الأوديسة هوميروس

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

سارة الإسكافي

راسل المحرر @

صدر من السلسلة

 

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

8 ج.م

يضع هذا الكتاب قارئه بين روايتى "تحت أشجار الزيزفون" لكاتبها "ألفونس كار" و"ماجدولين" لمتذوقها "مصطفى لطفى المنفلوطى" اللذان جمعتهما الرومانسية الهادئة ذات الطابع الريفى، واعتمدا فى نسجها على الرسائل بين شخوصها، واستمالهما الإخلاص المتناهى فى الحب وكأنهما أدركا ببصيرتهما أن قيمته ستتعاظم بمرور الزمن.

اعتمد المنفلوطى –الذى لا يجيد الفرنسية- فى كتابته لماجدولين على ما قصه صديق له قام بقراءة الرواية، ولهذا لم يتلزم بما كتبه مؤلفها حرفيًا، فكانت كتابته اقتباسًا وليس ترجمة، أى كما وصفها النقاد "إنها رواية رومانسية اجتماعية مقتبسة من رواية فرنسية"، وهو ما منحه قدرًا من الحرية فى إعادة ترتيب الاحداث وتواترها.

ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون

المدينة الفاضلة

8 ج.م

يجسد هذا الكتاب مذهب مؤلفه "كارل بيكر" ورؤيته، تطبيقًا بأن أى مادة تصلح للتعامل معها بالشعور أو العقل، ماهى إلا مادة تتركب من قديم قابل للتطور، لأنه لا يستطيع أن يعتزل عصره، لكن المؤرخ يجب أن يعرف زمانه جيدًا قبل أن يعرف زمان غيره، فنفسه وزمانه جزءان لا يتجزآن من فكره وما يكتبه.

فى محاضرات بيكر الأربع التى يتضمنها كتاب "المدينة الفاضلة" ورؤيتها عند فلاسفة القرن الثامن عشر، استحضر أشياء من الماضة وأدمجها بأخرى من حاضره ليسترشد بها، وأدمج معهما فى الوقت نفسه شيئًا من المستقبل، بحثًا عن الإنسانية التى تضمن ثقافة أعمق، وديمقراطية اجتماعية حقيقية فى عالم أفضل.

المدينة الفاضلة

الأوديسة هوميروس

20 ج.م

استشعر "هوميروس" بعد تجوله لسنوات، أخذ ينشد خلالها عن الصراع بين المدن الإغريقية وممالكها التى انتهت هذه المرحلة منها بحادثة حصان طروادة؛ أنه لم يعطِ بطله "أوديسيوس" حقه، بل وأن حيلته التى لم تعتمد على المواجهة وتحقيق الانتصار فى الميدان نالت من قيمته.

فاستكمل من حيث انتهت الحرب بأنشودة ملحمية أخرى خاض فيها الأهوال كفارس وبطل شجاع قوى ومحب، لهذا فإن كانت الملحمة الأولى سٌميت "الإلياذة" نسبة لمدينة طروادة؛ فإن الملحمة الثانية سُميت "الأوديسة" نسبة لبطلها "أوديسيوس"

الأوديسة هوميروس

الأب جوريو

5 ج.م

قصة لأونوريه دي بلزاكبدأت أحداثها في فرنسا في عام 1834، تم نشرها في مجلة باريس الأدبية التي ظهرت في المكتبات عام 1835. وهو جزء من مشاهد الحياة الباريسية في الملهاة الإنسانية. الأب غوريو يضع الأثاث لما سيصبح حقيقة: الكوميديا الإنسانية هي بناء أدبي فريد من نوعه.

الأب جوريو
123456