| |
3 ج.م
تشتغل النصوص الجديدة التي احتواها هذا الكتاب «ألاعيب الذاكرة» على الشخصيات الثقافيّة التي عرفها سليمان فياض وخبرها جيدًا بحكم صداقته بها، أو بحكم العمل، فبعضهم عمل معهم في صحف ومجلات والبعض الآخر، كان يأتي إليه لنشر ما فاضت به قريحته، كما غلب على هذه النصوص صفة المراوحة بين الإفصاح والتمويه كما هي عادته في النُّصوص السّابقة، فتحضر شخصية أمل دنقل صريحة، وبالمثل إبراهيم أصلان، ويوسف إدريس، حيث يقدم وجوهًا تفصيلية عن هذه الشخصيات.
|
|
|
3 ج.م
يحتوي الكتاب على إسهامات بسيطة شارك بها المؤلف على مدى أكثر من أربعين عاما في كثير من المؤتمرات والندوات الثقافية في مصر والوطن العربي. ينقسم الكتاب إلى جزئين، الأول بعنوان "هشيم الروح"، والثاني بعنوان "ذاكرة للنسيان"
|
3 ج.م
قدم الكتاب دراسة متعمقة في خمسة فصول، حول تاريخ الفرق والتشيّع منذ بدايتها بعد مقتل الحسين، يحدد فيها الباحث المنظور التاريخي لهذه الحركات وتطورها وعلاقتها بالاشتغال السياسي والحكم أو السلطة، كما يوضح كيف كان التشيّع طريقا إلى التفرّق.
|
|
|
3 ج.م
يروي مؤلف الكتاب، ذكرياته ومشاهداته في الصحراء المصرية، ويضمّ الكتاب عشر رحلات، بالإضافة إلى الهوامش وقائمة مراجع وملحق بالصور. ويعرض المؤلف الذي قدّم رحلاته وذكرياته في الصحراء مباشرة للقارئ بدون مقدمة للكتاب، مشاهدته في الصحراء الغربية لمصر، والتي تمتدّ من حدود محافظة الجيزة المصرية، وحتى الحدود بين مصر وبين ليبيا، كما يتضمّن الكتاب لقاءات المؤلف مع عدد من شيوخ القبائل والواحات في صحراء مصر.
|
|
|
3 ج.م
هذا الكتاب يؤرخ ويوثق الثورة التونسية من خلال استعراض 11 سيرة ذاتيه، وهو كتاب كاسر للأنماط والاحباط ولخجل المواقف يكرم الثورة التونسية ودور المثقف فيها.
ويؤكد الكاتبان أن هذا الكتاب هو لمسة وفاء للشهداء ولمسة ودّ للأقلام الحرة، حيث شارك في العمل المنجز حول سيرهم الذاتية، وهم جلول عزونة علالة قنوني راضية الشهايبي آمنة الرميلي خالد سليمان شكري العياري عماد الزغلامي محمد جابلي حفيظة قاربيبان منذر شريط عادل بوعقة.
|
5 ج.م
أن التأليف في الشعر المغني في مصر مر بمراحل متعددة ويعتبر يونس القاضي الخط الفاصل بين مرحلة وأخري فقد كان أول مؤلف للأغنية المصرية الصميمة المستلهمة من بيئتها أكملها بديع خيري.؛ نشأ الشيخ محمد يونس القاضي في أسرة عريقة بقرية النخيلة مركز أبوتيج محافظة أسيوط وعمل أبوه في المحكمة الشرعية والزجال محمد يونس يري نفسه أنه امتداد لمواهب الأب الذي كان يشغل وقته بالأدب والشعر فقد ولد في حارة درب الدليل بالدرب الأحمر .. ويذكر الشيخ محمد يونس قولا عن والده »أنه كان قاضيا شرعيا بالمنيا وفيها يقيم بعد ظهر كل يوم جمعة ندوة أدبية مع بعض الوجهاء يتبادلون الشعر والزجل وكانت مكتبته عامرة بآلاف الكتب وكنت أجلس في الندوة وأقوم بتسجيلها كسكرتير وأعتقد أن هوايتي للشعر والأدب والزجل بدأت من هنا«.؛
|
3 ج.م
يضم هذا الكتاب بين دفتيه دراسة علمية رصينة تتناول حياة ملك شعراء افغانستان قارى عبد الله خان وشعره، فى سعى لربط قراء العربية برافد مهم وأصيل من روافد ثقافتنا الإسلامية ألا وهو الأدب الفارسى. ويحتل قارى عبد الله خان 1869- 1943م مكانة متميزة فى ديوان الشعر الفارسى الحديث والمعاصر، وجعلته أشعاره يقف جنبًا إلى جنب مع أعلام الشعر الفارسى أمثال الفردوسى وسعدى الشيراوى وحافظ الشيراوى والجامى وغيرهم، كما كان صوتًا صادقًا ومعبرًا عن مجريات الأحداث فى بلاده لاسيما وأنه قد عاصر مرحلة مهمة ومفصلية فى تاريخ افغانستان وفى تاريخ الشرق عامة.
|
|