| |
4 ج.م
يعد "طبقات الأمم" - فيما نرى - إبداعاً غير مسبوق فهو أول كتاب عن "شخصانيات الأمم والشعوب" أو بالأحرى يمكن اعتباره ريادة متفردة فى حقل "الأنثروبولوجيا الثقافية " بامتياز. إذ ربط مؤلفه بين الملكات الإبداعية عند البشر والآثار العلمية للأمم والشعوب واستعدادها الفطرى ، وما اكتسبته من تراث السابقين. ومن خلال ذلك صنف الأمم صنفين: صنف بدائي وآخر متحضر. وهى الفكرة نفسها التى نسج عليها أرنولد توينبى منوال مشروعه “ دراسة التاريخ ” .
|
|
|
9 ج.م
الكتاب فى إيجاز تاريخ لمدينة بخارى وتعريف جغرافى وطبوغرافى بالمدينة وقراها وأرباضها وحصونها. أما عن الجانب التاريخى فهو يشمل عصور ما قبل الإسلام، وفتحها فى العصر الأموى، وانتشار الإسلام بها، وتسلسل حكامها حتى عصر المؤرخ. هذا فضلًا عن أحوالها الاقتصادية وأوضاعها الاجتماعية، ونظمها الإدارية والمالية والقضائية والعسكرية والأصول الإثنية، والمعتقدات المذهبية والحياة الثقافية.
|
7 ج.م
كان المسلمون من أهل الحكم أو من ارباب العلم، يتحاشون –فى أول الأمر- ذكر الاصنام والأوثان؛ لقرب عهد القوم بها ولبقيتها فيهم وفى صدور الكثير منهم، لكيلا يثيروا فى نفوس العامة ما ربما يكون عالقًا بها من الحمّة الأولى، حميّة الجاهلية، فيعود الأمر إلى الضلال القديم، حتى إذا ما رسخت قدم الإسلام، وتوطدت أركانه، وثبت بيانه، لم يبقَ بعد مجال للخوف من الرجوع إلى الشرك بالله، فلما زالت العلة وانحسمت مادة ذلك الخوف، حينئذ توفر العلماء على تلفف الروايات من هنا ومن هنا، فجمعوا كل ما وصل إليهم من المعلومات الباقية عن تلك الديانات القديمة
|
5 ج.م
التقى على صفحات هذا الكتاب علمان من أعلام الشعر والفكر- أبو الطيب المتنبي شاعراً، و أبو العلاء المعري شارحاً وناقداً، فخرج لنا كتاب استحق أن يلتف حوله الباحثون والدارسون، وقد بذل المحقق في مقدمته جهدا كبيرا، ساق فيها الأدلة والبراهين على أن هذا هو الشرح الثاني الذي شرحه أبو العلاء لديوان المتنبي، وكان الأول بعنوان" اللامع العزيزي" والثاني الذي بين أيدينا، وهو" معجز أحمد"، كما أثبت أن هذا الكتاب ألفه أبوالعلاء، وأن نسبته إليه لا تقبل التشكيك.
|
|
|
10 ج.م
صبح الأعشى في صناعة الإنشا هو كتاب يتكون من 14 جزء من تأليف أبو العباس القلقشندى المتوفى سنة 821 هـ 1418م، الذي كان يتولى منصب ديوان الإنشاء في عهد السلطان الظاهر برقوق، ويعتبر الكتاب موسوعة شاملة لجميع العلوم الشرعية والأدبية والجغرافية والتاريخية
|
|
|
10 ج.م
ويعد الكتاب من الكتب الفريدة، فهو يصف لنا حالة البلاد المصرية خلال القرن السادس الهجرى أو الثانى عشر الميلادى، يقع الكتاب فى الحجم الكبير مقسم إلى ثمانى عشر باب، إضافة إلى الملاحق والصور الضوئية.
يناقش المؤلف عدة موضوعات من خلال ثلاث مجموعات رئيسية، منها ما يتعلق بجغرافية القطر المصرى فى العهد الأيوبى، أنظمة الحكم الخاصة فى عصر بنى أيوب، الشئون الزراعية للبلاد فى ذلك الوقت، وذلك فى 18 فصلا يُناقش خلالها أحكام الأراضى وتفاوت قيمتها، وذكر خلجانها وترعها وجسورها، وأصناف الزروع، والمساحة وأحكامها، والسنة الشمسية والسنة القمرية.
|
5 ج.م
التقى على صفحات هذا الكتاب علمان من أعلام الشعر والفكر- أبو الطيب المتنبي شاعراً، و أبو العلاء المعري شارحاً وناقداً، فخرج لنا كتاب استحق أن يلتف حوله الباحثون والدارسون، وقد بذل المحقق في مقدمته جهدا كبيرا، ساق فيها الأدلة والبراهين على أن هذا هو الشرح الثاني الذي شرحه أبو العلاء لديوان المتنبي، وكان الأول بعنوان" اللامع العزيزي" والثاني الذي بين أيدينا، وهو" معجز أحمد"، كما أثبت أن هذا الكتاب ألفه أبوالعلاء، وأن نسبته إليه لا تقبل التشكيك.
|
|