الآباء والبنون

تأليف: إيفان تورغينيف

ترجمة: خيرى الضامن

رئيس مجلس الإدارة: د. أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: د. هانى كمال

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

الروح الحلوة لدون داميان

5 ج.م

الكتاب تأليف خوان بروش وآخرين، وترجمه المصري محمد إبراهيم مبروك صاحب المجموعة القصصية «عطشى لماء البحر»، والترجمات المرهفة السابقة من اللغة الإسبانية.

يضم الكتاب مجموعة من القصص القصيرة الناتجة من خيال مطلق السراح بلا حدود أو قيود لسادة القصّ والحكي في أميركا اللاتينية وإسبانيا: خوان بروش، خورخي لويس بورخيس، لويسا بالنثويلا، خوان كارلوس أونيتي، وسواهم. وهي مجموعة تقدم أرقى ما وصل إليه فن القصة القصيرة في إحدى بقاعه الرئيسية، ومن القصص الواردة في الكتاب: «المحارب والأسيرة»، «المراقبون»، «الكنز»، «الخاتم».

الروح الحلوة لدون داميان

الكلمات

8 ج.م

إن "كلمات" سارتر شأنها فى ذلك شأن اعترافات جان جاك روسو أو القديس أوغسطينوس، تتجاوز وجهتها وموضوعها لتصبح مرآة تفكير عصر، وسجل مواجهة الإنسان الابدية لظروف وجوده.

والكلمات قصة تبحث عن أصل "الأنا" وحلم الماضى، ومذكرات شخصية قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، والفلسفة والأدب كلاهما نوع من الكذب أو بالأحى اقتراب من الواقع

الكلمات

مذكرات مجنون

5 ج.م

أول ترجمة مصرية وعربية لأعمال لو شُون، مؤسس الحداثة الإبداعية الأدبية الصينية، والأب الروحي الإبداعي للأجيال الصينية التالية، وصولاً إلى الفائزين منها مؤخرًا بجائزة نوبل. 
بأسلوب شفاف، صافٍ، يحتل أبطاله المهمشون والصعاليك وبؤساء الأرض، أعماله القصصية، في شقائهم بحياتهم الهشة الضعيفة، دون استسلام أو خضوع ليأس. وفي أعماله، ثمة خيط رهيف بين انتقاد حماقات شخصياته والتعاطف مع هذه الحماقات نفسها. لكنه- في آن- سيد التهكم الذي لا ينفي الالتزام الواضح بالمصير الإنساني.
اكتشاف ثمين لعالم إبداعي، يفتح أفقًا مجهولاً لنا على قارة إبداعية مترامية الأطراف.

مذكرات مجنون

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس
123456