الآباء والبنون

تأليف: إيفان تورغينيف

ترجمة: خيرى الضامن

رئيس مجلس الإدارة: د. أحمد عواض

رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية: د. هانى كمال

أمين عام النشر: جرجس شكرى

مدير عام النشر: عبد الحافظ بخيت متولى

المشرف الفنى: اسلام عبد الحميد زكى

التجميع: وحدة التجهيزات الفنية

إخراج فنى: وحدة التجهيزات الفنية

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

فنان الجوع

7 ج.م

تضم هذه المجموعة من القصص باقة من كنوز الألمانى التى طالما لمست قلوب القراء وحازت إعجاب النقاد، وعلى الرغم من اختلاف الأدباء فى توجهاتهم الفكرية واساليبهم التعبيرية وقومياتهم ودوافعهم وخبراتخم فى الحياة فإن كلًا منهم يعبر عن روح عصره، حيث تصحبنا هذه القصص فى جولات متنوعة من بلد لآخر، ومن حقبة زمنية لأخرى، تمتد على مدار القرن العشرين.

نخلص منهم جميعًا إلى ان الادب سيبقى مرآة الشعوب ووسيلة التعريف بها كما يشتمل الإنتاج الأدبى على موضوعات تمس الإنسانية بوجه عام، وهو ما يمنح الأدب جماليات ذات خصوصية.

فنان الجوع

مذكرات مجنون

5 ج.م

أول ترجمة مصرية وعربية لأعمال لو شُون، مؤسس الحداثة الإبداعية الأدبية الصينية، والأب الروحي الإبداعي للأجيال الصينية التالية، وصولاً إلى الفائزين منها مؤخرًا بجائزة نوبل. 
بأسلوب شفاف، صافٍ، يحتل أبطاله المهمشون والصعاليك وبؤساء الأرض، أعماله القصصية، في شقائهم بحياتهم الهشة الضعيفة، دون استسلام أو خضوع ليأس. وفي أعماله، ثمة خيط رهيف بين انتقاد حماقات شخصياته والتعاطف مع هذه الحماقات نفسها. لكنه- في آن- سيد التهكم الذي لا ينفي الالتزام الواضح بالمصير الإنساني.
اكتشاف ثمين لعالم إبداعي، يفتح أفقًا مجهولاً لنا على قارة إبداعية مترامية الأطراف.

مذكرات مجنون

إلى الفنار

5 ج.م

"إلى الفنار": إحدى علامات الحداثة الروائية في القرن العشرين، وأهم أعمال البريطانية فرجينيا وولف، إحدى مؤسسي "تيار الوعي" في الرواية العالمية. رواية بلا أحداث خارجية ذات بال، فلا تعنيها أشياء العالم الخارجي، بقدر ما تغوص في العالم الداخلي، غير المعلن وغير المكتَشَف، فيما وراء جذور عملية الإدراك والوعي والنظر إلى العالم؛ وما يؤسس للعلاقات الإنسانية المتبادلة.
وتعنى الرواية بتعرية الداخل الإنساني، بكل هشاشته وإحباطاته، بكل رغباته الصغيرة وانكساراته، بكل أساه وعجزه عن الخروج من الدوائر المغلقة كسجن أو حلبة صراع.

إلى الفنار

بدرو بارامو

5 ج.م

وهي تترجم للمرة الأولى في القاهرة. تُمثّل الرواية إحدى روائع "الواقعية السحرية"، التي أسسها خوان رولفو في أميركا اللاتينية والعالم، مستبقاً ماركيز وجيله، واعتبرها بورخيس من أفضل الروايات في تاريخ الأدب، وقال عنها ماركيز إنه لم يشعر بمثل هذا الإحساس الذي منحته إياه، منذ قراءته رواية كافكا "المسخ"، وكان لها تأثير ساحق في تطور تيار "الواقعية السحرية".

بدرو بارامو
123456