مشارف انوار القلوب ومفاتيح اسرار الغيوب

تأليف: عبد الرحمن بن محمد الانصارى المعروف بابن الدباغ (ت 696 هـ)

تحقيق: هيلموت ريتر

رئيس مجلس الإدارة: د. أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: د. هانى كمال

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

الإمتاع والمؤانسة ج3

9 ج.م

تناول هذا الكتاب موضوعات متنوعة تنوعًا ظريفًا، لا تخضع لترتيب ولا تبويب، إنما تخضع لخطرات العقل وطيران الخيال وشجون الحديث، حتى لنجد فى الكتاب مسائل من كل علم وفن؛ فأدب وفلسفة وحيوان ومجون وأخلاق وطبيعة وبلاغة وتفسير وحديث وغناء ولغة وسياسة وتحليل شخصيات لفلاسفة العصر وأدبائه وعلمائه، وتصوير للعادات وأحاديث المجالس، وغير ذلك؛ فهو كتاب ممتع على الحقيقة لمن له مشاركة فى فنون العلم، فقد خاض صاحبه كل بحر وغاص كل لجة.

الإمتاع والمؤانسة ج3

المِلَلُ والنَّحَلُ

10 ج.م

كتاب "المِلَلُ والنَّحَلُ" تأليف الإمام الأفضل أبو الفتح محمد بن عبد الكريم الشَّهرَستانى. قدم هذه الطبعة د. رمضان بسطاويسى، مشيرا إلي أن المؤلف في الكتاب يتحدث عن تعدد الرؤى في الثقافة العربية، وتصور الذات الآخر، وقبول الاختلاف. وأضاف أن نقده يمتاز بالموضوعية والعقلانية والأمانة العلمية لأنه يبين بعرضه لكل الرؤى والفرق الكلامية، كما حاول تقديم كل فرقة كما تريد أن تقدم نفسها.

\r\n

المِلَلُ والنَّحَلُ

رسالة الملائكة

5 ج.م

 رسالة لغوية، لكنها تختلف في منهجهاعن جميع كتب اللغة، ألّفها أبوالعلاء في الرد على عدد من المسائل الصرفية التي سأله عنها أحد تلاميذه، فعرض المسائل وآراءه فيها بطريقة لم يسبقه غيره إليها، وبدأها بذكر أوزان أسماء الملائكة واشتقاقها، فتصور وكأنه  في القبر وأن المَلَك جاء لسؤاله، فأراد بالحيلة أن يؤخره قليلًا، فسأله أبوالعلاء عن أصل كلمة (مَلَك) واشتقاقها لينشغل عنه، ويتابع أسئلته متنقلًا بين القبر والجنة والنار، فيبدأ بالحديث عن عزرائيل و منكر ونكير وغيرهم من الملائكة، ثم ينتقل إلى رضوان خازن الجنة ويحدثه عن أصل اسمه واشتقاقه والترخيم فيه، ثم إلى النار فيسأل مجيبًا، وهل تعرفون ما جهنم وما اشتقاقها؟ ........ ويأخذ من هذه المقدمة مدخلا لمسائله الأخرى.

رسالة الملائكة

معجز أحمد الجزء الثانى

5 ج.م

التقى على صفحات هذا الكتاب علمان من أعلام الشعر والفكر- أبو الطيب المتنبي شاعراً،  و أبو العلاء المعري شارحاً وناقداً، فخرج لنا كتاب استحق أن يلتف حوله الباحثون والدارسون، وقد بذل المحقق في مقدمته جهدا كبيرا، ساق فيها الأدلة والبراهين على أن هذا هو الشرح الثاني الذي شرحه أبو العلاء لديوان المتنبي، وكان الأول بعنوان" اللامع العزيزي" والثاني الذي بين أيدينا، وهو" معجز أحمد"، كما أثبت أن هذا الكتاب ألفه أبوالعلاء، وأن نسبته إليه لا تقبل التشكيك.

معجز أحمد الجزء الثانى

طوق الحمامة

5 ج.م

صاحب هذا الكتاب كان مفكراً ملتزماً بحلحلة قضايا عصره، وأهمها تحرير المجتمعات الإسلامية من تسلط فقهاء السلطة، الذين اختزلوا مقاصد الشريعة فى طلب الآخرة، متجاهلين عن عمد دعوتها إلى إعمار الدنيا، على أساس أن عمل الإنسان فى حياته الدنيوية هو الذى يحدد مصيره فى الآخرة.

لذلك نرى أن كتاب "طوق الحمامة" استهدف فى المحل الأول إثبات تلك الحقيقة، وذلك بتصدي ابن حزم فى جرأة يحسد عليها؛ لإفراد كتاب فى فلسفة الحب، استمد مرجعيته من القرآن الكريم والسنة النبوية وفلاسفة اليونان والعهد القديم، فضلا عن تجاربه الذاتية التى عبر عنها فى صراحة ووضوح.

طوق الحمامة

الأصمعيات

12 ج.م

الشعر ديوان العرب، وترجمان أفكارهم، وعنوان مفاخرهم، ورافع ألوية عظمتهم، ثم هو المرآة الصادقة لحياتهم، فكأين من عادة لهم لولا الشعر أمست طى الكتمان، وحال لولاه أضحت نهب النسيان.

وهو الذى حفظ على العرب تاريخ مجدهم الأدبى، الذى تاهوا ولا يزالون يتيهون به بين الشعوب والأمم، وإنه لتتجلى قدرتهم على البيان وسحره، فى هذا التراث الذى ساقه الرواة إلينا، فى صدق وأمانة.

الأصمعيات

تاريخ بخارى

9 ج.م

الكتاب فى إيجاز تاريخ لمدينة بخارى وتعريف جغرافى وطبوغرافى بالمدينة وقراها وأرباضها وحصونها. أما عن الجانب التاريخى فهو يشمل عصور ما قبل الإسلام، وفتحها فى العصر الأموى، وانتشار الإسلام بها، وتسلسل حكامها حتى عصر المؤرخ.

هذا فضلًا عن أحوالها الاقتصادية وأوضاعها الاجتماعية، ونظمها الإدارية والمالية والقضائية والعسكرية والأصول الإثنية، والمعتقدات المذهبية والحياة الثقافية.

تاريخ بخارى

الفتح القسى فى الفتح القدسى

5 ج.م

للعماد الكاتب الأصفهانى

الفتح القسى فى الفتح القدسى

أسرار البلاغة

5 ج.م

ظهر ضعف اللغة في القرن الخامس وكانت في ريعان شبابها وأوج عزها وشرفها، وكان أول مرض ألم بها الوقوف عند ظواهر قوانين النحو، ومدلول الألفاظ المفردة، والجمل المركبة، والانصراف عن معاني الأساليب، ومغازي التركيب، وعدم الاحتفال بتصريف القول ومناحيه، وضروب التحوز والكناية فيه؛ وهذا ما بعث عزيمة الشيخ عبدالقاهر الجرجاني إمام علوم اللغة في عصره إلى تدوين علم البلاغة، ووضع قوانين للمعاني والبيان، كما وضعت قوانين النحو عند ظهور الخطأ في الإعراب.

أسرار البلاغة
12345