| |
3 ج.م
يروي مؤلف الكتاب، ذكرياته ومشاهداته في الصحراء المصرية، ويضمّ الكتاب عشر رحلات، بالإضافة إلى الهوامش وقائمة مراجع وملحق بالصور. ويعرض المؤلف الذي قدّم رحلاته وذكرياته في الصحراء مباشرة للقارئ بدون مقدمة للكتاب، مشاهدته في الصحراء الغربية لمصر، والتي تمتدّ من حدود محافظة الجيزة المصرية، وحتى الحدود بين مصر وبين ليبيا، كما يتضمّن الكتاب لقاءات المؤلف مع عدد من شيوخ القبائل والواحات في صحراء مصر.
|
3 ج.م
هذا الكتاب يؤرخ ويوثق الثورة التونسية من خلال استعراض 11 سيرة ذاتيه، وهو كتاب كاسر للأنماط والاحباط ولخجل المواقف يكرم الثورة التونسية ودور المثقف فيها.
ويؤكد الكاتبان أن هذا الكتاب هو لمسة وفاء للشهداء ولمسة ودّ للأقلام الحرة، حيث شارك في العمل المنجز حول سيرهم الذاتية، وهم جلول عزونة علالة قنوني راضية الشهايبي آمنة الرميلي خالد سليمان شكري العياري عماد الزغلامي محمد جابلي حفيظة قاربيبان منذر شريط عادل بوعقة.
|
3 ج.م
الكتاب يتناول دور المثقفين والمفكرين الأسيويين في صناعة تقدم وازدهار عدد من الدول الآسيوية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية، كما يقوم الكاتب بسياحة في العديد من القضايا الثقافية والسياسية الدولية، كاشفا عن دور رجال الفكر وبعض رجال السياسة في تحقيق الإنجاز الضخم الذي تحقق في عدد من الدول الآسيوية.
|
|
|
3 ج.م
الكتاب يتضمن أربعة أبواب يحتوى كل باب على ثلاثة فصول، وقد حرص الكاتب على تضمين الفصول الكثير من الوقائع الجديدة المثيرة التى تعيد تنشيط الذاكرة خاصة فى تلك الأيام، والكتاب يُعيد قراءة جديدة لمشهد افتتاح قناة السويس يوم 17 نوفمبر عام 1869.
ففى يوم 30 نوفمبر عام 2014 مر من الزمن مائة وخمسين عاماً على امتياز قناة السويس الأول فى30 نوفمبر 1854، وفى يوم 19 نوفمبر عام 2005 مر من الزمن مائتى عام على ميلاد فردناند دى لسيبس مغامر مشروع قناة السويس.
|
3 ج.م
تستعير الناقدة المصرية فريدة النقاش عنوانه "دافعت عن قيثارتي" من جملة شهيرة للشاعر والفنان المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي يقول فيها "لم أعزف ألحاني لكني دافعت عن قيثارتي" بمعنى أنه كلما أراد أن يعزف لحنه طارده أشرار فلا يملك رفاهية العزف ويكتفي بالدفاع عن القيثارة.في الكتاب الجديد تسجل رهانها القديم منذ نهاية الستينيات على جدارة الكاتبة باحتلال موقع الصدارة، رغم تحديات تاريخية تنكر عليها هذا الأمر من رجال بعضهم مثقفون بارزون يعتقدون أن تفوق الكاتبة يرجع إلى وجود رجل يكتب لها أعمالها.وترى المؤلفة أنها في نهاية الستينيات كتبت دراسة تنتقد صورة المرأة في أدب إحسان عبدالقدوس، الذي غضب منها وقال لكثير من أصدقائه إن أحداً آخر كتب المقال "انتقاماً منه" ووضع عليه اسمها. ولكن حصاد المؤلفة من الكتب في الترجمة والنقد المسرحي والأدبي والثقافي، يقول إنها دافعت عن قيثارتها وعزفت لحنها الخاص أيضاً.
|
|
|
5 ج.م
أن التأليف في الشعر المغني في مصر مر بمراحل متعددة ويعتبر يونس القاضي الخط الفاصل بين مرحلة وأخري فقد كان أول مؤلف للأغنية المصرية الصميمة المستلهمة من بيئتها أكملها بديع خيري.؛ نشأ الشيخ محمد يونس القاضي في أسرة عريقة بقرية النخيلة مركز أبوتيج محافظة أسيوط وعمل أبوه في المحكمة الشرعية والزجال محمد يونس يري نفسه أنه امتداد لمواهب الأب الذي كان يشغل وقته بالأدب والشعر فقد ولد في حارة درب الدليل بالدرب الأحمر .. ويذكر الشيخ محمد يونس قولا عن والده »أنه كان قاضيا شرعيا بالمنيا وفيها يقيم بعد ظهر كل يوم جمعة ندوة أدبية مع بعض الوجهاء يتبادلون الشعر والزجل وكانت مكتبته عامرة بآلاف الكتب وكنت أجلس في الندوة وأقوم بتسجيلها كسكرتير وأعتقد أن هوايتي للشعر والأدب والزجل بدأت من هنا«.؛
|
5 ج.م
يبعث هذا الكتاب فى العلاقات بين مصر وسورية فى فترة التسعينيات، وتحليلها فى محاولة فهم طبيعتها وخصوصيتها وتطورها، ومدى تأثيرها على العلاقات العربية- العربية، ومدى ملائمتها كنموذج لهذه العلاقات. كما يتعرض للمشكلات التى واجهت العالم العربى وتقاطعها مع تطبيق مفاهيم الوحدة العربية والتعامل مع القضية الفلسطينية، وتطور دور النقط وأثره، وكيفية سلوك الدولتين تجاه ذلك، من حرب الخليج الثانية، "واستئناف" عملية التسوية بشأن الصراع العربى الاسرائيلى، وخصوصًا إعلان دمشق وأسبابه، وذلك كتطور أساسى للعلاقات المصرية- السورية، فى محاولة سورية- مصرية مع دول مجلس التعاون الخليجى لبناء نظام عربى جديد.
|
2 ج.م
كتاب ( مبانى من بخور كنائس وأديرة مصرية ) والذى ينطلق من فكرة أن الإنسان عدو ما يجهل، الأمر الذى جعل كثيرون من صناعى الفتن يستغلون حالة الغموض وعدم الإلمام بالكنائس ومكوناتها الأمر الذى جعل البعض ينشر كثيرا من الأكاذيب حولها لعل كان أكثرها سوءا وشهرة الإدعاء بوجود أسلحة وذخائر بالأديرة والكنائس فى مصر، وهو إدعاء يتكررمنذ سبعينيات القرن الماضى بصور وأشكال مختلفة .من هنا قررت وزارة الثقافة تقديم هذا الكتاب للذين ليسوا غرباء عن الكنائس حيث يتشاركون الأفراح والأحزان لكنهم قد لايعرفون كثير عن المبنى الكنسى أشكاله ومكوناته والفرق بينه وبين الدير . يبدأ الكتاب بمقدمة تشرح المبنى الكنسى من حيث الشكل والمضمون جزء جزء وبصورة مبسطة من الخارج للداخل حيث يصف الهيكل والخورس والصحن والأدوات والمبانى الملحقة .ثم يقدم الفصل الاول شرح لتاريخ ووصف مجموعة من الكنائس الأثرية والحديثة منها كنيسة العذراء بالزيتون والكنيسة المعلقة وكنيسة القديس يحنس القصير بدير أبو حنس بملوى أما الفصل الثانى فيقدم زيارة لعدد من أديرة وادى النطرون إلى جانب دير الأنبا بضابا ببهجورة ودير الأنبا انطونيوس بالبحر الأحمر .كذلك قدم الكتاب نبذة عن كنيسة القديس كيرلس للروم الكاثوليك بالكوربة والكنيسة الانجيلية بقصر الدوبارة .وتضمنت ملاحق الكتاب تحقيق نشره الكاتب فى جريدة وطنى عن وصف مصر بالكنائس وتحقيق اخر حول حقيقة وجود أسلحة بالأديرة .الكتاب رحلة وصفية رائعة .وصدوره فى هذا التوقيت خطوة جريئة من وزارة الثقافة تستحق التقدير .من ناحية أخرى قال روبير ل”موقع” وطنى الإليكترونى أن فكرة الكتاب جاءته بعد هدم كنيسة صول حيث التقى ببعض الأهالى الذين أخبروه أنهم يجهلون محتوى المبنى الكنسى بل وينسجون حوله أساطير لذلك قرر أن يقدم شرح فى كتاب مدعم وهو ما تحقق .
|
|