لمسة وفاء للشهداء ولمسة ودّ للأقلام الحرة، حيث شارك في العمل المنجز حول سيرهم الذاتية، وهم جلول عزونة علالة قنوني راضية الشهايبي آمنة الرميلي خالد سليمان شكري العياري عماد الزغلامي محمد جابلي حفيظة قاربيبان منذر شريط عادل بوعقة.
|
4 ج.م
جرى العرف أن تكون الترجمة من لغة أجنبية إلى اللغة العربية؛ حتى تكون فى متناول الذين لا يجيدون القراءة باللغة الأجنبية. إلا أن هذا الكتاب قد جاء عى الضد من هذا العرف؛ إذ هو ترجمة لكتاب من تأليفى صدر باللغة العربية تحت عنوان "رباعية الديمقراطية"، وهو العنوان نفسه لهذا الكتاب ولكنه يصدر باللغة المصرية العامية أو بالبلدى على حد تعبير الدكتورة منى أبو سنة. وأظن أن صدوره على هذا النحو يتسق مع صدوره عن "قصور الثقافة" وهى الهيئة المكلفة بالترويج لـ "الثقافة الجماهيرية"، بل يتسق مع مسار القرن الحادى والعشرين الذى يمكن أن يقال عنه إنه زمن الجماهير.
|
|