عش النبلاء

تأليف: ايفان تورغينيف

ترجمة: غائب طعمه فرمان

رئيس مجلس الإدارة: د. أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: د. هانى كمال

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

إعترافات هتشكوك

12 ج.م

هتشكوك.. اسم ارتبط عند الجمهور بالإثارة البوليسية والتشويق، عبر افلامه على شاشة السينما والتليفزيون، والكتاب يتعرض بالتحليل والدراسة لأفلامه من خلال حوار طويل أجراه معه المخرج الفرنسى "فرنسوا تروفو" أحد أعلام ما عرف بالموجه الفرنسية الجديدة، التى اكنت تعبر عن رؤية نقدية جديدة بدعوتها إلى ما يسنى بسياسة المؤلفين، أو "سينما المؤلف" حيث المخرج ليس مجرد حرفى، وجزء من نظام فنى- كما فى هوليوود- بل هو من يضع بصمته الفنية على مجمل أفلامه.. حتى لو كان مخرجًا هوليوديًا ومن ثم اعتبرت المخرجين مثل هتشكوك وجون فورد وهيورد هوكس وأور سون ويلز ممن ينطبق عليهم هذا الوصف كمخرجين مؤلفين لهم رؤياهم وعالمهم الفنى، عبر أفلامهم.. وهذا الكتاب نموذج تطبيقى لهذه الدعوة والإعجاب بالمخرج "هتشكوك"

إعترافات هتشكوك

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

8 ج.م

يضع هذا الكتاب قارئه بين روايتى "تحت أشجار الزيزفون" لكاتبها "ألفونس كار" و"ماجدولين" لمتذوقها "مصطفى لطفى المنفلوطى" اللذان جمعتهما الرومانسية الهادئة ذات الطابع الريفى، واعتمدا فى نسجها على الرسائل بين شخوصها، واستمالهما الإخلاص المتناهى فى الحب وكأنهما أدركا ببصيرتهما أن قيمته ستتعاظم بمرور الزمن.

اعتمد المنفلوطى –الذى لا يجيد الفرنسية- فى كتابته لماجدولين على ما قصه صديق له قام بقراءة الرواية، ولهذا لم يتلزم بما كتبه مؤلفها حرفيًا، فكانت كتابته اقتباسًا وليس ترجمة، أى كما وصفها النقاد "إنها رواية رومانسية اجتماعية مقتبسة من رواية فرنسية"، وهو ما منحه قدرًا من الحرية فى إعادة ترتيب الاحداث وتواترها.

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

مئة عام من العزلة

5 ج.م

هى إحدى درر القرن العشرين الروائية، بل إحدى الروائع النادرة للإبداع الروائى على مر العصور. عالم سحرى واقعى، تمتزج فيه الفانتازيا الخارقة بتفاصيل الواقع المذهلة، بلا انفصال، ليتشكل عالم وشخصيات وحياة استثنائية، تضئ المصائر الغريبة للحضور الإنسانى.

وترجمة من المقام الرفيع لمترجم قدير، تقتنص الظلال الشاردة، الخافتة، فيما وراء المكتوب، فى سلاسة فائقة وإجادة.

مئة عام من العزلة

بدرو بارامو

5 ج.م

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

بدرو بارامو
123456